مؤتمر / ورشة عمل      [الإجمالى: 47 ]

مودل لتكاليف المعدات الزراعية لنظام الضرائب وفاقد المحصول الراجع لوقت الزراعة

عبدالوهاب عبدالوهاب عبيه، 2006

Download

فى الطرق التقليدية لحساب تكاليف تشغيل الآلة أو المعدة الزراعية عن طريق متوسط التكاليف السنوية لمدى سنوات اقتناء الآلة وتعد هذه الطرق تقريبية حيث أن قيمة الاستهلاك السنوى للآلة يكون عاليا بالمقارنة بالسنوات التالية لملكيتها. وتزداد تكاليف الصيانة والإصلاح كلما تقدم عمر الآلة. وهذه الدراسة تقدم موديل جديد ودقيق لتقدير تكاليف الآلة السنوية بالأخذ فى الاعتبار عمر الآلة الاقتصادي والتدفقات النقدية الحقيقية لحساب تكاليف اقتناء الآلة وتلك التدفقات تشمل الفوائد التى تحسب على رأس المال المستثمر لشراء الآلة بأقساط متساوية تدفع سنويا تكاليف الصيانة والإصلاح التأمين السنوى والعائد من بيع الآلة فى نهاية اقتنائها. القيمة النقدية لأي استثمار فى مجال المعدات الزراعية يمكن حسابه عن طريق حساب ثلاث خطوات الأولى الأكثر أهمية تشمل حساب التدفق النقدى السنوى الناتج عن الاستثمار الثانية تخفيض هذا التدفق بمعامل القيمة المالية والخطوة الثالثة يتم افتراض التدفق النقدى على سنوات التحليل. أن الفوائد السنوية المخفضة والمدفوعة على رأس المال المقترض تتأثر بقيمة القرض ومدة الاقتراض ولمعدل ضريبى معين فان الإعفاء الضريبى يحسب على تكاليف الصيانة والإصلاح والتأمين وقرض رأس المال مطروحا من الميزان النقدى للآلة. الهدف من هذه الدراسة هو التقدير الدقيق للمعدات الزراعية لسنوات اقتناء الآلة عند الأخذ بنظام دفع الضرائب ومقارنة بنظام الإعفاء الضريبى لرأس المال المقترض وقد تبين بمقارنة النظامين أن النظام تطبيق الضرائب على تكاليف التشغيل وقرض رأس المال يقلل من التكاليف السنوية بمعدل من 25 إلى 48 % وهذا راجع إلى ارتفاع فى تكاليف التشغيل والتأمين السنوى لبعض المعدات عن الأخرى. وقد وجد علاقة طر دية بين حجم النظام الالى وفاقد المحصول الراجع لوقت الزراعة وقد اختبر المودل حساب نسبة الفاقد الراجع الى المحصول الزراعى بالمعادلة التالية:

حيث Tℓc = نسبة الفاقد من المحصول. t1, t2, to وقت بداية ونهاية الزراعة والوقت الأمثل لها ومن التحليل الرياضى والاحصائى لخمس محاصيل رئيسية أمكن الحصول على المعاملينk1, K2 للمعادلة السابقة بمعاملي ارتباط 95 ، 98.5 % لنسب الفاقد فى حالتى التبكير أو التأخير فى زراعة المحصول.


تأثر كفاءة استخدام نظم الري المختلفة على إنتاجية محصولي الاذرة والشعير في الأراضي المصرية القديمة

حسن البنا محمد، 2005

Download

تأثر كفاءة استخدام نظم الري المختلفة على إنتاجية محصولي
الاذرة والشعير في الأراضي المصرية القديمة

أعداد
ا0د/محمد سمير ابو سليمان1 د/حسن البنا عثمان2 ا0د/ محمود محمد السعيد3 د/السيد حماد عمر4


