دورية
[الإجمالى: 146 ]
|
محمد مكي، عبدالرحيم رضوان،
2018
Download
اجريت تجربة حقلية بمزرعة محطة بحوث المطاعنة - مرکز البحوث الزراعية بمحافظة الأقصر (مصر العليا) خلال موسمي 2015/2016 و2016/2017 لدراسة تأثير التکامل بين زراعة محصول تغطية تحميل فول الصويا مع محصول قصب السکر وزراعة محصول قصب السکر منفرد مع مکافحة الحشائش بإستخدام العزيق مرتين بعد 25-45 يوم من الزراعة أو بمبيد ستومب بمعدل 1,75 لتر/ف وبدون مکافحة الحشائش علي الوزن الغض والجاف للحشائش وإنتاجية محصولي قصب السکر (محصول رئيسي) ومحصول فول الصويا (محصول ثانوي) المحمل مع القصب تحت ظروف العدوي الطبيعية للتربة. تم توزيع المعاملات في قطاعات تامة العشوائية مع القطع المنشقة مرة واحدة حيث تم توزيع معاملات التغطية في القطعة الرئيسية ومعاملات مکافحة الحشائش في القطعة الشقية.
معدلات الإصابة بالحشائش في ارض التجربة کانت (8,79 طن للفدان) حشائش عريضة و (8,66 طن/ف) حشائش نجيلية و(17,45 طن للفدان) حشائش کلية في موسم 2015/2016 وکانت (11,86 طن للفدان) حشائش عريضة الأوراق و( 7,05 طن للفدان) حشائش نجيلية (18,91 طن للفدان) حشائش کلية في موسم 2016/2017. تحميل فول الصويا مع محصول قصب سکر سبب خفض الوزن الغض للحشائش بعد 75 يوم من الزراعة بحوالي 56 إلي 59? مع تحسن في نمو محصول قصب السکر مثل طول وسمک الساق عدد عيدان القصب بالفدان وانعکس ذلک علي إنتاجية محصول القصب ومحصول السکر (طن/فدان) في الموسمين.
|
أشرف فضل الله، أحمد أحمد حسانين، إبراهيم سليمان،
2012
Download
تم إقامة تجربة حقلية خلال موسمى 2009 و 2010م فى محطة البحوث والتجارب بكلية الزراعة بمشتهر جامعة بنها لدراسة الفترة الحرجة لمنافسة الحشائش على إنتاجية فول الصويا ومكوناته تحت تأثير الكثافة النباتية حيث تم تصميم التجربة فى نظام القطع المنشقة مرة واحدة فى أربعة مكررات وذلك من خلال منهج الانحدار وأيضا تقدير العلاقة بين المحصول والكثافة حيث وزعت الكثافات النباتية (105، 140، 175 ألف نبات/فدان) عشوائيا فى القطع الرئيسية بينما تم توزيع معاملات منافسة الحشائش عشوائيا فى القطع المنشقة وكانت معاملات منافسة الحشائش هى:-
1- ترك الحشائش طول الموسم.
2- ترك الحشائش لمدة 12 أسبوع.
3- ترك الحشائش لمدة 9 أسابيع.
4- ترك الحشائش لمدة 6 أسابيع.
5- ترك الحشائش مدة 3 أسابيع.
6- إزالة الحشائش طول الموسم.
7- إزالة الحشائش لمدة 12أسبوع.
8- إزالة الحشائش لمدة 9 أسابيع.
9- إزالة الحشائش لمدة 6 أسابيع.
10- إزالة الحشائش لمدة 3 أسابيع.
وقد أوضحت النتائج ما يلى:
1- أوضحت العلاقات الرياضية أن الفقد فى المحصول نتيجة منافسة الحشائش تحت الكثافات النباتية المختلفة طول الموسم وصلت الى37.6 و34.4 خلال موسمى التجربة مقارنة بمعاملة إزالة الحشائش طول الموسم.كما أوضحت أيضا أن الفترات الخالية من الحشائش وفترات منافسة الحشائش لمحصول فول الصويا من بداية الزراعة والتى يسمح بفقد 10% من المحصول نتيجة منافسة الحشائش تحت كثافات نباتية مختلفة (105 و140 و175 ألف نبات للفدان) أن الفترات الخالية من الحشائش تصل إلى (6.5 و6.2 و 5.9) (7.0 و6.3 و6.1) أسبوعاً والفترة التى تتواجد فيها الحشائش من بداية الزراعة تتراوح بين (4.25 و3.9 و3.5) (4.25 و4.2 و 4.15) أسبوعاً خلال موسمى التجربة.
