دورية      [الإجمالى: 328 ]

دراسات على الاستجابة المناعية للفئران المحصنة بلقاح الميكروب القولوني ك99

صفوت روفائيل، جرمين سعد جورجي، 2013

Download

أجريت هذه الدراسة على الفئران المعملية وذلك لإستبيان الاستجابة المناعية عندتحصينها بلقاح الميكورب القولني ك99 عند حقنه لمجوعة فئران حوامل وأخرى غير حوامل أو اعطائه بالفم. وتم اجراء بعض القياسات المعملية مثل اختبار الاليزا لتقييم الاستجابة المناعية وقد أثبتت النتائج أن الفئران المحصنة عن طريق الحقن سواء حوامل أو غر حوامل تكونت لديها مستويات عالية من الأجسام المناعية بلغت 1882,1592 على التوالي بينما في المجموعة المحصنة عن طريق الفم كانت 1205 . زكانت اعلى نسب عدم تكوين المستعمرات البكتيرية في المجموعة الحصنة بالفم 90% بالمقارنة بالمجموعة المحصنة بالحقن. واكدت النتائج ايضاً تفوق اللقاح حيث اعطى نسبة حماية عالية في المجموعات المحصنة بالحقن أو الفم عند اجراء اختبار التحدي وكانت نسبة الحماية في الفئران الحوامل والغير حوامل المحصنة بالحقن 85%, على التوالي بينما في المجموعة المحصنة بالفم كانت نسبة الحماية 90% نتيجة لوجود ال IgA . بناء على النتائج السابقة فإنه يمكن استخدام اللقاح عن طريق الفم للحيوانات الغير حوامل حيث أنه حقق نسبة حماية عالية وذلك بسبب تحفيز المناعة الموضعية.


تأثير القدرة الوقئية لصفار البيض ضد الإصابة بالسالمونيلا مستخدماً الفئران المعملية كنموذج متاح

2013

Download

أجريت هذه الدراسة لمعرفة القدرة الوقائية لصفار البيض المأخوذ من دجاجات محصنة بلقاح السالمونيلا المثبط علي صد الإصابة بالسالمونيلا في الفئران المعملية كنموذج متاح بعد عدوي تجريبية عليها بالسالمونيلا تيفيميوريم . و أثبتت النتائج أن هناك تأثيراً مناعياً واضحاً في الفئران التي تم عدواها بالسالمونيلا تيفيميوريم و سبق معالجتها بصفار البيض من دجاج محصن جيث كانت نسبة الفئران التي لم تتفق و لم تتأثر بالعدوي 92 % بالمقارنة بالمجموعة التي أخذت صفار البيض من دجاج غير محصن التي كانت نسبة النفوق فيها 80 % علاوة علي خلو الفئران المعالجة من الميكروب المعدي بالفحص البكتريولوجي كما لوحظ عدم وجود آية تغيرات هستوباثولوجي في أمعاء تلك المجموعة المعالجة إلا بعض التغيرات البسيطة في الكبد و القلب لتلك المجموعة المعالجة. بينما المجموعة الغير معالجة ثبت وجود تغيرات واضحة في الأمعاء عبارة عن تكوين خلايا كأسية مع تكاثر بالتجويف الليمفاوي . و ظهور تنكرز في خلايا الكبد مع إرتشاح متجمع من خلايا الدم البيضاء في النسيج الكبدي بينما في القلب ظهرت تغيرات عبارة عن ارتشاح متجمع من خلايا الدم البيضاء بين الأوعية المتخللة لعضلة القلب مع احتقان .
من خلال تلك الدراسة يمكن أن يوصي بإمكانية استخدام صفار البيض المأخوذ من الدجاجات المحصنة بلقاح السالمونيلا لوقاية الحيوانات بشكل عام من الإصابة بالسالمونيلا.