الهدف من هذه الدراسة هو إمكانية استخدام نظم الري المختلفة نظام مينى رشاش المدفع الرشاش والفولبى الرشاش و الري بالتنقيط السطحي وتحت سطحي ونظام الري السطحي المطور باستخدام الأنابيب المبوبة على إنتاجية محصولي الذرة و الشعير في الأراضي القديمة بالوادى0 ودراسة تأثير تقليل الفوا قد في مياه الري وزيادة الإنتاجية المحصولية 0 كذلك العلاقة بين نظم الري المختلفة على كفاءة استخدام مياه الري والمحصول لكلا من نمو فلمحصولي الاذرة والشعير في الأراضي الطينية0 أجريت هذه التجربة في المزرعة التدريبية بمحطة بحوث سخا بمحافظة كفر الشيخ جمهورية مصر العربية خلال الموسم الصيفي 2004 والموسم الشتوي 2005 0وقد تم استخدام الري التقليدي آلتي سبق تسويته بأشعة الليزر لمقارنة مع نظم الري المختلفة 0
وقد أوضحت البيانات آن الري السطحي باستخدام الأنابيب المبوبة أعطي أعلي إنتاجية محصوليه لكلا من محصول الذرة والشعير0 نظام الري المينى رشاش والمدفع الرشاش والفولبى الرشاش و التنقيط تحت سطحي والتنقيط السطحي أعطي اقل إنتاجية مع محصول الاذرة بينما نظام الفولبى رشاش والتنقيط تحت سطحي والسطحي اقل إنتاجية محصوليه مع الشعير0
كما اوضحت النتائج مع محصول الذرة آلاتي:
وقد تم توفير في كمية مياه الري المضافة بمقدار11.25 و 22.7 %على التوالي مع نظم الري بالرش و التنقيط عند مقارنتها مع نظام الري السطحي باستخدام الأنابيب المبوبة0 بينما نظام الري بالرش والتنقيط والأنابيب المبوبة وفر في كمية مياه الري المضافة بمقدار21.8 و31.9 و 11.9 % على التوالي عند مقارنتها بالطريقة الري التقليدية (المسواة بأشعة الليزر)0
كما اوضحت النتائج مع محصول الشعير آلاتي:
فان نظام الري بالرشاش و التنقيط وفر في كمية مياه الري المضافة بمقدار 14.4 و22.7 % على التوالي عند مقارنتها مع نظام الري السطحي المطور باستخدام الأنابيب المبوبة بينما نظم الري بالرش والتنقيط و الري السطحي المطور باستخدام الأنابيب المبوبة وفر في كمية مياه الري المضافة بمقدار 27.1 و34.1و 14.9 % على التوالي عند مقارنتها بالطريقة الري التقليدية (المسواة بأشعة الليزر) 0