2- أثرت جميع معاملات منافسة الحشائش تأثيراً معنوياً فى مكافحة الحشائش و كانت معاملة إزالة الحشائش طول الموسم أفضل معاملة فى مكافحة الحشائش الحولية الكلية وكذلك جميع الصفات الخضرية والمحصول تحت الدراسة خلال موسمى التجربة.
3- كانت زراعة 175 الف نبات فى الفدان أفضل معاملة فى مكافحة الحشائش الحولية وكذلك طول النبات بينما أعطت معاملة زراعة 105 الف نبات فى الفدان أحسن قيم فى عدد الفروع للنبات ووزن بذور النبات. أما زراعة 140 ألف نبات فى الفدان أعطت أكبر قيم فى عدد البذور فى القرن وزن 100 بذرة ومحصول البذور بالطن للفدان.
4- كما أوضحت التجارب الارتباط السالب لمنافسة الحشائش الحولية الكلية مع كل الصفات تحت الدراسة.
5- توصى الدراسة بأن تكون حقول فول الصويا خالية من الحشائش من الفترة من 3-6 أسابيع من الزراعة للحصول على أفضل محصول تحت كثافات زراعية مختلفة (105 و140 و175 ألف نبات للفدان).
|
أحمد أحمد حسانين، أشرف فضل الله، جلال عبد الحميد،
2012
Download
أقيمت أربعة تجارب حقلية بمحطة بحوث سدس بمحافظة بني سويف مصر العليا – مركز البجوث الزراعية خلال الموسمين الشتويين 2010 و 2011 لدراسة تأثير أربعة عشر معاملة (سبعة فترات لمنافسة الحشائش) تحت ظروف الكثافة الطبيعية للحشائش بأرض التجربة، سبعة فترات من إزالة الحشائش) مدة الفترة إسبوعين تبدأ بعد الأسبوع الثاني من الزراعة لتحديد الفترة التي يجب مكافحة الحشائش بالمشتل (الفترة الحرجة لمنافسة الحشائش لشتلات البصل) علي الحشائش ومحصول مشتل البصل ومكوناته وكذا دراسة كفاءة بعض مبيدات الحشائش منفردة أو توليفة من مبيدين (أميكس بمعدل 1.75 لتر/ف – ستومب أكسترا بمعدل 1.7 لتر/ف – ستارين بمعدل 150 سم3/ف + فيوزيليد سوبر بمعدل 0.5 لتر/ف – سنكور بمعدل 100 جم/ف + فيوزيليد سوبر بمعدل 0.5 لتر/ف – إيكوبارت بمعدل 200 سم3/ف + فيوزيليد سوبر بمعدل 0.5 لتر/ف) مقارنة بمعاملات النقاوة اليدوية مرتين – بدون مكافحة (كنترول) لمكافحة الحشائش الحولية المصاحبة لمشتل البصل. وأثر ذلك علي المحصول ومكوناته لشتلات البصل. أوضحت النتائج أن كثافة الحشائش في أرض المشتل المقامة به التجارب قدرت بحوالي 2.4 ، 2.5 كجم/م2 والتي قد أحدثت نقص في محصول الشتلات بنسبة 80 ، 75.9% في موسمي 2010 ، 2011 علي التوالي عند ترك هذه الكثافة لمنافسة الشتلات طوال الموسم مقارنة بمعاملات أزالة الحشائش طوال الموسم (مشتل خالي من الحشائش). أوضحت دراسة النماذج الرياضة التي تحكم العلاقة بين فترات الإزالة والمنافسة ومحصول مشتل البصل بإستخدام نماذج لمعادلات من الدرجة الأولى والثانية والثالثة أن أنسب النماذج لتقدير النقص أو الزيادة في محصول الشتلات هي معادلات الدرجة الثانية حيث أنها كانت أعلي في معاملات الإرتباط ( 0.986، 0.962) مع فترات الإزالة WF و (0.984، 0.957) مع فترات المنافسة WC وأقل في الإنحراف القياسي في الموسمين 2010 ، 2011 مقارنة بالنموذجين الآخرين كما أوضح تطبيق النموذج الكلاسيكى في تحليل البيانات وحساب الفترة الحرجة أن الفترة الحرجة لمنافسة الحشائش لمشتل البصل كانت محصورة ما بين 2-10 أسابيع وهي تقارب طوال فترة حياة الشتلات بالمشتل لذا يجب التخلص من الحشائش في حقول مشاتل البصل وترك نباتات البصل خالية من الحشائش طول فترة حياة المشتل لشدة ضعف منافسته للحشائش.
