مؤتمر / ورشة عمل      [الإجمالى: 161 ]

دراسة الباثولوجية المخية لعترة P.P.R المستخدمة للقاح في حيوانات التجارب

سامية عطية، صفوت روفائيل، حنان احمد، 2011

Download


دراسة باثولوجية مخية لعترة PPR المستخدمة للقاح في حيوانات التجارب

سامية عطية، حنان احمد، صفوت روفائيل، 2011

Download


تقييم مقارن للقوة المناعية للقاح حمى الثلاثة أيام المثبط بالطريقة المعتادة والمثبط وقت التحصين

محمد خضير، 2010

Download

تم خلال هذا العمل دراسة تأثير مادة الصابونين على سلامة المزارع النسيجية لخلايا كلى اليربوع الذهبى السورى وتأثيرها كمادة مضادة لفيروس حمة الثلاثة أيام حيث تبين أن استخدام تركيزين من الصابونين (0.1 ، 0.2 ميكروجرام / مل) لم يتسبب فى إحداث أية آثار سامة لخلايا الزرع النسيجى كما أظهر أثر مضادا للفيروس سواء تم حقن المادة قبل أو مع أو بعد حقن الفيروس بساعة على الخلايا. وعند إضافة 0.2 ميكروجرام لكل جرعة من مذيب اللقاح الحى المجفد الذى يستخدم وقت الحقن وجد أن تحصين العجول بعد هذه الإضافة لم يظهر أية أعراض مرضية عامة أو فى مكان الحقن معطيا معيارا من الأجسام المناعية أعلى منه فى حالة استخدام اللقاح المثبط المحمل على جيل هيدروكسيد الألومنيوم وقد ظهر ذلك من خلال نتائج اختبار المصل المتعادل والأنزيم المرتبط المدمص المناعى منذ الأسبوع الأول بعد إعطاء الجرعة الأولى وحتى أربعة أشهر من الجرعة التنشيطية مما يوحى بتوفير فترة أطول من المناعة. وعلى ذلك يمكن القول بأن إضافة مادة الصابونين لتثبيط لقاح حمى الثلاثة أيام وقت التحصين يعطى نتائج أفضل من استخدام اللقاح المثبط بالطريقة المعتادة.


محاولة لتحضير لقاح زرع نسيجي لمرض الجمبورو باستخدام العترة المحلية على غدة فابرشيوس

ايمان حسن على، 2009

Download

تم تحضير خلايا غدة فابرشيوس للزرع النسيجي من كتاكيت خالية من المسببات المرضية (CB) واستخدمت لتمرير وتحضير لقاح حي مستضعف لفيروس مرض إلتهاب غدة فابرشيوس وتم تعيين التمريرة ذات أعلى قوة عياريه وأقل قدرة على العدوى بالمرض فى الدجاج القابل للعدوى وقد تم حقنها فى غدد من الكتاكيت وقياس المناعة باستخدام الجارب السيرولوجية (SNT) ومقارنتها باللقاحات الأخرى كما تم اختبار القدرة المناعية للدجاج المحصن باستخدام تجربة التحدي بالفيروس الضاري وقد تم حفظ اللقاح عند 20°م لمدة 4 شهور متتالية واختبار قوة الصد فى الكتاكيت المحصنة.


تقييم الاستجابة المناعية فى النعاج الحوامل بالتحصين المتزامن بلقاحى النيمو-4 والنيموباك

محمد يوسف، وحيد غطاس، سميرة عجيلة، 2009

Download

فى هذه الدراسة تم تقييم التحصين المتزامن للنعاج الحوامل باستخدام لقاح النيموباك البكتيرى المثبط (يحتوى على عترات الباستريلا ملتوسيدا ومانهيما الهيمولتيكا) ولقاح النمو-4 ، الفيروسى المثبط (يحتوى على عترات فيروس التنفسى السيتسيتى – الإسهال المعدى- فيروس التهاب القصبة الهوائية المعدى – فيروس البارا أنفلونزا -3 ) فى حث الجهاز المناعى على تكوين إجسام مناعية ضد هذه الانتيجينات ومدى انتقالها بالتالى إلى العجول المولودة لهذه الأمهات عن طريق السرسوب. أظهرت النتائج السيرولوجية ( اختبار تلازن الدم الغير مباشر واختبار المصل المتعادل) أنه لم تكن هناك أى تفاعلات مضادة بين الانتيجينات الموجودة بكلا اللقاحين وبالتالى لم يظهر أى تأثير غير طبيعى فى سيرم النعاج المحصنة أو فى السرسوب أو فى سيرم الحملان حديثة الولادة والتى تم تغذيتها على هذا السرسوب حيث كان مستوى الأجسام المناعية بالاختبارات السيرولوجية فى معدلها الطبيعى طوال فترة التجربة. أيضاً كانت نتائج اختبار حماية الفئران السلبى متوازية إلى حد ما مع نتائج الاختبارات السيرولوجية.