استخدام نظم الرى المطورة فى مزارع المانجوالقديمة بوادى النيل

حسن البنا محمد، حازم مهاود، 2005

Download

أجريت هذه التجربة بمزرعة مانجو قديمة بعزبة ماهر- بلبيس – محافظة الشرقية لمدة 5مواسم متتالية لتحديد مدى امكانية استخدام نظم الرى المطورة لرى اشجارالمانجو الكبيرة والتى كانت تروى بنظام الرى السطحى التقليدى(الغمر). استخدمت أربعة نظم لرى اشجار المانجو التى عمرها 65سنة وهى (الرى النافورى القياسى- الرى النافورى ذو الضاغط المنخفض- الرى السطحى المطور باستخدام الأنابيب المبوبة - الرى السطحى التقليدى للمقارنة). وكانت أهم النتائج المتحصل عليها كالتالى:
1- كانت أكبر كمية من الحشائش موجودة تحت نظام الري السطحي التقليدي (1.255كج/م2)، بينما كانت أقل قيمة تحت نظام الري النافورى القياسي (0.16كج/م2).
2-كانت أعلى قيمة لكفاءة توزيع المياة 88% بأستخدام نظام الرى النافورى ذو الضاغط المنخفض، بينما كانت أقل قيمة بأستخدام الرى السطحى التقليدى (30%).
3- ترشيد استخدام كمية كبيرة من مياه الري تقدر بحوالي 40.43% ، 19.81% باستخدام نظامي الري النافورى و الري السطحي المطور بالأنابيب المبوبة لرى أشجار المانجو على الترتيب مقارنة باستخدام الري السطحي التقليدي.
4- ازدادت انتاجية اشجار المانجو بنسبة 74.88%، 59.68% ، 44.47% باستخدام نظم الرى السطحى المطور، والرى النافورى ذو الضاغط المنخفض ، الرى النافورى القياسى على الترتيب مقارنة باستخدام الرى السطحى التقليدى.
5- تحقق اكبر صافى ربح من فدان المانجو باستخدام نظام الرى السطحى باستخدام الانابيب المبوبة (5525جنية)،يليه الرى النافورى ذو الطاقة المنخفضة(4623جنيه)، ثم نظام الرى النافورى القياسى (3594جنيه) ، بينما حقق نظام الرى السطحى التقليدى أقل صافى ربح(816جنيه)،
بناءاً على النتائج السابقة يمكن التوصية باستخدام نظامى الرى السطحى المطور بأستخدام الانابيب المبوبة أوالرى النافورى ذو الطاقة المنخفضة لرى أشجار المانجو فى المزارع القديمة بدلا من الرى السطحى التقليدى، وذلك لزيادة الإنتاجية وتوفير كميات كبيرة من المياه يمكن الاستفادة منها فى رى واستصلاح مساحات كبيرة من الأراضي .