وكان أفضل المعاملات لمكافحة الحشائش تحت ظروف التجربة هو إستخدام مبيد إيكوبارت بمعدل 200 سم3/ف + فيوزيليد سوبر بمعدل 0.5 لتر/ف حيث أعطت أقل وزن غض للحشائش العريضة وضيقة الأوراق ومجموعهما دون حدوث أي ضرر لصبغات البناء الضوئي ونمو شتلات البصل مصحوبة بزيادة في صفات نمو ومحصول شتلات البصل تحت الدراسة.
|
أحمد أحمد حسانين، أشرف فضل الله،
2012
Download
أجريت هذه الدراسة بهدف مقاومة الحشائش في حقول الثوم البلدي ببعض المبيدات بالإضافة إلى المقاومة اليدوية ودراسة اثر ذلك على نمو ومحصول وجودة الثوم البلدي و ذلك خلال موسمي 2009/2010،2010/2011 بمزرعة محطة بحوث البساتين بسدس وقد استخدمت فى هذه الدراسة ثلاث مبيدات حشائش وهى الاستومب بمعدل 1,7 لتر للفدان والامكس بمعدل 2.5 لتر للفدان والاستارين بمعدل 200 سم3 للفدان سواء منفردة أو استخدام المبيد + العزيق اليدوي مرة واحدة أو مرتين والعزيق فقط بدون مبيدات ثلاث مرات وأيضا معاملة الكنترول (بدون مبيدات وبدون عزيق) ويمكن تلخيص أهم النتائج المتحصل عليها:
- مبيد الاستومب أفضل المبيدات التي استخدمت واقلها ستارين تأثيرا على المحصول
- زاد المحصول معنويا باستخدام المبيد بالإضافة إلى العزقة اليدوية الواحدة وتزايد أيضا بالعزقتين.
- تفوقت معنويا معاملة العزيق اليدوي بدون استخدام المبيدات وكانت هي أفضل المعاملات في تأثيرها الايجابي على المحصول الطازج والجاف ومكوناته.
- معاملة الكنترول أعطت اقل النتائج وكان تأثيرها معنويا بالسلب على المحصول ومكوناته.
- بتحليل فصوص الثوم تبين وجود أثر متبقي لمبيدات الاميكس و الاستومب والاستارين في الحدود الآمنة وتحت الحدود المسموح بها.
وبصفة عامة يمكن القول بان جميع المعاملات تفوقت معنويا في المحصول ومكوناته على معاملة الكنترول وكانت أكثر المعاملات تفوقا معاملة العزيق ثلاث مرات حيث أعطت أعلى القيم للمحصول ومكوناته يليها معاملة الاستومب + عزقتين.