الأمراض الشائعة في الأرانب في مصر

صفوت روفائيل، 2012

Download

تعتبر الأرانب احدى مصادر البروتين الحيواني وتلعب دوراً هاما في مجال البحث العلمي لكونها احدى حيوانات التجارب المعملية وقد تبين انها تصاب بعدد من الأمراض الخطيرة التي تسبب الكثير من المشاكل الصحية بالاضافة الى الخسائر الاقتصادية نتيجة نفوق الكثير منها.
لذلك اصبح من الضروري بحث ودراسة مشاكلها المرضية التي تتعرض لها وفي هذا المقال تم استعراض بعض المشاكل المرضية التي تتعرض لهاوالقاء الضوء على بعض المسببات لتلك المشاكل مثل الاصابات البكتيرية والفيروسية والطفيلية والفطرية وما تسببه من مشاكل في الأجهزة الحيويةللجسم وتم ايضا استعراض بعض الأعراض المرضية لكل منهاوطرق علاجالبعض منها.


دراسات مقارنة علي المعزولات جديدة من فيروس الحمي القلاعية في الماشية في محافظة كفر الشيخ

عمرو حسن، احمد عبد الكريم، منال مصطفى، صفي الدين عبد العزيز، 2012

Download

نظراً لإنتشار فيروس مرض الحمي القلاعية في مصر سنوياً خلال السنوات الأخيرة ، و حيث أنه لا تتوفر قاعدة بيانات للتغبرات الجينية للفيروس مما يصعب معه تتبع مصدر العدوي. فقد صمم هذا العمل لتحديد مدي تطابق عترة المعزولات بالعترات المستخدمة في تحضير اللقاح. فقد تم تجميع 22 عينة من الغكاء الطلائي للسان و 12 عينة من السائل الموجود ببثرات الفم لأبقار مصابة في محافظة كفر الشيخ خلال عام 2010 . إستخدمت هذه العينات في عزل و تصنيف الفيروس علي خلايا الجربوع السوري و الفئران السويسرية الرضيعة . كما أجري إختبار المكمل المثبت لتحديد عترة المعزولات و إختباري الترسيب في الآجار و الوميض الفلورسنتي المناعي و كانت النتيجة إيجابية للعترة (O).
كما تم إجراء اختبار الفيروس المتعادل لتحديد مدثي تطابق الفيروس المعزول و الفيرس المستخدم في اللقاح فكان التطابق بنسبة (86%-88%) . و أجري إختبار تفاعل البلمرة المتسلسل العكسي للكشف عن الحامض النووى.
و قد تم تحديد التتابع النيوكلوتيديلفيروس مرض الحمي القلاعية باستخدام Automated sequencing technique لعدد (5) للعترة (O) ، و ضابط إيجابي للعترتين (A &O) و ضابط سلبي.
و قد اظهرت نتائج التحليل الجيني تطابق كبير بين العينات المعزولة في 2010 و العترة O/Sharquia 72 و كذلك العترة O1/3/Aga 93 المستخدمة في إنتاج اللقاح الثنائي المحلي.
من النتائج السابقة يتضح وجود تشابه كبير بين العترات المعزولة خلال 2010 و العترات المصرية المسجلة في بنك الجينات و كذلك العترات المستخدمة في اللقاح المحلي.


الامراض الشائعة فالارانب في مصر

صفوت روفائيل، 2012

Download

تعتبر الأرانب أحدي مصادر البروتين الحيواني و تلعب دوراً هاماً في مجال البحث العلمي لكونها أحدي حيوانات التجارب المعملية و قد تبين أنها تصاب بعدد من الأمراض الخطيرة التي تسبب الكثير من المشاكل الصحية بالإضافة إلي الخسائر الأقتصادية نتيجة نفوق الكثير منها.
لذلك أصبح من الضروري بحث و دراسة مشاكلها المرضية التي تتعرض لها و في هذا المقال تم استعراض بعض المشاكل المرضية التي تتعرض لها وإلقاء الضوء علي بعض المسببات لتلك المشاكل مثل الإصابات البكتيرية و الفيروسية و الطفيلية و الفطرية و ما تسببه من مشاكل في الأجهزة الحيوية للجسم و تم أيضاً استعراض بعض الأعراض المرضية لكل منها و طرق علاج البعض منها.


