مؤتمر / ورشة عمل
[الإجمالى: 9 ]
|
منال الصاوى،
2003
Download
تستخدم مضادات الميكروبات بتوسع في الزيوت و المنتجات الغذائية و ذلك لقدرتها على منع تحلل المكونات الدهنية. تستخدم بعض مضادات الميكروبات في الحفاظ على الأغذية من التلوث بالأفلاتوكسينات . في هذه الدراسة استخدم كلا من الزعتر و القرفة و الحلبة كمضادات ميكروبية لتقليل إفراز الأفلاتوكسينات المنتجة من فطر الأسبرجيلس فلافس . كانت كميات الأربع أنواع من الأفلاتوكسينات في عينات المقارنة و التي تم تلقيحها بمعلق جراثيم الفطر 106/ ملي 1043 ، 93 ، 1728 و 195 نانوجرام / جرام للأفلاتوكسن B1 ، B2 ، G1 ، G2 على التوالي. بعد أضافة التركيزات المختلفة من زيوت القرفة و الزعتر و الحلبة (10 ، 20 ، 40 و 60 ميكروليتر / جم)عل الذرة الملقح بمعلق جراثيم الفطر 106/ ملي . أعلى درجة من التثبيط حدثت عند المعاملة بزيت القرفة حتى مع التركيز المنخفض 10 ميكروليتر/جم و تراوحت نسب التثبيط من 96.4 إلى 99.5%. و أظهر الزعتر نسبة قليلة من التثبيط مع التركيزات القليلة و تراوحت نسب التثبيط من 39.5 إلى 96.9%.
تم استخلاص زيت الحلبة بنوعين من المذيبات الأسيتون و البيتروليوم إيثر و استخدم كلا النوعين في هذه الدراسة بنفس التركيزات السابقة. تراوحت نسب التثبيط في حالة زيت الحلبة المستخلص بالأسيتون من 5.4 إلى 98.8%. أما في حالة زيت الحلبة المستخلص بالبتروليوم إيثر فكانت النتائج مختلفة حيث أن التثبيط شمل الأربع أنواع من الأفلاتوكسينات حيث أن الأفلاتوكسين B2 ، G2 أظهرت النتائج عدم وجود نسب محسوسة منهم في حالة المعاملة بتركيز 60 ميكروليتر/جم . في حين أطى التركيز 10 ميكروليتر/ جم أقل نسب تثبيط و كانت 41 ، 44 ، 18.3 ، و 21.5% للأفلاتوكسينات B1 ، B2 ، G1 ، G2 على التوالي. في حين أنه عند التركيز60 ميكروليتر/جم كانت نسب التثبيط 92.8 ، 100 ، 96.9 ، 100 للأفلاتوكسينات B1 ، B2 ، G1 ، G2 على التوالي.
|
إمبل سلامة، محسن أيوب، منال الصاوى، منى خورشيد،
2003
Download
|
منى خورشيد، أشرف المرصفى، سهير احمد الاشموني، وصفى ثابت،
2003
Download
|
منى خورشيد، إمبل سلامة، محسن أيوب، منال الصاوى،
2003
Download
|
أشرف المرصفى، ياسر مصطفى، سلوى دغيــم،
2001
Download
|
سلوى دغيــم، منال الصاوى،
2001
Download
تكتسب النباتات الطبية أهميتها من كونها أحد المصادر الهامة لصناعة الأدوية و من كون معظم من يستخدمونها هم الأطفال. و تلوث هذه النباتات بالمعادن الثقيلة يعتبر أمرا غير مقبول صحيا و أخلاقيا و ذلك لما تتصف به من خاصية التراكم التدريجي داخل جسم الإنسان قبل أن تصل إلى مرحلة ظهور المرض. و في هذا البحث تم فحص ثلاثمائة عينة من النباتات الطبية التي تم جمعها من عدة أسواق بالقاهرة الكبرى. و قد تبين للأسف أن كل العينات كانت ملوثة بالكادميوم و الرصاص و النحاس و كانت نسب التلوث كالتالي: 74.33 و 74 و 95.33% على الترتيب بينما كانت درجات التعدي للمستوى العالمي المسموح به هي 5.3 و 46.3 و 78% لكل من الكادميوم و الرصاص و النحاس على التوالي. و يلاحظ أن النحاس كان صاحب أكبر نسبة تلوث و تعدي و يفسر ذلك بسبب زراعة هذه النباتات في مناطق التصنيع حيث يكثر التلوث بالنحاس و كذلك استخدام المبيدات و الأسمدة المحتوية على عنصر النحاس في تركيبها الكيميائي.
|
سهير احمد الاشموني، أشرف المرصفى، إمبل سلامة، محسن أيوب، سلوى دغيــم،
2000
Download
|
سهير احمد الاشموني،
1994
Download
|
سهير احمد الاشموني، سلوى دغيــم،
1994
Download
|