مؤتمر / ورشة عمل
[الإجمالى: 136 ]
|
ثناء الفخرانى،
2012
Download
تمت دراسات معملية لدراسة التأثير السام لمستخلصات الأسيتون ،البتروليم ايثر و الكلوروفوم لبذور اللفت ضد سوسة القمح .تقيم تاثير هذه المستخلصات على حيوية الحبوب المعاملة عند الإنبات و كذا كمية الكلورفيل المتكون فى بادرات القمح المعامل بتلك المستخلصات مقارنة بالغير معامل.أظهرت النتائج أن التركيز 9مل/كم لجميع المستخلصات المختبرة قد اعطى 100% موت و ذلك بعد سبعة أيام من المعاملة.كان مستخلص الأسيتون بالتركيزات LC50 و LC95 أكثر فاعلية من المستخلصات الأخرى حيث كانت قيمة التركيزيين السابقين أقل مقارنة بالمستخلصين الأخرين محل الدراسة. حققت جميع المستخلصات المختبرة عند نفس التركيزيين( LC50 و LC95 ) منعا كاملا لخروج سوسة القمح مما أدى إاى حماية الحبوب كاملة.عند دراسة التأثير المتبقى لجميع المستخلصات المختبرة على فترات متتالية ( من 1-8 أسابيع ) من بدء المعاملة لوحظ أن مستخلص الكلوروفورم أعطى حماية كاملة لحبوب القمح من الإصابة بسوسة القمح و ذلك لسبعة أسبيع متتالية.على الجانب الأخر ،سببت مستخلصات بذور اللفت بالتركيزات المختبرة فى خفض حيوية البذور المعاملة و كذا محتوى الكلوروفيل فى أوراق بادرات القمح المعامل خصوصا عند مستوى 95% مقارنة بالغير معامل.لذا يوصى باستخدام جميع مستخلصات بذور اللفت بتركيز LC50 لمنع تكاثر تعداد حشرة سوسة القمح على حبوب القمح ،إلا أنه لا يوصى باستخدامها فى حالة استخدام هذه الحبوب كتقاوى.
|
ثناء الفخرانى،
2012
Download
أجري البحث فى مركز الرياض بمحافظة كفر الشيخ خلال عامي 2010 و 2011. يهدف البحث إلى حصر الآفات و المفترسات الحشرية و العناكب مع دراسة بعض النواحي البيئية للعنكبوت Wadicosa fidelis و لأول مرة تم تسجيل نوعين من الطفيليات تتطفل علي بيض هذا العنكبوت و هما(Baeus sp. , Idris sp., Family: Scelionidae) كذلك تم دراسة تأثير بعض المركبات الكيماوية فى زراعات الباذنجان و الطماطم .أوضح حصر الآفات الحشرية فى حقول الباذنجان و الطماطم وجود ثمانية أنواع حشرية تنتمى إلى سبع عائلات و هى Aphididae, Aleyrodidae, Cicadellidae, Noctuidae, Gelechiidae, Agromyzidae, Thripidae و أيضا وجد خمس أنواع من المفترسات الحشرية تنتمى إلى أربع عائلات و هى Coccinellidae, Anthocoridae, Miridae Chrysopidae . كذلك تم حصر 14 نوعا من العناكب فى حقول الباذنجان و الطماطم تنتمى إلى ثماني عائلات و هىAraneidae, Dictynidae, Lycosidae, Miturigidae, Philodromidae, Salticidae, Tetragnathidae , Theridiidae. . أظهرت النتائج أن كل المركبات المختبرة حقليا أدت إلى خفض تعداد الآفات على نباتات الباذنجان و الطماطم مع تفاوت نسب الخفض فى الإصابة . بالنسبة لنباتات الباذنجان : كانت مركبات الكابل 2 و زيت البرتقال أكثر المركبات سمية ضد الذبابة البيضاء و تلا ذلك باقى المركبات ، بينما كان الأكتليك و زيت البرتقال أكثر المركبات سمية و تلا ذلك الكابل 2 و كزد أويل على المن. أما على نباتات الطماطم وجد تفاوت في نسب الخفض فى أعداد البيض و حويات و عذارى و الحشرات الكاملة للذبابة البيضاء ،حيث كانت مركبات الأكتليك و زيت البرتقال و البريمو أكثر المركبات سمية على المن تلا ذلك الكابل 2 و كزد أويل. كانت مركبات البريمو و الأكتليك أكثر المركبات سمية و تلا ذلك الكابل 2 و كزد أويل على Tuta absoluta و بينما أعطى زيت البرتقال سمية طفيفة. عند دراسة الأثر الجانبى للمركبات المختبرة على المفترسات المصاحبة للآفات على نباتات الباذنجان ظهر أن زيت البرتقال ذو سمية منخفضة على المفترسات ، بينما كان كزد أويل والكابل 2 متوسطا السمية . كان الأكتليك الأكثر سمية علي المفترسات في زراعة الباذنجان . أما بالنسبة لبق الطماطم المفترس Macrolophus sp. كانت كل المركبات المختبرة ذات تأثير طفيف عليه فى زراعات الطماطم . بينما كان الأكتليك و البريمو متوسطا السمية على العناكب و تلا ذلك كزد أويل والكابل 2 و كان لزيت البرتقال تأثيرا طفيفا.