دراسات علي بعض مستخلصات النباتات الطبية كمشط مناعي في الجرذان المعدية تجريبياً بالسالمونيلا تيفيميوريوم

صفوت روفائيل، علاء الخولي، محمود محمد، 2011

Download

أجريت هذه الدراسة لمعرفة التأثير الوقائي لمستخلص نبات الصبار علي الجرذان المعدية تجريبياً بالسالمونيلا تيفيميوريوم و أثبتت النتائج أن هناك تأثيراً مناعياً واضحاً في الجرذان التي تم التي تم عدواها بالسالمونيلا تيفيريوم و أثبتت النتائج أن هناك تأثيراً مناعياً واضحاً في الجرذان التي تم عدواها بالسالمونيلا تيفيريوم سبق معالجتها بخلاصة الصبار في العليقة حيث سبق حيث كانت نسبة الجرذان التي لم تنفق و لم تتاثر بالعدوي 92 % بالقارتة بالمجموعة الغير معالجة التي كانت فيها نسبة النفوق 80 % ، علاوة علي خلو الجرذان المعالجة من الميكروب بالفحص البكتريولوجي . كما لوحظ عدم وجود أية تغيرات هستوباثولوجية في المجموعة المعالجة بخلاصة الصبار بينما المجموعة الغير المعالجة بخلاصة الصبار بينما المجموعة الغيرمعالجة بتلك الخلاصة ثبت وجود تغيرات واضحة في الكبد و هي عبارة عن تنكرز في الخلايا و ارتشاح متجمع من خلايا الدم البيضاء في النسيج الكبدي. و في القلب ظهرت تغيرات ه عبارة عن ارتشاح متجمع من خلايا الدم البيضاء بين الأوعية المتخللة لعضلة القلب مع احتقان بالأوعية الدموية


محاولات لتضعيف فيروس روشة الحمام في فئران التجارب

صفوت روفائيل، 2011

Download

أجريت محاولات في تلك الدراسة بهدف امكان استضعاف معزولة محليةمن فيروس الباراميكسو-1 باستخدام الفئران الرضع كنموذج اقتصادي متاح. حيث تم حقن فئران التجارب في المخ بخمس تمريرات متتالية ثم تم حقن كل من تلك التمريرات الفيروسية في البيض الخالي من المسببات المرضية وحقنه فيما بعد في الحمام القابل للعدوى وقد أظهرت النتائج نجاح الإنحسار التدريجي في ضراوة الفيروس بواسطة اختبارات ال (MDT,IVPI)وبواسطة التغيرات الهيستوباثولوجية المختلفة وعندحقن الحمامبالتمريرات المختلفة وقياس رد الفعل المناعي بواسطةاختبار قوة منع التلازن الدموي اظهرت النتائج مستويات مناعية بلغت
(6.3)2 و (6.5)2 بالنسبة للتمريرات الرابعة والخامسة على التوالي وعليه فان النتائج التي توصلت اليها تلك الدراسة تعتبر مشجعة لمزيد من الدراسة التفصيلية بهدف تحقيق الهدف المنشود بانتاج لقاح حي مستضعف وآمن ضد باراميكسو الحمام ليساهم مع اللقاح الميت في منظومة التحكم الكامل في الإصابة بهذا المرض الخطير.


توصيف فيروس انفلونزا الخيول H3N8 المعزول في مصر 2008

ماجدة قلد، صفاء وردة، إيمان عبيد، نشوى عبد الحميد، نهال محمد، محمود القبانى، ابراهيم آدم، 2011

Download

مرض انفلونزا الخيول احداهم الامراض المسببة خسائر اقتصادية في البلاد المهتمة بتربية الخيول ومساباقتها , لقد سبق عزل الفيروس المسبب لأنفلوزنا الخيول النوع (2) h3n8 في مصر سنة 1989 و 2000 وفي يوليو2008 تم عزل الفيروس من 3 محافظات (القاهرة, الإسكندرية, الجيزة) وهذا البحث يوضح التوصيف الأنتيجيني والجيني للفيروس المعزول اخيرا.
قد تم تجميع 30 مسحة أنفية من خيول تعاني أعراض تنفسية (من نفس المحافظات السابقة) وتم عزل الفيروس على بيض مخصب وخالي من المسببات المرضية وتم التوصيف الأنتجيني والجيني للفيروس باستخدام اختبار التلازن الدموي المثبط والبلمرة التسلسل والتتبع النيوكليتيدي.
ثبت تواجد فيروس الأنفلونزا (A) في 25 عينة وتم التأكد من 14 عينة باستخدام اختبار الناسخ العكسي والبلمرة المتسلسل والتتبع النيوكليتيدي اللذان أثبتا أن جيني الهيماجلوتنين والنيورامينيديز متطابقين بنسبة 98% لعترة انفلونزا الخيول (H3N8) A) المعزولة من كانازاز- اليابان ومن الولايات المتحدة الأمريكية في 2007.