تأثير التسوية ومستويات النتروجين علي نمو بنجر السكر تحت نظام الري السطحي المطور

مجدي الطنطاوي، 2005

Download

أقيمت تجربتان حقليتان بمحطة بحوث سدس بمحافظة بني سويف (مصر الوسطي) في موسمي 2003/2004 و 2004/2005 لدراسة تأثير اثني عشر معاملة على محصول وجودة بنجر السكر ، و بعض العلاقات المائية-الأرضية و المحصولية-المائية. مثلت المعاملات المدروسة التوافقات بين أربعة ميول لسطح التربة مع طريقة الرى }ثلاثة ميول باستخدام التسوية بأشعة الليزر: (T1) صفر سم/100 م ، (T2: 5 سم/100 م و :(T3) 10 سم/100 م وأضافه المياه من خلال الأنابيب المثقبة ، مقارنة بالتسوية والري التقليديين ({(T4 وثلاثة مستويات للسماد النيتروجينى (60 ، 80 ، 100 كجم ن/فدان). استخدم الصنف سلطان فى هذا البحث. استخدم تصميم القطاعات المنشقة مرة واحدة فى ثلاثة مكررات ، حيث وضعت معاملات التسوية و الرى فى القطع الرئيسية ووزعت مستويات السماد النيتروجينى فى القطع الشقية. كان القطر الخارجي للأنابيب الألومنيوم المثقبة 154 مم والمسافة بين الفتحات 60 سم تساوي المسافة بين خطوط بنجر السكر - وكان عرض كل معاملة تسوية 10.2 م (ثلاثة مستويات للنيتروجين كل منها بعرض 3.0 م اشتملت على خمسة خطوط بعرض 60 سم + 1.2 م عبارة عن خطين للفصل بين كل من مستويات النيتروجين) وطول المعاملة 100 م (ثلاثة مكررات كل منها بطول 32 م + 4.0 م بين كل مكررة وأخرى) , 2.0 م بين كل من معاملات التسوية ، وكان معدل إضافة المياه لكل معاملة تسوية يتم من خلال 15 فتحة بتصرف 1.5 لتر/ثانية.
فيما يتعلق بالعلاقات الأرضية-المائية : فقد أوضحت النتائج أن انتظامية التوزيع خلال الفتحات على طول المواسير (15 فتحة) قد بلغ 95.39 % واختلاف الضغط 6.93 %. وفرت المعاملات الأولى والثانية والثالثة (متوسط موسمي الزراعة) فى الزمن الكلي لتقدم المياه (دقيقة) بنسب مئوية بلغت 40.63، 50.0، 60.63% علي الترتيب ، الزمن الكلي لانحسار المياه (دقيقة) بنسب مئوية 18.27، 20.65، 29.58% علي الترتيب ، الزمن الكلي لبقاء المياه (دقيقة) بنسب مئوية 12.03، 16.30، 20.92% علي الترتيب مقارنة بالمعاملة الرابعة. سجلت المعاملة الثالثة تأثيرا إيجابيا في معدل الرشح (سم/ساعة) والرشح التجميعي (سم) 35.0%، 29.55% علي الترتيب مقارنة بالمعاملة الرابعة. وفرت المعاملة الثالثة في كمية المياه المضافة (متر مكعب/فدان/موسم) بنسب مئوية بلغت 19.88%، 19.91% في الموسمين الأول والثانى علي الترتيب مقارنة بالمعاملة الرابعة.
بالنسبة لصفات المحصول: فقد أوضحت النتائج أن نسبة السكر ، ونسبة السكر القابل للاستخلاص ومحصول السكر/فدان قد تأثرت معنويا بمعاملات التسوية والرى. سجلت أعلى قيم لنسبة السكر ونسبة السكر القابل للاستخلاص باستخدام T3 - وعلى العكس من ذلك فلم يتأثر الوزن الغض للجذور والأوراق/نبات ، معامل الجودة ومحصول الجذور/فدان معنويا بمعاملات التسوية والرى فى الموسمين.
ازداد الوزن الغض للجذر ومحصول الجذور/فدان معنويا بزيادة مستوى النيتروجين حتى 80 كجم ن/فدان – كما ازداد الوزن الغض للأوراق تدريجيا ومعنويا بزيادة مستوى النيتروجين المضاف من 60 الى 80 وحتى 100 كجم ن/فدان – ومع ذلك فقد وجد انخفاض فى النسب المئوية للسكر ، السكر القابل للاستخلاص ومعامل الجودة ملازما لزيادة مستوى النيتروجين فى حين لم يتأثر محصول السكر معنويا بمستويات النيتروجين.
فيما يتعلق بعلاقة المحصول بالمياه المضافة: فقد سجلت المعاملة الثانية T2 زيادة كفاءة الاستخدام المائي (كجم جذور/متر مكعب ماء) بنسب مئوية 59.56 %، 55.18 % في الموسمين الأول والثانى علي الترتيب مقارنة بالمعاملة الرابعة T4.
تحت ظروف هذا البحث فانه يمكن التوصية بتسوية سطح التربة على مستوى 0.05 أو 0.1 % باستخدام تقنية أشعة الليزر واضافة مياه الرى بالانابيب المثقبة (الرى السطحى المطور) وتسميد بنجر السكر بثمانين كيلوجرام نيتروجين للفدان للتوفير فى مياه الرى وللحصول على أعلى محصول جذور و سكر ، وأفضل صفات جودة.