|
منى حسن محمود،
2012
Download
دراسة تاثير أضافة بعض انواع الاعسال و الزيوت النباتية و خلائطهما إلى اوراق التوت بتركيزات مختلفة لتقييم بعض القياسات البيولوجية و الإنتاجية ليرقات العمر الخامس لدودة الحرير التوتية بهدف زيادة إنتاجية كل من الحرير و البيض.
|
جيهان النجار، مديحة حامد محمد الديوى،
2012
Download
تم إجراء هذا البحث بمحطة البحوث الزراعية بسخا خلال موسم القطن 2011 بمحافظة كفرالشيخ لدراسة فاعلية مبيد الاسبينوساد (التريسر) واللوفينيورون (الماتش) والكلوربيروفوس (الدورسبان) ضد لطع دودة ورق القطن حيث تم تعليم لطع عمر 24 ، 48 ، 72 ساعة وكان من أهم النتائج المتحصل عليها أن مبيد الاسبينوساد أعطى تقريبا نفس فاعلية مبيد الكلوربيروفوس وكانت متوسط النسب المئوية للموت بعد ثلاثة أيام من الرش هى 67,50 ، 40 ، 30,67% على اعمار اللطع 24 ، 48 ، 72 ساعة على التوالى وكان مبيد اللوفينيورون يليه فى الفاعلية حيث كانت متوسط نسبة الموت 42,67 ، 44 ، 22,67% على نفس الأعمار ولوحظ من خلال النتائج أن نسبة الموت تتناقص بزيادة عمر اللطع (البيض). كذلك أجريت دراسة معملية حقلية (نصف حقلية) لتقدير التأثير الأولى والتأثير الباقى لنفس المبيدات السابقة بالتركيز الحقلى حيث رشت هذه المبيدات فى الحقل وتم إحضار عينات من الورق بعد الرش مباشرة وكذلك بعد 3 ، 6 ، 9 ، 12 يوم من الرش وغذيت يرقات عمر ثانى وعمر رابع لمدة يومين على ورق معامل فى حالة مبيدى الاسبينوساد واللوفينيرون أما مبيد الكلوربيروفوس لمدة يوم على ورق معامل ويومين على ورق غير معامل وسجلت نسبة الموت التراكمى بعد ثلاثة أيام وكان من أهم النتائج المتحصل عليه:
بالنسبة للتأثير الأولى والمتبقى لهذه المبيدات على يرقات العمر الثانى هو (93 ، 69,18%) للإسبينوساد (100،89,9%) للوفينيورون 100،33,75%) للكلوربيروفوس. كان الترتيب التنازلى لمتوسط نسبة الموت على العمر الرابع للسلالة الحقلية لدودة ورق القطن هو اللوفينيرون (77.84%) والإسبينوساد (67.16%) والكلوربيروفوس (26.12%). مما سبق يتضح أن أفضل المركبات تأثيرا على يرقات دودة ورق القطن هو مبيد اللوفينيرون يليه مبيد الاسبينوساد حيث أعطى فاعلية عالية على لطع ويرقات دودة ورق القطن.