محاولات لتحضير اللقاح الأحادي المثبط لانفلونزا الخيول

إيمان عبيد، نشوى عبد الحميد، محمود القبانى، 2009

Download

الهدف من هذا العمل هو تحضير و تقييم لقاح أنفلونزا الخيول المحضرة من العترة المعزولة محلياً لفيروس أنفلونزا الخيول النوع رقم 2 و قد تثبيط الفيروس باستخدام الفورمالين 0.1 % (40 % فورمالهيد) عند درجة حرارة 37 º م لمدة 24 ساعة ثم ساعة ثم إضافته الي نوعين من المحفزات إحداهما الديادكستران و الأخر الهيدراجيل مع الصابونين. و قد ثبتت كفاءة كل من اللقاحين عند حقنهم في الخيول و الأرانب الهندية و ذلك بقدرتهم علي إنتاج مستويات عالية من الأجسام المناعية. استمرت في أمصال الخيول المحقونة بمستوي وقائي حتي عام كامل عند قياسها باختبار التلازن الدموي المثبط. تم تقييم كفاءة اللقاحين بعد حفظهما عند درجات حرارة مختلفة . و لقد وجد أن اللقاح السائل احتفظ بكفائته المناعية عند درجة 4º م لمدة عام أم بالنسبة للقاح الجفد فقد احتفظ بكفائته المناعية لمدة 18 شهر في درجة حرارة 4º م و لمدة ثلاث سنوات عند حفظه في
-20 ºم


محاولات لتحضير لقاح نسيجي مثبط و مجفد لمرض الإجهاض المعدي الفيروسي في الخيول

نشوى عبد الحميد، نهال محمد، 2009

Download

تم تحضير لقاح مثبط و مجفد لمرض الإجهاض المعدي الفيروسي للخيول من العترة المعزولة محلياً و التي و التي تم تمريرها ثلاث مرات علي البيض المخصب الخالي من المسببات المرضية و 6 تمريرات علي الخلايا النسيجية (Vero) حيث كانت القوة العيارية للفيروس 9 لو 10 جرعة نصف معدية لكل 1 ملي . تم تثبيط الفيروس باستخدام البيناري إيثيلين أمين عند تركيز 0.008 وزن 0.08 وزن جزيئي عند درجة حرارة 37 ºم لمدة 24 ساعة ثم علي أن يستخدم الديادكستران كمحفز مناعي يذاب فيه اللقاح عند الحقن ووجد أن اللقاح المحضر آمن عند إختباره في الفئران و الخيول الحوامل. و لقد أثبت اللقاح كفائته و ذلك بقدرته عاي إنتاج مستوي عالي من الأجسام لمناعية استمرت في أمصال الخيول المحقونة بمستوي وقائي لمدة 6 شهور عند قياسها باستخدام اختبار التعادل المصلي. و بدراسة جودة اللقاح عند حفظه في درجات حرارة مختلفة وجد أن اللقاح المجفد احتفظ بكفاءته المناعية لمدة سنتين في درجة حرارة -20 º م و لمدة سنة عند درجة حرارة 4ºم و لمدة 6 شهور في درجة الغرفة (22º م ± 3 ºم)


تقدير كمية البروتينات الفيروسية النقية لمجموعة الكابري الجدرية.

عبد الرازق عمر، 2009

Download

تم تمرير و معايرة فيروسات مجموعة جدري الكابري (فيروس جدري الأغنام- فيروس جدري الماعز- فيروس مرض الجلد العقدي ) علي الخلايا Vero أو خلايا MDBK للزرع النسيجي و كانت قوتها العيارية 5.6, 5.3 and 5.2 log 10 TCID50/ml لكل فيروس علي الترتيب . و تم قياس كمية البروتين الفيروسية لكل فيروس علي حدة باستخدام طريقتين"البرادفورد" و "اللوري" باستخدام جهاز المطياف الضوئي حيث أن الطريقة الاولي تعتمد علي المنحني القياسي و الثانية علي معادلة اللوري. و قد وجد أن كمية البروتين 1.440 and 2.07 mg/ml 0.306 لفيروسات جدري الاغنام و جدري الماعز و مرض الجلد العقدي علي الترتيب باستخدام طريقة البرادفورد . وجد أن طريقة اللوري كانت الأكثر حساسية و الأوقع عملياً من طريقة البرادفورد.


