|
|
تأثير معاملات الري وفترات التنافس البيني للحشائش علي محصول
الحبوب في القمح بمصر الوسطى.
|
|
|
الملخص: تم عمل البحث الحالي بالمزرعة التجريبية بكليةالزراعة جامعة المنيا مصر خلال الموسنين المتتاليين 2017-2018 و 2018-2019 لتقييم أثر الفترة الحرجة لمنافسة الحشائش في القمح لنظم ري مختلفة علي محصول القمح ومكوناتة والحشائش المصاحبة له . نفذت التجربة بتصميم القطاعات كاملة العشوائية بترتيب الشرائح المنشقة في ثلاث مكررات وذلك من خلال منهج الانحدار وكذلك تقدير العلاقة بين المحصول ومكوناتة وانظمة الري المختلفة. حيث وزعت 4 انظمة الري في القطع الافقية بينما تم توزيع 8 معاملة منافسةالحشائش عشوائيا في القطع الرأسية . أظهرت النتائج أن تعرض نباتات القمح لريتين يقلل بشكل كبير من الكثافة والوزن الجاف للاعشاب الضارة والصفات القينولوجية وإرتفاع النبات وطول السنبلة وعدد الحبوب بالسنبلة ووزن 1000 حبة وعدد السنابل/م2 ومحصول الحبوب والقدرة النسبية لمحصول الحبوب . وقد أدي عدم مقاومة الحشائش طوال الموسم الي نقص معنوي في جميع الصفات المدروسة مقارنة بإزالة الحشائش حتي لمرة واحدة بعد زراعة القمح . أظهرت النتائج ان الحد الاقصي للخسائر في محصول القمح بسبب الاصابة بالحشائش في الموسم باكمله كانت 28.52 و 28.17% مقارنة بالمعاملة الخالية من الحشائش في الموسمين الاول والثاني علي التوالي باستخدام طريقة الانحدار (الخطي-التربيعي-التكعيبي-اللوجستي) تم التوصل الي ان معادلة الانحدار التكعيبي والتي لها أعلي ٌR2 تراوحت بين 0.111 و 0.101 لمعاملات خلو المحصول من الحشائش للموسمين علي التوالي وكانت كل من المعاملتين التربيعية والخطية لهما اعلي R2 حيث كان 0.054 و 0.049 لمعاملات منافسة الحشائش للموسمين الاول والثاني علي التوالي وباستخدام الطرق البيولوجية التقليدية لتحديد الفترة الحرجة لمنافسة الحشائش للقمح أظهرت النتائج أن الفترة الحرجة لمنافسة الحشائش للقمح باستخدام هذة الطريقة البيولوجية كانت بعد 28 الي 52 و 28 الي 67 يوم من الزراعة للموسم الاول والثاني علي التوالي.
|
| سنة النشر |
2020
|
| أسم المركز |
|
| اسم الجريدة |
المجلة المصرية لعلوم المحاصيل
|
| مؤلفين من مركز البحوث الزراعية |
|
| مؤلفين من خارج مركز البحوث الزراعية |
|
| نوع المنشور |
دورية
|