كذلك تمت دراسة تأثير هذه المركبات على السلالة المعملية للعمر اليرقى الرابع لنفس الآفة لمقارنة فاعلية هذه المبيدات بناءا على التركيز القاتل لـ 50% من الأفراد المعاملة وتأكدت النتائج المعلمية مع الدراسة المعملية الحقلية وكان أفضل المركبات مبيد اللوفينيرون حيث التركيز القاتل لـ 50% هو 0.25 جزء فى المليون يليه مبيد الاسبينوساد وأعطى 7.15 جزء فى المليون بينما أقلها فى الفاعلية هو مبيد الكلوربيوروفوس حيث أعطى 20 جزء فى المليون.
تمت دراسة معملية لدراسة تأثير التركيز التحت مميت وهو التركيز القاتل لـ 25% من الأفراد المعاملة على بعض الصفات البيولوجية وهى النسبة المئوية للتعزير وتشوه العذارى والنسبة المئوية لإنبثاق الفراشات وكذلك دراسة النسبة المئوية لفقس البيض الناتج وكان من أهم النتائج أن مبيد الاسبينوساد كان أكثرها تأثيرا على نسبة التعذير وتشوه العذارى حيث أعطى (82% و 18.9%) مقارنة بالكنترول حيث أعطى (96.4% و 3.3%) بينما أقلها فى التأثير مبيد الكلوربيروفوس أما مبيد اللوفينيرون أعطى نسبة موت تراكمية بتركيز LC25 وصلت لـ 100% وبالتالى فشلت اليرقات المعاملة فى الوصول لطور إنبثاق الفراشات. وعموما يمكن استخدام الاسبينوساد والليوفنيورون مع المركبات الاخرى ضمن برامج المكافحه المتكامله حتى نقلل من استخدام المبيدات التقليديه ونتجنب تاثيرها الضار
|
ثناء الفخرانى،
2012
Download
أجريت تجارب لدراسة الكثافة العددية لتربس البصل و مفترساته من العناكب على محصول الثوم بمركز الرياض محافظة كفر الشيخ خلال مواسم 2008 /09 و 2009/10 و2010 / 11 تحت بعض الظروف الجوية ( متوسط درجات الحرارة و الرطوبة و سرعة الرياح). كما تمت دراسة التأثير السام لبعض المركبات فى خفض تعداد تربس البصل على نباتات الثوم . و كذا دراسة الأثر الجانبى للمركبات المختبرة على العناكب الحقيقية. أظهرت النتائج أن أعلى كثافة عددية للتربس كانت فى الأسابيع الرابع و الثانى و الثالث من مارس خلال مواسم2008/ 09 و 2009/10 و2010/11 على التوالى . و سجلت العناكب الحقيقية أعلى تعداد لها فى 19 يناير و 17 نوفمبر و 23 مارس خلال هذه المواسم على التوالي. وقد أظهر الحصر وجود العناكب تحت سبعة رتب هى Araneidae, Dyctinidae, Lycosidae, Linyphiidae, Philodromidae, Theridiidae Thomisidae,. أظهرت النتائج أن هناك تأثيراً واضحاً للظروف الجوية و العناكب على تعداد التربس حيث كانت لدرجات الحرارة و الرطوبة معنوية سالبة بينما كانت العلاقة معنوية موجبة بالنسبة لتأثير سرعة الرياح و العناكب على تعداد التربس فى الموسمين الأول و الثالث . كما كان التأثير المشترك للعوامل الجوية و العناكب على التربس واضحاً .أظهرت النتائج أن كل المركبات المختبرة فى المكافحة أدت إلى خفض تعداد التربس على نباتات الثوم مع اختلاف نسب الخفض فى الإصابة . كانت مركبات الفنتروثيون ، البرمكتين وزيت النارنج أكثر المركبات سمية ضد حشرة التربس و تلا هذه المركبات كل من زيت البرتقال السكرى و زيت السوبر مصرونا و البيوفلاى والبايوجارد. أعطى زيت اليوسفى ، الاتوكسازول و زيت الكيميسول والاجيرين أقل تأثير فى خفض تعداد التربس . عند دراسة الأثر الجانبى للمركبات المختبرة على العناكب المصاحبة للتربس ظهر أن الزيوت المعدنية و النباتية كانت أقل المركبات سمية على هذه المفترسات بينما كان الفنتروثيون أعلاها سمية. و كان تأثير الاتوكسازول متوسطاً أما المبيدات الميكروبية فلم يكن لها تأثير ضار على العناكب.
