الأهداف
- المشاركة فى وضع وتنفيذ الإستراتيجية البحثية ذات الصلة المباشرة بالسياسة العامة للنهوض بالإنتاج الحيوانى لسد الفجوة البروتينية الحيوانية.
- زيادة إنتاجية حيوانات المزرعة والدواجن والأرانب من خلال التحسين الوراثى والرعاية.
- خفض تكلفة التغذية عن طريق تحسين القيمة الغذائية لمصادر العلف المتاحة وبقايا المحاصيل الزراعية وإدخال مصادر جديدة غير تقليدية
- تحسين السلالات المحلية والخليطة والأجنبية من الحيوانات المجترة والسلالات الداجنة من الدجاج والأرانب والرومى والطيور المائية وتوزيعها على المزارعين والوحدات الإنتاجية.
- إستخدام التقنيات الحيوية (التلقيح الصناعى – نقل الجنة – الإخصاب خارج الرحم – البصمة الوراثية) للإسراع بعملية التحسين الوراثى
- القيام بدوره الإرشادى من خلال نشرالتوصيات الفنية المستنبطة من نتائج البحوث بأسلوب سهل وبسيط ليصل مباشرة الى المنتج والمزارع
وتستهدف الإستراتيجية فى مجال بحوث الإنتاج الحيوانى
§ تقليل الفجوة الغذائية فى البروتين الحيوانى حيث كان نصيب الفرد فى الثمانينيات 12جم/يوم وصل فى أواخر التسعينيات إلى 19جم/يوم وهى أقل من الحد الأمن، وتستهدف الإستراتيجية الوصول بنصيب الفرد إلى 24جم/يوم فى عام 2017.
§ الإكثار من نشر التراكيب الوراثية المتميزة من الأبقار والجاموس وتحسين إنتاجية الأبقار البلدية.
§ زيادة إنتاجية الأغنام والماعز وتطبيق برامج الانتخاب لرفع كفاءتها الإنتاجية وتوفير الطلائق المحسنة للتوزيع على المربين لتحسين إنتاجية قطعان الأغنام والماعز.
§ استنباط سلالات جديدة محسنة فى الدواجن خاصة ثنائية الغرض من الدجاج المحلى تلائم التربية تحت الظروف البيئية المصرية لتنمية القطاع الداجنى الريفى.
§ التركيز على حفظ الفائض من الأعلاف الخضراء والعمل على رفع كفاءة التحويل الغذائى واستخدام المخلفات الزراعية بعد رفع قيمتها الغذائية وإجراء البحوث الخاصة بالاستفادة من مخلفات المصانع الغذائية وذلك لسد جزء من الفجوة الغذائية والمساهمة فى الحد من التلوث البيئى.
ويتم تنفيذ أهداف المعهد لتحقيق الإستراتيجية من خلال 14 قسم بحثى و13 محطة لبحوث الإنتاج الحيوانى 0تشتمل على حوالى 2444رأس من الأبقار والجاموس والإبل، و5492راس من الأغنام والماعز، وحوالى 70.000 من الدواجن والارانب والطيورالمائية).
ويقوم بتنفيذ المهمة قوة عمل تتكون من 2409من العاملين منهم أكثر من 609 يشكلون الهيئة البحثية، 107 من الهيئة البحثية المعاونة، 221من المهندسين الزراعيين، 158من الفنيين المساعدين، 385 من الإداريين، 929 من العمال.