مؤتمر / ورشة عمل
[الإجمالى: 8 ]
|
د. اشرف محمد الغنام،
2005
Download
|
د.محمد سليمان ابراهيم،
2005
Download
|
د. ماجدة قطب، د. عفت احمد، د. سونيا محى الدين نصرت،
2005
Download
|
د. محمد مصطفى قاسم، د. حسن محمود القرعلى،
2003
Download
|
د. كريمان عبد الغنى سيد، د. حمدي محمد قاسم رافع، د. حسن محمود القرعلى،
2001
Download
استهدف البحث تحديد الفرق بين درجتي إدراك زراع البابونج والكزبرة باعتبارهم يمثلون زراع بعض النباتات الطبية والحبوب العطرية، وذلك بالنسبة للمشكلات المتعلقة بالموارد البشرية، ومشكلات التمويل والاستثمار، ومشكلات التسويق، والمشكلات المتعلقة بارتفاع تكاليف الإنتاج، ومشكلات المياه، والمشكلات المتعلقة بالنواحي التكنولوجية والبيولوجية، والمشكلات الإرشادية. هذا إلى جانب تحديد العلاقة بين كل من درجة إدراك الزراع لمشكلات الإنتاج والتسويق لكل من محصولي البابونج والكزبرة وبين المتغيرات المستقلة المدروسة.
وقد أجريت الدراسة بمحافظة بني سويف، حيث تم اختيار أكبر ثلاثة مراكز في المساحة المنزرعة بمحصول البابونج باعتباره يمثل النباتات الطبية، وقد تم اختيار قرية من كل مركز عشوائياً اختير من كل منها 25 مبحوثاً بطريقة عشوائية أيضاً بحيث بلغت عينة زراع البابونج 75 مبحوثاً بنسبة 18.20% من إجمالي زراع البابونج في المراكز المدروسة. وبنفس الأسلوب تم اختيار 75 مبحوثاً من زراع محصول الكزبرة كأحد محاصيل الحبوب العطرية التي تزرع بالمحافظة محل الدراسة فبلغت نسبتهم 34.56% من إجمالي زراع الكزبرة بالمراكز المذكورة.
واستخدم الاستبيان بالمقابلة الشخصية للحصول على بيانات الدراسة من المبحوثين، وتم عرضها في جداول حصر عددي ونسب مئوية، واستخدم في التحليل الإحصائي المتوسط الحسابي، والانحراف المعياري، واختبار "ت" للعينات الكبيرة، ومعامل الارتباط البسيط لـ"بيرسون".
وقد توصل البحث إلى أهم النتائج التالية:
1- يوجد فرق معنوي بمستوى 0.01 بين درجة إدراك زراع البابونج المبحوثين لمشكلات إنتاج وتسويق المحصول وبعض المتغيرات المستقلة وأهمها: الحيازة المزرعية بالقيراط، والمساحة المحصولية بالقيراط، ومتوسط إنتاج الفدان، وصافي العائد بالجنيه.
2- وجد فرق معنوي بمستوى 0.01 بين درجة إدراك زراع الكزبرة المبحوثين لمشكلات إنتاج وتسويق المحصول وبعض المتغيرات المستقلة وأهمها: المساحة المحصولية بالقيراط، ومتوسط الإنتاج للفدان، وصافي العائد بالجنيه.
|
د. أحمد محمد محمد الكتاتني، د. حمدي محمد قاسم رافع، د. محمد محمد عصمت،
1999
Download
استهدفت الدراسة تحديد الاختلافات في الخصائص الاتصالية والاجتماعية والنفسية والاقتصادية لعينتي المبحوثين المستخدمين وغير المستخدمين لتكنولوجيا أشعة الليزر في تسوية الأراضي الزراعية بمحافظة سوهاج، وكذلك تحديد الاختلافات في اتجاهات عينتي الدراسة نحو استخدام التقنية المستحدثة، إلى جانب تحديد الاختلافات في درجة استخدام زراع العينة لمصادر المعرفة باستخدام تكنولوجيا أشعة الليزر في تسوية الأراضي، فضلا عن تحديد الاختلافات في درجة تعرضهم للطرق الإرشادية المختلفة، وتحديد العلاقة بين اتجاهات الزراع المبحوثين نحو استخدام التكنولوجيا المستحدثة والمتغيرات المستقلة المدروسة، وأخيرا التعرف على المشكلات التي تواجه المبحوثين في استخدام تكنولوجيا أشعة الليزر في تسوية الأراضي الزراعية.