|
ثناء الفخرانى،
2011
Download
تم إجراء هذا البحث بمركز الرياض محافظة كفرالشيخ عامى2008 / 09 ، 2009 / 10 لدراسة الكثافة العددية لحشرة الفراشة ذات الظهر الماسى Plutella xylostella (L.) و اعدائها الحيوية فى زراعات الكرنب تحت بعض الظروف الجوية . كما تمت دراسة فاعلية بعض المركبات على بيض و يرقات الفراشة فى المعمل و الحقل . وكذلك دراسة الأثر الجانبى للمركبات المختبرة على المفترسات. أظهرت النتائج تذبذب تعداد الفراشة خلال فترات الفحص وكان أعلى كثافة عددية لها فى أشهر يناير وفبراير و مارس و ابريل فى كلا الموسمين. بينما كان أعلى تعداد فى شهر ابريل للمفترسات (الرواغة ، أسد المن، أبى العيدات ، العناكب).كان للأعداء الحيوية خاصة العناكب دورا هاما فى مكافحة الآفة فى حقول الكرنب. تم تسجيل تسعة طفيليات منها ستة طفيليات أولية و ثلاثة طفيليات ثانوية. و دلت النتائج أن هناك تأثير للظروف الجوية و المفترسات على تعداد الافة ، حيث كانت العناكب ذات معنوية سالبة عالية فى الموسم الأول و درجات الحرارة ذات معنوية سالبة عالية فى الموسم الثانى . كما كان التأثير المشترك للعوامل الجوية و المفترسات على الفراشة واضحا ً.أظهرت النتائج فى المعمل أن مركب النيوميل كان أكثر المركبات فاعلية يليه البرمكتين على العمر اليرقى الثانى بينما كان البرمكتين أكثر المركبات فاعلية يليه النيوميل على العمر اليرقى الرابع للفراشة. كان البايوجارد ذو فاعلية عالية بينما البيوفلاى كان متوسط الفاعلية على يرقات الآفة. كانت مركبات النيوميل و البرمكتين أكثر المركبات فاعلية ضد فقس بيض و تلا هذه المركبات البيوفلاى (متوسط) بينما أعطى البايوجارد أقل تأثير فى خفض معدل فقس البيض. أظهرت النتائج تحت الظروف الحقلية أن كل المركبات المختبرة قد أدت إلى خفض تعداد الفراشة على نباتات الكرنب مع تفاوت نسب الخفض فى الإصابة . كانت مركبات النيوميل و البرمكتين أكثر المركبات سمية ضد بيض و يرفات الفراشة، و تلا ذلك البيوفلاى و البايوجارد على اليرقات. و أعطى البيوفلاى سمية قليلة على فقس البيض و البايوجارد سمية طفيفة. عند دراسة الأثر الجانبى للمركبات المختبرة على المفترسات المصاحبة للآفة ظهر أن النيوميل كان أعلاها سمية أما المركبات الميكروبية فلم يكن لها تأثير ضار على المفترسات
|
ثناء الفخرانى،
2011
Download
أجرى هذا البحث لدراسة الكثافة العددية لتربس البصل و مفترسه من العناكب فى زراعات البصل بمركز الرياض محافظة كفر الشيخ- مصر خلال موسمى 2008/09 ، 2009/10 تحت بعض الظروف الجوية ( متوسط درجات الحرارة و الرطوبة). كما تمت دراسة التاثير السام لبعض المركبات فى خفض تعداد التربس الذى يصيب نباتات البصل خلال موسمى الدراسة . و كذلك دراسة الأثر الجانبى للمركبات المختبرة على العناكب المصاحبة للتربس . أظهرت النتائج أن أعلى كثافة عددية للتربس و العناكب كانت فى شهرى مارس و ابريل خلال موسمى الدراسة . كما أظهرت النتائج أن هناك تأثيراً واضحا للظروف الجوية و العناكب مفترس على تعداد التربس خلال الدراسة حيث كانت لدرجات الحرارة ارتباط موجب عالى المعنوية ، بينما كان للعناكب ارتباط سالب عالى المعنوية على التربس فى موسم 2008/09 .