رسالة ماجستير
[الإجمالى: 29 ]
|
رقية عثمان،
2004
Download
تم تحضير واحد من الأجسام المناعية وحيدة النوع والصفة للعترة المعزولة محلياً لميكروب الهيموفيلس باراجاينارم وقد وجد أن هذا الجسم المناعي يتفاعل مع الأنتيجين سيرولوجياً بوضوح في إختبار الإليزا الغير مباشر ويتفاعل أيضاً مع التجمع الطبقي عند الوزن الجزيئي 39 كيلو دالتون في إختبار التحليل الكهربي اللطعي وهو نفس مكان الجزء الأنتيجيني المسئول عن التلزن الدموي. تم إستخدام هذا الجسم المناعي أيضاً في التفرقة بين العترات القياسية لميكروب الهيموفيلس باراجاينارم بإستخدام إختبار التلزن على الشريحة وإختبار تثبيط التلزن الدموي وإختبار الإليزا الغير مباشر ووجد من هذه الإختبارات أن الجسم المناعي يتفاعل مع العترة القياسية (و) للنوع (أ) ولا يتفاعل مع العترات القياسية الأخرى للنوع (ب) و (ج) ومن تلك الدراسة يوصى بإستخدام هذا الجسم المناعي للتفرقة بين العترات المختلفة لميكروب الهيموفيلس باراجالينارم وإختيار أفضلها لعمل اللقاح بدلاً من الطرق التقليدية المستخدمة.
|
محمد عثمان،
2002
Download
اشتملت هذه الرسالة علي استخلاص و تنقية أنتيجين ال38 ك.دالتون وهو ك.دالتون و هو الجليكوبروتين المستخرج من راشح مزارع ميكروب السل الآدمي (العترة H37Rv) .
- استهدفت هذه الدراسة المقارنة بين أنتيجين ال38 ك.د و التيوبركلين المحضر من ال ب.ب.د البقري لتشخيص مرض السل في خنازير غينيا المعدية صناعيا " و الجاموس المصابة طبيعياً بمرض السل .
أولاً : تم زرع ميكروب السل الآدمي (العترة H37Rv ) علي مستنبت ميدل بروك 7H9 لمدة 6 أسابيع ثم ترسيب الجليكوبروتين المتكون في المستنبت بواسطة سلفات الأمونيوم (تركيز 45%).
ثانياً: تمت تنقية أنتيجين ال38 ك.د باستخدام طريقة التجزيء الكحولي و كانت النتيجة كالآتي : ثلاث رواسب وواحد عائم و المادة المستخلصة حددت كحزمة واحدة عند منطقة 38 ك.د علي SDS-PAGE .
ثم اختبرت فعالية الأنتيجين عن طريق اختبار الويسترن بلوت الذي أعطي حزم غير قابلة للتصوير ثم عن طريق اختبار الدوت بلوت الذي أظهر إيجابية مع الراسب الثاني و الثالث و آخر عائم و تختلف الإيجابية حسب تركيز الأنتيجين.
لتقييم أنتيجين ال38 ك.د مقارنة مع التيوبركلين المحضر من ال ب.ب.د. البقري بخنازير غينيا المعدية بالميكوبكتريا النوعية (العترة الآدمية ، العترة البقرية) و الميكوبكتريا اللانوعية (العترة الطيرية ، ميكوبكتريا كانساسياي، ميكوبكتريا فورويتام ، ميكوبكتريا أنترسيليولير) و الغير معدية للمقارنة وذلك باختبار الحساسية بالجلد و اختبار الإليزا.
و أظهرت نتائج اختبار الحساسية بالجلد أن أنتيجين ال38 ك.د فقط دون التيوبركلين المحضر من ال ب.ب.د البقري استطاع التفريق بين خنازير غينيا المعدية بميكوبكتريا كانساسياي و المعدية بميكوبكتيريا (العترة الآدمية).
- كما أكدت نتائج اختبار الاليزا تفوق أنتيجين ال38 ك.د علي ال ب.ب.د البقري في تفريق خنازير غينيا المعدية بالميكوبكتيريا النوعية و اللانوعية عند تخفيف 1/320 للسيرم .
- كما ثبتت صلاحية استخدام أنتيجين ال38 ك.د في تشخيص مرض السل البقري باختبار الاليزا علي عينات سيرم من خمسة عشر جاموسة إيجابية لاختبار التيوبركلين البقري و خمسة سلبية.