وقد أجريت هذه الدراسة بمحافظة سوهاج باعتبارها أحد محافظات الوجه القبلي التي تركز بها وزارة الزراعة جهودها لنشر استخدام تكنولوجيا أشعة الليزر في تسوية الأراضي الجديدة، وقد تم اختيار 75 مبحوثاً من الزراع المستخدمين للتقنية المستحدثة في أراضيهم، بإتباع الاختيار العشوائي المنتظم موزعين على 16 قرية تنتمي إلى سبعة مراكز بالمحافظة هي: البلينا، وجرجا، وسوهاج، وطما، وطهطا، والمراغة، وجهينة. كما تم اختيار 75 مزارعاً غير مستخدمين لهذه التكنولوجيا بأراضيهم. وبذلك يصبح إجمالي حجم عينة المبحوثين 150 مزارعاً مبحوثاً. واستخدم الاستبيان مع المقابلة الشخصية لجمع البيانات البحثية خلال الفترة من نصف مارس وحتى نهاية أبريل 1999 م، وقد تم عرض البيانات في جداول حصر عددي مع النسب المئوية، واستخدم في التحليل الإحصائي اختبار الفرق بين المتوسطين (z)، وحساب المتوسط الحسابي والانحراف المعياري والدرجة المتوسطة، ومعامل الارتباط البسيط لبيرسون، ونموذج التحليل الارتباطي والانحداري المتعدد المتدرج الصاعد Step-Wise Multiple Correlation and Regression Analysis وقد انتهت الدراسة إلى أهم النتائج التالية:
1- وجود اختلافات معنوية بين مبحوثي عينتي الدراسة فيما يختص بغالبية المتغيرات الاتصالية فيما عدا المتغير الخاص بالانفتاح على العالم الخارجي، كما اتضح أيضاً وجود اختلافات معنوية بين العينتين في كل المتغيرات الاجتماعية والنفسية والاقتصادية المدروسة.
2- أن غالبية المبحوثين المستخدمين لتكنولوجيا أشعة الليزر في التسوية (93.3%) لديهم اتجاه قوى أو مشجع نحو التقنية المستحدثة، في حين كانت فئة من يتمتع بهذه الدرجة من الاتجاه لدى غير المستخدمين لهذه التقنية اقل من نصفهم (42.7%) .
3- احتلت مصادر المعلومات الشخصية والجماهيرية الأولوية لدى المبحوثين المستخدمين لتكنولوجيا أشعة الليزر في التسوية، في حين اعتمد المبحوثون غير المستخدمين لهذه التقنية المستحدثة على مصادر شخصية أهمها الجيران والأصدقاء والأقارب كأهم مصادرهم المعرفية .
4- الطرق الإرشادية الجماهيرية أكثر الطرق التي تعرض لها المبحوثون من مستخدمي تكنولوجيا أشعة الليزر في تسوية الأراضي الزراعية، بينما كانت الطرق الإرشادية الفردية هي أكثر الطرق تعرضاً من قبل غير المستخدمين من المبحوثين لهذه التقنية المستحدثة.
5- وجدت علاقة بين درجة اتجاه المبحوثين نحو استخدام تكنولوجيا أشعة الليزر في تسوية الأراضي الزراعية، وست متغيرات اتصالية إلى جانب خمس متغيرات اجتماعية ونفسية واقتصادية. إلا أن خمس من هذه المتغيرات مجتمعة كانت ذات إسهام مرتفع نسبياً في التباين الكلى المفسر لاتجاه المبحوثين نحو التكنولوجيا المستحدثة وهى: الاتجاه نحو التجديد، والاتجاه نحو الإرشاد الزراعي، والمشاركة الرسمية في المنظمات المحلية، والتعرض لوسائل الاتصال الجماهيري والاتصال بوكلاء التغيير.
6- وجد أن أكثر المشاكل التي تواجه استخدام تكنولوجيا أشعة الليزر في تسوية الأراضي الزراعية من وجهة نظر المبحوثين هي: ارتفاع تكاليف التسوية، وضيق المساحة المزرعية ( تفتتها) وعدم الحصول على الخدمة وقت الحاجة إليها.
|
د.عيد محمود حسنين، د. حمدي محمد قاسم رافع،
1999
Download
استهدفت الدراسة التعرف علي خصائص قادة الرأي بمحافظتي الشرقية والغربية وتحديد فئات الاستماع الإذاعي والمشاهدة التليفزيونية بين هؤلاء القادة، إلي جانب التعرف علي أرائهم في عناصر البرنامج الزراعي الإذاعي "أرض المحروسة" والبرنامج الزراعي التليفزيوني "أرضنا الطيبة"، ومن ثم تحديد الاختلافات بين آرائهم في تقييم البرنامجين المدروسين، ومقارنة مستوي تقييم قادة الرأي بالمحافظتين للبرنامجين "أرض المحروسة" و"أرضنا الطيبة".
وقد اختبرت محافظتي الشرقية والغربية لإجراء الدراسة، حيث تم اختيار 6 مراكز عشوائياً من المحافظتين، كما تم اختيار 5 قري من كل مركز بإجمالي 30 قرية من المحافظتين يمثلهم 150 قائد رأي من زراع المحافظتين بواقع خمسة قادة لكل ممن لهم قيادة الرأي في الأكثر من مجال. واستخدم الاستبيان مع المقابلة الشخصية لجمع بيانات الدراسة خلال شهري فبراير ومارس 1999م. وقد تم عرض البيانات في جداول حصر عددي مع النسب المئوية، واستخدم في التحليل الإحصائي اختبار "ت" للعينات الكبيرة، والنسبة الحرجة، إلي جانب حساب المتوسط الحسابي والانحراف المعياري، والدرجة المتوسطة.