دلت النتائج أن كل المركبات المختبرة أدت إلى خفض تعداد التربس على نباتات البصل مع تفاوت نسب الخفض .كما دلت النتائج أيضا على أن المركبات المختبرة ذات تأثير متبقى فى خفض التعداد حتى 14 يوماًَ من المعاملة . كان الفنتروثيون و البرمكتين أكثر المركبات سمية ضد حشرات التربس و تلاهما التوكسازول وزيت النارنج و سوبر مصرونا، بيمنا أعطى زيت البرتقال السكرى و زيت اليوسفى أقل تأثير فى خفض تعداد التربس. عند دراسة الأثر الجانبى للمركبات المختبرة على العناكب المصاحبة للتربس ظهر أن كلا من البرمكتين و الزيوت النباتية الطيارة ذو سمية منخفضة على العناكب، بينما كان التوكسازول و سوبر مصرونا متوسطا السمية على المفترس. كان مركب الفنتروثيون الأكثر سمية على العناكب.
|
رندا عبد الرحمن محمود، اشرف منجود،
2010
Download
تم دارسة فعالية بعض المركبات الحيوية (البيوفلاي، Beauveria bassiana والنيماتودا Steinernema carpocapsae) منفردة أو خلطا بالمركب الطبي صوديوم دوكاسييت مقارنة بفعالية الزيت المعدني الخفيف منفردا أو خلطا بالصوديوم دوكاسييت علي بق العنب الدقيقي ودراسة تأثير هذه المركبات علي الطفيل Leptomastix dactylopii والمفترس Scymnus syriacus المرتبطة بالبق الدقيقي قبل وبعد التأقليم.
خلال الموسم الأول (2008) أعطت المركبات الحيوية (البيوفلاي والنيماتودا) منفردة فعالية متوسطة ضد الحشرات الكاملة وغير الكاملة لبق العنب الدقيقي مقارنة بالزيت المعدني الخفيف (سوبر مصرونا) حيث أعطي نسبة إبادة متوسطة أو عالية بعد أسبوع،أسبوعين وثلاثة أسابيع قبل وبعد التأقليم. كذلك أعطت كل من البيوفلاي والنيماتودا منفردة سمية متوسطة ضد الطفيل والمفترس المرتبطان ببق العنب الدقيقي مقارنة بزيت سوبر مصرونا حيث أعطي نسبة سمية متوسطة أو عالية بعد أسبوع،أسبوعين وثلاثة أسابيع قبل وبعد التأقليم. أتضح من نتائج الموسم الثاني (2009) تقاربها مع نتائج الموسم الأول (2008). عند خلط الصوديوم دوكاسييت مع البيوفلاي والنيماتودا زادت الفعالية ضد الحشرات الكاملة وغير الكاملة لبق العنب الدقيقي كما زادت فعالية زيت سوبر مصرونا عند خلطه بالصوديوم دوكاسييت بعد أسبوع،أسبوعين وثلاثة أسابيع قبل وبعد التأقليم. كذلك عند خلط المركب الطبي صوديوم دوكاسييت مع البيوفلاي والنيماتودا كانت السمية متوسطة أو عالية ضد الطفيل والمفترس المرتبطة ببق العنب الدقيقي مقارنة بزيت سوبر مصرونا حيث أعطي نسبة سمية عالية بعد أسبوع،أسبوعين وثلاثة أسابيع قبل وبعد التأقليم. أتضح من نتائج الموسم الثاني (2009) تقاربها مع نتائج الموسم الأول (2008).