نظام ري تحت سطحي من أربعة مواضع للأشجار

مجدي الطنطاوي، عادل اسماعيل غازي، 2004

Download


طريقة اختبار وتحليل لتوصيف طول خط التنقيط

عزمى البرى، مجدي الطنطاوي، 2004

Download


تصميم آلة مجمعة لتداول ثمار التين الشوكى

هاني الجندي، 2004

Download

تهدف هذه الدراسة إلى تطوير وتصنيع آلة مجمعة تقوم بإزالة أشواك الثمار وغسيلها من الأتربة والأشواك العالقة بها وتجفيفها من مياه الغسيل وذلك نظراً للقيمة الغذائية والإقتصادية لثمار التين الشوكي وإتجاة البعض إلى تصدير ثماره.
تتكون الآلة من آلية لتغذية الثمار، وآلية لإزالة الأشواك، وآلية للغسيل، وآلية للتجفيف. وفكرة عمل الآلة كالتالي: يتم وضع الثمار على سير التغذية المتحرك ثم تنتقل آلي وحدة الإزالة آلتي تتكون من طبقتين السفلي ثلاثة سيور يفصل بين كل أثنين فرشاة تدور باتجاه حركة السير لذلك عند وصول الثمار إلى الفرش الدوارة تدور حول محورها وبالتالى تقوم الفرشاة بنزع المجموعات الشوكية وعند وصول الدفعة الثانية من الثمار تقفز الثمار فوق الفرشاة السفلية ويساعد ذلك حركة الفرش العلوية، وأثناء ذلك تقوم الفرشة العلوية بتنظيف الثمار من الأشواك الغائرة بمنطقة التاج ويتكرر ذلك أمام الفرشة السفلية الثانية لضمان إزالة الأشواك. تنتقل بعد ذلك الثمار إلى وحدة الغسيل لإزالة الأشواك اللاصقة بالثمار والأتربة العالقة بها, بعد ذلك تنتهي رحلة الثمار إلى وحدة التجفيف للتخلص من مياه الغسيل.
تم وضع حواجز مغلفة بالجلد الصناعي والإسفنج لحماية الثمار من الإصابة للوحدات السابقة. الطول الكلى للآلة المجمعة 5.50م وبعرض 6وم وأقصى ارتفاع 1.4م.
أظهرت النتائج أنة بزيادة السرعة ومعدل التغذية تزداد الإنتاجية ولكن تقل كفاءة الإزالة مع زيادة الإصابة بين الثمار نتيجة تزاحم واصطدام الثمار على السيور, لذلك كانت أنسب سرعة للسيور الناقلة هى 1.26م/ث عند استخدام عبوة تسع 10 كجم للمرة الواحدة وخلوص 4سم بين الفرش العلوية والسيور بوحدة الإزالة وسرعة الفرش الدوارة 400 لفة/دقيقة حيث كانت الإنتاجية هي 0.84 طن/ ساعة مع أعلى نسبة لكفاءة الإزالة 93.01% ونسبة منخفضة لإصابة الثمار 3.87%.
بلغت تكاليف تشغيل الآلة حوالي 5.61 جنيه/ساعة كما تلاحظ زيادة العائد من بيع الثمار والتى أزيلت أشواكها ميكانيكيا بنسبة 17.19% وبالتالى زيادة العائد من بيع ثمار الفدان من التين الشوكى باستخدام الآلة 720 جنية/فدان.


التنبؤ بالشد النوعى لآلات الحراثة مستخدما نماذج إحصائية والشبكات العصبية

محمد حسن قابيل، عبد الواحد أبو كريمة، 2004

Download

في هذه الدراسة استخدمت شبكة عصبية للتنبؤ بقوى الشد النوعي (كيلونيوتن/م2) لآلات الحراثة (محراث قلاب مطرحي، محراث حفار، محراث قلاب قرصي). استخدمت للمقارنة معادلات استنبطت إحصائيًا من الدراسات السابقة تتنبأ بقوى الشد النوعي لتلك المحاريث ، هذه النماذج تستخدم مدخلات أقل من نموذج الشبكة العصبية ولكل محراث معادلة. شملت المدخلات للشبكة العصبية: المحراث الحفار، والمحراث القلاب المطرحي، والمحراث القلاب القرصي، وعمق الحرث، وعرض المحراث، وقدرة الجرار المستخدم، وعدد مرات مرور المحراث فوق التربة، والسرعة الأمامية، ودليل قوام التربة، والمحتوى الرطوبي الابتدائي، والكثافة الظاهرية الابتدائية للتربة. ولإنشاء، وتدريب، نموذج الشبكة العصبية، فقد تم استخدام بيانات من الأبحاث السابقة (1741 مشاهدة). استخدمت الشبكة العصبية متعددة الطبقات ذات التغذية الأمامية وطريقة التعليم الخلفية ذات التعليم الموجه. أوضحت النتائج أن قيم معاملات الارتباط أكثر من 0.95 عند استخدام نموذج الشبكة العصبية والنماذج الإحصائية. أوضحت النتائج تقارب نموذج الشبكة العصبية والنماذج الإحصائية عند التنبؤ بالشد النوعي للمحاريث. وكانت قيم الانحراف المعياري بين الأخطاء للبيانات من الشبكة العصبية هي 9.38، 6.57، 8.45 كيلو نيوتن/م2 للمحاريث القلابة المطرحية، والحفارة والقرصية على الترتيب.