وقد أسفرت الدراسة عن النتائج التالية:
1. أن أكثر من نصف المبحوثين من قادة الرأي من كبار السن الذين تتراوح أعمارهم بين 42 - 67 سنة. وتتراوح سنوات تعليم أكثر من ثلثيهم بين 6- لأكثر من 12 سنة، كما أن غالبية هؤلاء القادة لديهم اتجاه ايجابي وقوي نحو التحديث، وكذلك لهم اتصال قوي بوكلاء التغيير، وتبين من الدراسة أيضاً أن أكثر من نصف المبحوثين يتعرضون للإعلام المطبوع بدرجة تتراوح بين المتوسطة والعالية.
2. أن ما يزيد علي ثلاثة أخماس المبحوثين (63.3%) يتعرضون لسماع 3- 4 برامج إذاعية، بينما يشاهد نفس العدد من البرامج التليفزيونية 82.7 % من حجم العينة.
3. عند تقييم عناصر البرنامج الزراعي الإذاعي"أرض المحروسة" اتضح ما يلي:
أ- أن ما يقل عن نصف المبحوثين (45.3 %) يرون أن إذاعة البرنامج "منتظم لحد ما".
ب- تتراوح نسب آراء المبحوثين في عناصر تقييم بند "التوقيت والمدى الزمني" لبث البرنامج إذاعياً بأنه غير مناسب بين 42% - 66.7 %.
ج- تتراوح نسب آراء المبحوثين في عناصر تقييم البند الخاص بـ"المعالجة الإذاعية" للبرنامج بأنها عادية بين 57.3 %- 8.0 %.
د- أن مواعيد إذاعة التوصيات بالبرنامج "غير متفقة مع مواعيد إجرائها" طبقا لرأي 50.7% من المبحوثين، بينما رأي 58.6% منهم أن مواعيد إذاعة التوصيات متفقة " لحد ما"، مع ظروف وإمكانيات إجرائها.
ه- يستمع قادة الرأي "أحياناً" لأفكار زراعية مستحدثة طبقا لأرائهم في هذا البند والتي تتراوح بين 1.3% - و 63.3% لعناصره المختلفة.
4- أن قادة الرأي رأوا في تقييم البرنامج الزراعي التليفزيوني "أرضنا الطيبة" ما يلي:
أ- أن البرنامج "غير منتظم الإذاعة" في رأي 49.3% من قادة الرأي المبحوثين.
ب- تتراوح نسب آراء المبحوثين في عناصر تقييم بند "التوقيت والمدى الزمني لعرض البرنامج" بأنه "غير مناسب" بين 50%- 68%.
ج- أن المعالجة التليفزيونية للمادة الإرشادية "أقل من العادية" في رأي 59.3% - 68%.
د- أن مواعيد إذاعة التوصيات بالبرنامج" غير متفقة مع مواعيد إجرائها في رأي 72.7%، بينما رأي 53.3% أن التوصيات المقدمة بالبرنامج "متفقة لحد ما" مع ظروف وإمكانيات إجرائها.
هـ- أن 66.7% من المبحوثين "أحياناً" ما يشاهدون مستحدثات بالبرنامج، وأن 84% منهم أقروا بأن البرنامج "نادراً" ما يتم تلخيص المادة الإرشادية في ختامه، بينما رأي 72% منهم أن البرنامج "نادراً" ما يفي باحتياجاتهم من المعلومات، وأن 58% "نادراً" ما يرون التوصيات مقدمة بوضوح في البرنامج.
5. أن الدرجة المتوسطة الكلية لتقييم برنامج "أرض المحروسة" (1.724) تفوق مثيلتها الدرجة المتوسطة الكلية لتقييم برنامج "أرضنا الطيبة" والبالغة (1.542).
6. هناك اختلافات معنوية بين آراء قادة الرأي للغالبية العظمي من عناصر أربعة بنود لتقييم البرنامجين المدروسين علي مستوي 0.01، 0.05 وهي: انتظام أو عرض البرنامج - المعالجة الإذاعية أو التليفزيونية للمادة الإرشادية- توافق مواعيد تقديم التوصيات الإرشادية بالبرنامج- سماع أو مشاهدة مستحدثات زراعية ووضوحها بالبرنامج، في حين لم تكن هذه الاختلافات معنوية بين آراء المبحوثين في البند الخاص "بالتوقيت والمدى الزمني البرنامج".
7. أن (74.67) من قادة الرأي يرون أن البرنامج الزراعي الإذاعي "مستواه عالي"، بينما رأي (60.67%) منهم أن البرنامج الزراعي التليفزيوني المدروس له نفس المستوي.
|
د. حسن شرشر،
1998
Download
|