- ووجد أن النتائج الإيجابية لاختبار الاليزا أعطتها ثمانية جاموسات سبق تحديد إصابتها بميكروب السل البقري وواحدة سلبية للعزل البكتريولوجي أما النتائج السلبية فقد سجلت لخمس جاموسات للتيوبركلين و ستة جاموسات أخري إيجابية للتيوبركلين سبق تحديد إصابة اثنين بمجموعة الميكوبكترييا الأخرى غير التيوبركليوزيس وواحدة سلبية للعزل البكتريولوجي و ثلاث سبق تحديد اصابتها بميكروب السل البقري و هي النتيجة التي لم يتمكن ال ب.ب.د البقري من إيضاحها و كانت خصوصيةأنتيجين ال 38 ك.د. 88.9% بينما كانت ال ب.ب.د. البقري 66.7% و من هذا يتضح تفوق أنتيجين ال 38 ك.د علي ال ب.ب.د البقري في تشخيص الدرن البقري معملياً.
|
شيرين محمد فؤاد،
2002
Download
تم دراسة العوامل التي تؤثر إنتاج التيوبركلين , أولاً تم دراسة تأثير نوع الميديا علي إنتاج التيوبركلين , لوحظ أن Dorset and Henley's هي أفضل ميديا من حيث إنتاج أكبر كم من التيوبركلين
لوحظ أن ميكروب السل الأدمي أفضل و أسرع في النمو من ميكروب السل البقري
تم دراسة العلاقة بين PH للوسط المزروع و إنتاج التيوبركلين , فلوحظ أن إنخفاض مستوي التيوبركلين ما بين الأسبوع السابع و الأسبوع الثاني عشر له علاقة بانخفاض PH أي تغيير الوسط المزروع للمستوي الحمضي و العكس صحيح
تم تحضير نوعين من المخففات لإذابةالتيوبركلين , يحتوي النوع الأول علي الجلسرين و النوع الثاني علي مادة (توين 80)
تم تحضير أربعة أنواع مختلفة من مسحوق التيوبركلين (الأدمي - البقري) وذلك بعدة طرق مختلفة من حيث إختلاف طرق إعداد الميكروب و إختلاف طرق ترسب البروتين
- النوع الأول تم تحضيره بإعداد الميكروب (أدمي بقري) بالحرارة و ترسيب البروتين بمحلول من حامض التراي كلورواستيك و قد إتضح لنا إنه أفضل نوع من حيث إنتاج أكبر كم من التيوبركلين
- النوع الثاني تم تحضيره بإعداد الميكروب (أدمي - بقري) بمادة الفينول و ترسيب البروتين بمحلول من حامض التراي كلورواستيك
- النوع الثالث تم تحضيره بإعداد الميكروب (أدمي - بقري) بالحرارة و ترسيب البروتين بمحلول من سلفات الأمونيوم
- النوع الرابع تم نحضيره بإعداد الميكروب (أدمي - بقري) بمادة الفينول و ترسيب البروتين بمحلول من سلفات الأمونيوم و لقد إتضح لنا أنه أفضل نوع سجل لنا أوضح قطر للمنطقة المتدرنة بعد 24 ساعة من الحقن
|
محمود محمد،
2001
Download
إنتاج مصل عالى العيارية ضد التيتانوس ذى جودة عالية بإضافة بعض المواج المساعدة مثل الجيل والزيت وبعض الأدوية مثل الليفاميزول والرانتيدين (الزنك)إلى توكسيد التيتانوس عند حقن الحيونات المحضر منها المصل .وقد قيست القوة العيارية للمصل المحضر فى الحيونات بأستخدام أختبار المصل المتبادل فى الفئران.وقد أوضحت نتائج التجارب العلمية أن أفضل نتائج تم الحصول عليها بإضافة الزيت كمساعد مع التوكسيد حيث اعطى أعلى معيار للمصل عالى العيارية ضد التيتانوس يليه الجل ثم الليفميزول.
|
محمود محمد،
2001
Download
انتاج مصل عالي العيارية ضد التيتانوس ذي جودة عالية بإضافة بعض المواد المساعدة مثل الجيل والزيت وبعض الأدوية مثل الليفاميزول والرانتيدين (الزنتاك) الى توكسيد التيتانوس عند حقن الحيوانات المحضر منها المصل.