من هذه النتائج يتضح أن عترة انفلونزا الخيول H3N8) A) هي المسببة للوباء في مصر يوليو 2008


تحديد العلاقة بين الحالة المناعية لظاهرة تدني البيض في الدجاج المحصن و نوعية البيض نادية محمد ابراهيم ، محمد خضير

محمد خضير، 2011

Download

تم إجراء هذه الدراسة كمحاولة للتغلب علي تطبيق اختبار التحدي عند تقييم فاعلية لقاح ظاهرة تدني البيض باستخدام الفيروس الضاري الأمر الذي يمثل جانبا من خطورة انتشار الفيروس تحت أية ظروف و توفيراً لتكلفة اختبار التحدي.
تم تحصين مجموعتين من الدجاج بلقاحين أحداهما نسيجي حي مستضعف و الآخر مثبط محضر في أجنة بيض البط بتقديم جرعتين عند عمر 4 و 16 أسبوع ثم تم تتبع مستويات الأجسام المناعية المتكونة باختباري منع التلزن الدموي و المصل المتعادل حيث أوضحت نتائج الاختبارين أن الطيور المحصنة تكتسب مستويات مناعية جيدة تكفي لحماية الدجاج ضد الفيروس الضاري مع إنتاج بيض ذي جودة عالية و بقيم تقارب مثيلاتها في الطيور السليمة التي تربي تحت ظروف صحية جيدة و تناول علائق متوازنة . و علي ذلك يمكن القول بأن الحالة المناعية للدجاج ضد ظاهرة تدني البيض تدل علي نوعية البيض الناتج من حيث الكم و الكيف.


دراسة مقارنة على رد الفعل المناعى فى الدجاج المحصن بلقاحات أنفلونزا الطيور المحملةعلى فيروس الجدرى باستخدام جرعة أولية وجرعة منشطة من اللقاح المثبط

2011

Download

تم معايرة نوعين من اللقاح الحى لمرض الأنفلونزا المحمل على فيروس جدرى الطيور احداهما محضر من العترة الايرلندية والاخر محضر من العترة الاسكوتلاندية ومقارنتها باللقاح المثبط للانفلونزا وذلك باجراء اختبار التحدى وقدرتهم على حماية الطيور ضد الإصابة بفيروس الانفلونزا المحلى.
تم تحصين مجاميع من الدجاج الخالى من المسببات المرضية طبقاً لنظام معين من التحصين تم وضعه لدراسة مدى إستجابة الجهاز المناعى لهذه الطيور لتلك اللقاحات وكانت النتيجة كالاتى حيث اعطت مجموعة الدجاج المحصنة بجرعتين منفصلتين من اللقاح المثبط أعلى نسبة صد (100%) بينما استخدام جرعة واحدة منه اعطت نسبة صد (87.5%) فى حين أن اعطاء جرعة واحدة من اللقاح الحى المحمل على فيروس جدرى الطيور (الايرلندى أو الاسكوتلاندى) يليه جرعة واحدة من اللقاح المثبط للانفلونزا قد اعطت نسبة صد (88.2%-94.1%) على التوالى بينما استخدام جرعة واحدة أو جرعتين متتاليتين من اللقاح الحى للانفلونزا المحمل على فيروس جدرى الطيور قد أعطى نسبة صد ضعييفة (17.7%-37.5%- 23.5%- 27.1%) على التوالى.

وفى النهاية وجد أن استخدام اللقاح المثبط كجرعة أو جرعتين وكذلك استخدام اللقاح الحى المحمل على فيروس جدرى الطيور كجرعة أولية تليها جرعة من اللقاح المثبط قد استطاعوا جميعا التقليل من افرازات الفيروس الضارى بنسبة كبيرة بالمقارنة بباقى المجاميع. ايضا وجد أن اللقاح المجضرمن العرة الايرلندية قد اعطى الى حد ما نتيجة من اللقاح المحضر من العترة الاسكوتلاندية.


12345678910...