محاولات لتحضير اللقاح الأحادي المثبط لأنفلونزا الخيول

إيمان عبيد، نشوى عبد الحميد، نهال محمد، محمود القبانى، 2009

Download

الهدف من هذا العمل هو تحضير وتقييم لقاح أنفلونزا الخيول المحضر من العترة المعزولة محلياً لفيروس أنفلونزا الخيول النوع رقم 2 وقد تم تثبيط الفيروس باستخدام الفورمالين 0.1 % (40 % فورمالدهيد) عند درجة حرارة 37◦ م لمدة 24 ساعة ثم أضافته إلى نوعين من المحفزات إحداهما الديادكستران والآخر الهيدراجل مع الصابونين. وقد ثبتت كفاءة كل من اللقاحين عند حقنهم في الخيول ولأرانب الهندية وذلك بقدرتهم على إنتاج مستويات عالية من الأجسام المناعية. استمرت في أمصال الخيول المحقونة بمستوى وقائي حتى عام كامل عند قياسها باختبار التلازن الدموي المثبط تم تقييم كفاءة اللقاحين بعد حفظهما عند درجات حرارة مختلفة. ولقد وجد أن اللقاح السائل احتفظ بكفائته المناعية عند درجة 4◦ م لمدة عام. أم بالنسبة للقاح المجفد فقد احتفظ بكفائته المناعية لمدة 18 شهر في درجة حرارة 4 م ولمدة ثلاث سنوات عند حفظة في 20◦ م


تحضير أثنين من الأنتجينات الملونة الخاصة لتشخيص عدوى الميكروب القولونى H7: 751O ومرض البروسيلا

صالح الأيوبي، نهى حلمي، مدحت صادق، 2009

Download

تعتبر القناة المعوية للحيوانات مكان طبيعي لميكروب القولونى المدمم. مكونة داخل القناة المعوية مستعمرات بدون أعراض مرضية أو عابرة. وقد تبين أن الميكروب القولونى 7H: 751O تسبب استجابة مناعية خليطه قبل تكوين المستعمرات. يشترك أنتجين الميكروب القولونى 7H: 751O في بعض العناصر مع عترة البروسيلا الملساء مما يسبب تفاعل تبادلي في بعض الاختبارات السيرولوجيه القياسية للبروسيلا في الحيوانات المصابة بعدوى لإشريشيا القولوني 7H: 751O وتفاعل الأجسام المضادة لهذا الميكروب تفاعلاً تبادليا ضد البروسيلا انتجين (اختبار الروزبنجال عترة 99 ) وبالتالي من الصعب تشخيص مرض البروسيلا بدقة حيث أنة لا يمكن استبعاد احتمالية التفاعل التبادلي.لذلك كان الهدف من هذه الدراسة هو استخدام طريقة لتحضير 2 انتجين يتفادى هذا التفاعل التبادلى ويشخص الأجسام المضادة لكل عترة. في هذه الدراسة تم فحص عينات أمصال من حيوانات مصابة ، ومعدية تجريبيا بميكروب البروسيلا مليتزس الضارية وعترة أخرى لميكروب القولوني كذلك عينات سيرم من حيوانات محصنة بلقاح البروسيلا (ريف 1 و أس 91 ) تم فحص الأجسام المضادة في هذة العينات باستخدام 2 انتجين ملون في هذا البحث وجد أن التفاعل التبادلي قد اختفى تماما وأن الأجسام المضادة لميكروب الإشريشيا القولوني 7H: 751O لا تتفاعل مع انتجين البروسيلا المحضر.كذلك الأجسام المضادة من سيرم الحيوانات المحصنة والمصابة بالبروسيلا فشلت في التفاعل مع انتجين الميكروب القولوني 7H: 751O الملون

وبهذا نستطيع تشخيص العدوى المختلفة وإثبات كفاءة 2 انتجين ويؤكد أيضاً أن هذه الأنتجينات لها درجة عالية من الخصوصية والحساسية. وتنتهي هذه الدراسة إلى أنة يمكن استخدام 2 انتجين كأداة مفيدة للتشخيص الإكلينيكي والفحوصات الوبائية للعدوى بالميكروب القولوني 7H: 751O ومرض البروسيلا في الحيوانات.


12345678910...