وقد قيست القوة العيارية للمصل المحضر في الحيوانات باستخدام اختبار المصل المتعادل في الفئران. وقد أوضحت نتائج التجارب العلمية أن افضل نتائج تم الحصول عليها بإضافة الزيت كمساعد مع التوكسيد حيث اعطى اعلى معيار للمصل عالي العيارية ضد التيتانوس يليه الجيل ثم الليفاميزول.
|
ايمان احمد زكي،
1999
Download
اجريت دراسة بكتريولوجية على احدى عشر عترة من ميكروب الباستريلا ملتوسيدا المعزولة من الماشية. وقد تم عمل علاقة بين الصفات البيوكيميائية والسيرولوجية التصنيفية وأوضحت هذه العلاقة تقسيمها الى أربعة مجموعات من العترات, كما أوضحت الإنزيمات النازعة للغلاف انتماء هذه العترات الى أنواع (ب:2,ب:2و5,ب:3و4, ب:1, -:7 , -:2و7).
وقد أمكن تقسيم العترات الى مجموعتين بفحص صورة البروتين بالتحليل الكهربائي.وكانت المجموعة الأولى متشابهة للعترة القياسية(ب:2). بينما كانت المجموعة الثانية متشابهة مع بعضها.وعند فحص بصمة الحمض النووي(د.ن.أ)أمكن تقسيم العترات الى ثلاث مجموعات.واختلفت العترات المعزولة بالنسبة لضراوتها في الفئران.وأوضحت الدراسة المناعية وجود حماية بين جميع العترات المتشابهة وحماية مشتركة ضد بعض العترات المختلفة.
|
عبد الرازق عمر،
1999
Download
تهدف الرسالة الى معرفة مدى كفاءة بعض عترات جدري الأغنام المستخدمة في مصر في حماية الماعز ضد مرض الجدري وذلك بقياس القوة العيارية للعترة الرومانية في الحملان وكذلك الكينية في خلايا الفيرو ، و تحصين الحملان و الجديان بكلا العترتين علي حدة، و بعد شهر اجري التحدي مع وجود ضوابط ووجد أن الحيوانات المحصنة أعطت حماية كاملة بينما ظهرت الأعراض المرضية علي الضوابط.
تم قياس الاستجابة المصلية للحملان و الجديان (السابق تحصينها) بقياس مستوي الاجسام المناعية في سيرم الدم باختبارات التعادل المصلي و الاليزا وجد أن بداية ظهور الأجسام المناعية كان بعد الأسبوع الأول من التحصين حيث وصل إلي أعلي مستوي في الأسبوع الثالث و الرابع ، بعد اجراء اختبار التحدي فحدث انخفاض ضئيل خلال الأسبوع الأول اعقبه ارتفاع حتي يصل إلي أعلي مستوي بصوره أسرع.
في إختبار SNT وجد ان العترة الكينية للقاح جدري الأغنام أعطت مستوي مناعي مصلي أعلي من التي أعطتها العترة الرومانية لنفس اللقاح.
نتائج الاليزا ، بينما كانت متشابهة إلي حد كبير لنتائج SNT و لكن الاليزا كانت الاسرع و الاكثر حساسية.
اختبار ترسيب الاجار أعطي نتائج ايجابية من اليوم الخامس عشر بعد التحصين و ظلت ايجابية حتي إجراء اختبار التحدي، يعتبر اختبار ترسيب الاجار الأقل حساسية من اختباري SNT و الاليزا و بذلك يتضح أن كلا من العترتين (الرومانية و الكينية) لا يحدث لهما تناثر (shedding) من الحيوانات المحصنة إلي غير المحصنة.
مما سبق يتضح انه يمكن استخدام لقاح جدري الأغنام الكيني في تحصين الماعز ضد مرض جدري الماعز بأمان بالإضافة إلي كونه مستخدماً في تحصين الأغنام ضد مرض جدري الأغنام.
|
عويس سلمان،
1999
Download
مازال مرض النزف الدموي الفيروسي مشكلة كبيرة تهدد مناعة الأرانب في مصر. أمكن تشخيص مرض النزف الدموي في الأرانب من خلال خصوصية العائل و النفوق الكثير جداً في البالغين و قصر فترة المرض و الصفة التشريحية المميزة خصوصاً الكبد المتذكر الباهت و الإلتهاب النزف في القصبة الهوائية و الرئة و كذلك الصفة الشرعية النسيجية. يعتبر إختبار التلازن الدموي علي مستحلب الكبد من الأرانب المصابة و النافقة بإستخدام كرات دم حمراء آدمية و من الفصيلة "و" كافياً كإختبار مبدئي للتشخيص. كما يعتبر الكبد هو العضو الأنسب لإستخدامه في الكشف عن الفيروس .