من النتائج السابقة نستنتج أنه عند خلط المركب الطبي صوديوم دوكاسييت مع المركبات الحيوية (البيوفلاي والنيماتودا) زادت الفعالية البق العنب الدقيقي كذلك يمكن استخدام هذه المخاليط في برامج المكافحة المتكاملة لمكافحة ه ذا النوع من البق الدقيقي والذي أصبح من أهم وأخطر آفات العنب خاصة في مزارع التصدير.
|
رندا عبد الرحمن محمود، اشرف منجود،
2010
Download
تم دارسة فعالية بعض المركبات الحيوية (البيوفلاي، Beauveria bassiana والنيماتودا Steinernema carpocapsae) منفردة أو خلطا بالمركب الطبي صوديوم دوكاسييت مقارنة بفعالية الزيت المعدني الخفيف منفردا أو خلطا بالصوديوم دوكاسييت علي بق العنب الدقيقي ودراسة تأثير هذه المركبات علي الطفيل Leptomastix dactylopii والمفترس Scymnus syriacus المرتبطة بالبق الدقيقي قبل وبعد التأقليم.
خلال الموسم الأول (2008) أعطت المركبات الحيوية (البيوفلاي والنيماتودا) منفردة فعالية متوسطة ضد الحشرات الكاملة وغير الكاملة لبق العنب الدقيقي مقارنة بالزيت المعدني الخفيف (سوبر مصرونا) حيث أعطي نسبة إبادة متوسطة أو عالية بعد أسبوع،أسبوعين وثلاثة أسابيع قبل وبعد التأقليم. كذلك أعطت كل من البيوفلاي والنيماتودا منفردة سمية متوسطة ضد الطفيل والمفترس المرتبطان ببق العنب الدقيقي مقارنة بزيت سوبر مصرونا حيث أعطي نسبة سمية متوسطة أو عالية بعد أسبوع،أسبوعين وثلاثة أسابيع قبل وبعد التأقليم. أتضح من نتائج الموسم الثاني (2009) تقاربها مع نتائج الموسم الأول (2008). عند خلط الصوديوم دوكاسييت مع البيوفلاي والنيماتودا زادت الفعالية ضد الحشرات الكاملة وغير الكاملة لبق العنب الدقيقي كما زادت فعالية زيت سوبر مصرونا عند خلطه بالصوديوم دوكاسييت بعد أسبوع،أسبوعين وثلاثة أسابيع قبل وبعد التأقليم. كذلك عند خلط المركب الطبي صوديوم دوكاسييت مع البيوفلاي والنيماتودا كانت السمية متوسطة أو عالية ضد الطفيل والمفترس المرتبطة ببق العنب الدقيقي مقارنة بزيت سوبر مصرونا حيث أعطي نسبة سمية عالية بعد أسبوع،أسبوعين وثلاثة أسابيع قبل وبعد التأقليم. أتضح من نتائج الموسم الثاني (2009) تقاربها مع نتائج الموسم الأول (2008).
من النتائج السابقة نستنتج أنه عند خلط المركب الطبي صوديوم دوكاسييت مع المركبات الحيوية (البيوفلاي والنيماتودا) زادت الفعالية البق العنب الدقيقي كذلك يمكن استخدام هذه المخاليط في برامج المكافحة المتكاملة لمكافحة ه ذا النوع من البق الدقيقي والذي أصبح من أهم وأخطر آفات العنب خاصة في مزارع التصدير.
|
علي الشيخ، داليا احمد عبد الودود واكد،
2009
Download
الهدف من الدراسة هو تقييم سمية اثنين من المستخلصات النباتية هما الصفصاف البرى والفاجونيا ضد الحلم العنكبوتى ذو البقعتين تحت الظروف الحقلية وتأثير تلك الخلاصات كمسمدات على نبات الخيار. ودلت النتائج المتحصل عليها بوجود زيادة معنوية فى نسبة خفض تعداد الحلم الموجود على نبات الخيار ولكن كان هذا التأثير منخفض على المفترس الأكاروسىEuseius scutalis المصاحب لهذه الافه. وبلغت نسبة الخفض أقصاها بعد ثلاث أيام من المعاملة كما لوحظ أن معدل الخفض قد قل وذلك بمرور الوقت. كما نجحت تلك الخلاصات كمسمدات فى تأثيرها على خصائص النمو للنبات الذى بدورها أثرت على كمية المحصول. كما أثرت الخلاصات الطبيعية على الكلوروفيل والكربوهيدرات والبروتين التى زادت معنوياً بالمقارنة بالنباتات الغير مسمده (الكنترول).
|