التنبؤ بمقاومة التدحرج للجرارات باستخدام بعض من خواص التربة

احمد فوزي بهنسي، 2004

Download

تعتبر مقاومة التدحرج للجرارات من القياسات الهامة لتحديد اداء الجرارات، وهناك بعض النماذج الرياضية المستنبطة لحساب مقاومة التدحرج للجرارات فى الأراضى المختلفة، وتعتمد هذه النماذج على بعض العوامل الخاصة بالتربة مثل معامل اللزوجة cohesion modulus of deformation (kc) ومعامل الاحتكاك (k) friction modulus of deformation والثابت (n) exponent of deformation. وفى هذا البحث تم تصميم ثلاثة أشكال من مسطاحات الغوص sinkage plates لتحديد هذه العوامل عن طريق دفعها داخل التربة بواسطة جهاز دفع هيدورليكى تم تطويره بمحطة اختبار وابحاث الجرارات والالآت الزراعية بالاسكندرية ، وبمعرفة هذه العوامل للاراض (الرملية- الرملية الطميية-الطينية السلتية) ،وبحل النماذج الرياضية امكن معرفة مقاومة التدحرج لهذه الاراضى، وتم مقارنة النتائج المتحصل عليها من هذه النماذج مع مقاومة التدحرج فعليا فى الحقل لجرار نصر 48.75 كيلووات. وجد من التحليل الاحصائى أن أقل فرق معنوى كان للنموذج الرياضى المستخدم فيه معادلة Bekker وكانت قيم مقاومة التدحرج المحسوبة من المعادلة 2.55،2.24،1.56 للتربة الرملية والرملية الطميية والطنية السلتية على الترتيب، بينما كانت مقاومة التدحرج المقاسة فى الحقل لهذه الأراضى هى .2.48،2.10،1.44 للتربة الرملية والرملية الطميية والطنية السلتية على الترتيب. ووجد أن هناك نماذج رياضية أعطت نتائج مرضية لمقاومة التدحرج فى الأراضى السلتية الطينية مثل نماذج Tunage, Wisimer and Luth ,Brixius. بينما اعطى نموذج Dwyer نتائج مرضية لمقاومة التدحرج فى الاراضى الرملية الطميية.


تأثير عمق الحرث على الأحتياج المائى وقوة الشد وأنتاجية فول الصويا فى منطقة إيتاى البارود

محمد عادل عشري، 2004

Download

يعتبر محصول فول الصويا من المحاصيل ذات الحساسية العالية للمياة سواء فى حالة نقصها أو زيادتهاعن اللازم لذلك تم إجراء هذا البحث الأرشادى خلال موسمى 2002 ، 2003 فى ارض طينية القوام لدراسة تأثير عمق الحرث باستخدام المحراث الحفار على كل من الأستهلاك المائى ، قوة الشد وأنتاجية محصول فول الصويا عند أعماق 6، 8 ، 10 ، 12سم.لإيجاد أنسب عمق حرث وأحتياج مائى ملائم لهذا المحصول فى منطقة إيتاى البارود (زرزورة) محافظة البحيرة وذلك فى إطار التعاون بين معهد بحوث الهندسة الزراعية ومحطة البحوث الزراعية بإيتاى البارود.
ويمكن تلخيص النتائج المتحصل عليها فيما يلى:-
1- تم إيجاد علاقة بين مقاومة أختراق التربة وعمق الأختراق باستخدام جهاز البنيتروميتر والمصنع محلياً ، وتعتبر هذه العلاقة مؤشر سريع لمقاومة الأختراق فى الحقل. وقد أظهرت نتائج أختراق التربة أن هناك علاقة عكسية بين مقاومة التربة للأختراق وعمق الأختراق حتى متوسط عمق 34سم وذلك لزيادة نسبة الرطوبة ثم انقلبت العلاقة إلى علاقة طردية مع عمق الأختراق وذلك لزيادة انضغاطية طبقات التربة بعد هذا العمق , لذلك ينصح باستخدام محراث تحت التربة على فترات لتحسين ظروف هذا النوع من الأراضى.
2- تم إيجاد علاقة رياضية للتنبؤ بقوة الشد تحت الظروف الحقلية.
3- كان متوسط كفاءة استهلاك المياة 0.39 ، 0.44 ، 0.26 ، 0.21 كجم /سم3عند الأعماق 6، 8 ، 10 ، 12سم على الترتيب. واظهرت النتائج ان عمق الحرث 8 سم أعطى أعلى أنتاجية للمحصول وأعلى كفاءة لأستخدام المياة لذلك يوصى به فى هذه الاراضى


12345