فيروس مرض النزف الدموي الأرنبي أمكن عزله في الارانب القابلة للعدوي و لم يمكن عزله في البيض المخصب و كذلك الزرع النسيجي.
تم إثبات أن مرض النزف الدموي الفيروسي الأرنبي من الأمراض التي تنتقل بشتي الطرق مثل تناول الغذاء و الماء الملوثين بالفيروس و كذلك إستنشاق هواء محمل بالفيروس. لقاح مرض النزف الدموي الفيروسي الأرنبي المثبط يمكن تحضيره و إستخدامه بسهولة. يوصي بإستخدام اللقاح لتحصين الأرانب في عمر شهر و نصف. ثبت إمكانية إستخدام اللقاح بأمان في أمهات الأرانب الحوامل بدون حدوث إجهاض أو ولادة أجنة نافقة كما ثبت إمكانية إستخدام اللقاح في تحصين الأرانب و تحصين الأرانب أثناء حدوث الوباء الذي أدي إلي وقوف النفوق في خلال 5 أيام.
|
نماء عبد الحفيظ،
1998
Download
مررت عترة فيروس جدري الدجاج (WP1)المؤقلمة على بيض مخصب خالي من المسببات المرضية وخلايا الزرع النسيجي الأولية 9 تمريرات لإنتاج لقاح محلي.وجد أن أفضل وقت لتجميع اللقاح (أعلى قوة عيارية للفيروس) عند اليوم الرابع في أغشية البيض واليوم الخامس بعد الحقن في الخلايا. ثبت نقاوة وأمان اللقاحات المحضرة كما ظهرت كفاءة استخدام السكر مع اللاكت البيومين كمثبت وكانت أفضل درجة حرارة لحفظ اللقاحات -20oم. عند اجراء اختبار التحدي في الطيور المحصنة باللقاحات المحضرة وذلك بعدشهر من الحقن, أظهرت النتائج انها اكتسبت حماية ضد الفيروس الضاري للمرض بنسبة96% للقاح المحضر على البيض و92% للقاح المحضر على الخلايا. استخدم اختباري التعادل المصلي والإفيزا لقيياس الإستجابة المنعاية للدجاج المحصن بلقاحي جدري الدجاج المحضرين محليا ومقارنتها بلقاحيين مسنوريد, كان أعلى معدل للمناعة عند الأسبوع الثالث والرابع بعد الحقن ووجد ارتفاع في المناعة الناتجة من اللقاح المحلي المحضر على البيض عن اللقاح المستورد وكذلك عن المحضر في الخلايا النسيجية ولذلك يفضل استخدامه لتحصين وحماية الطيور من المرض.
|
ليليان سعد،
1998
Download
من خلال العمل الذى أجرى فى هذا البحث أمكن إنماء ميكروب اليوريليا أنسرين معمليا بنجاح مستخدما نوعين من الستينيات المتوازنه[ المستينبت المتوازن لإنماء اليوريليا "أ" والمستنبت المتوازن ب س ك 2) وذلك بأستخدام رقم الدجاج المصاب . كما تقلصت فرصة التلوث بدرجة ملحوظه عند إضافة المضادات الحيوية المناسبه . أيضا أمكن الحفاظ على إستمرارية إنماء الميكروب فى المستنبتين الثانويين وكانت درجة العدوى بالميكروب للدواجن بنسبة 100% فى المستنبت الأساسى لكن لم يحدد بشكل قاطع إن كان هناك إستضعاف تدريجى للميكروب فى المستنبات الثانويه من عدمه أيضا أمكن الحفاظ على حيوية وصلاحية المستنبتات فى درجة حرارة الثلاجة لمدة أسبوع واحد فى حالة المستنبت المتوازن لإنماء البويليا "أ"ولمدة أسبوعين فى حالة إستخدام المستنبت المتوازن ب س ك 2
|