|
جلال عبد الحميد، إبراهيم سليمان، أشرف فضل الله،
2011
Download
أجريت تجربتان حقليتان بمحطة البحوث الزراعية بسخا- كفرالشيخ خلال موسمى الزراعة2008/2009 و2009/2010م لدراسة تأثير مبيدات الحشائش (ايزوبروتورون + دايفلوفيكان، ترايبنورون-ميثايل، كلودينافوب بروبارجل) واليوريا كمادة منشطة على القمح وامتصاص العناصر الكبرى وصبغات التمثيل الضوئى والحشائش المصاحبه له بالإضافة إلى معاملة النقاوة اليدوية مرتين وقد أظهرت النتائج ما يلى :
- استخدام مبيدات الحشائش (ايزوبروتورون + دايفلوفيكان،300جرام مادة فعالة /ف، ترابينورون 6 جرام مادة فعالة/ف، كلودينافوب بروبارجل21 جرام مادة فعالة/ف) بالمعدلات الموصى بها بصورة منفردة بعد الإنبات وكذلك معاملة النقاوة اليدوية أعطت مكافحة ممتازة للحشائش الحولية المصاحبة لنباتات القمح فى كلا موسمى الزراعة. إضافة اليوريا بتركيز 1% إلى المعدلات المتوسطة (3/4 المعدل الموصى به) لنفس المبيدات سالفة الذكر أدى إلى زيادة فعالية المبيدات فى مكافحة الحشائش حيث أعطت تلك المعاملات نتائج جيدة بدون أى فروق معنوية واضحة بينها وبين المعدلات الموصى بها حيث أعطت نسبة إبادة للحشائش حوالى 93,6، 68,0، 45,9 ، 93,6، 90,2 ، 65,9، 44,5 % على التوالى. كذلك أظهرت معاملة إضافة اليوريا بتركيز 1% إلى المعدلات المنخفضة (1/2 المعدل الموصى به) لنفس المبيدات السابقة مكافحة متوسطة للحشائش حيث أعطت تلك المعاملات نسبة مكافحة قدرها 59,1 ، 43,5 و41,0 % فقط على التوالى.
- أظهرت معاملة النقاوة اليدوية وكذلك مبيدات الحشائش (ايزوبروتورون، ترايبنورون-ميثايل وكلودينافوب بروبارجل ) سواء بصورة منفردة أو مع اليوريا بعد الانبثاق تفوقاً كبيراً فى تحسين نمو القمح وزيادة جودة محصول الحبوب ومكوناته مقارنة بالمعاملات الأخرى.
- أعطت معاملة النقاوة اليدوية ومبيدات الحشائش سواء استخدمت بالمعدلات الموصى بها أو المعدلات المتوسطة مختلطة باليوريا زيادة ملحوظة فى نسبة البروتين والفوسفور والبوتاسيوم والكربوهيدرات فى حبوب القمح مقارنة بالمعاملات الأخرى والكنترول.
- تناقص محتوى كلوروفيل أ، ب والكلوروفيل الكلى فى أوراق نباتات القمح قليلا بعد المعاملة بمبيدات الحشائش بالمعدلات الموصى بها بصورة منفردة. بينما زاد هذا المحتوى بالمعاملات المتوسطة والمنخفضة للمبيدات بعد إضافة اليوريا بتركيز 1%. من ناحية أخرى ظهرت هذه التركيزات عكسية على محتوى النباتات من الكاروتينات.
- أظهر تحليل الارتباط أن الوزن الرطب للحشائش الكلية وضيقة الأوراق وعريضة الأوراق يرتبط ارتباطا سلبيا مع محصول الحبوب. كما ارتبط محصول الحبوب ارتباطا ايجابيا مع كل من طول السنبلة ، ووزن السنيبلات فى السنبلة وعدد السنيبلات فى السنبلة. كذلك اوضح تحليل الارتباط أن الحشائش الضيقة الأوراق كانت أكثر تأثيرا فى قدرتها التنافسية من حيث خفض محصول الحبوب ومكوناته مقارنة بالقدرة التنافسية للحشائش عريضة الأوراق. لذا فان مكافحة الحشائش تلعب دورا كبيرا فى رفع انتاجية الفدان من محصول القمح .
- لهذا توصى هذه الدراسة بإمكانية مكافحة الحشائش فى حقول القمح بمبيدات الحشائش (ايزوبروتورون + دايفلوفيكان، لمكافحة الحشائش الحولية، ترايبنورون-ميثايل لمكافحة الحشائش العريضة، كلودينافوب بروبارجل لمكافحة الحشائش النجيلية) بـ3/4 المعدل الموصى به مع إضافة اليوريا بتركيز 1% الى محلول الرش حيث أعطت مكافحة جيدة للحشائش وزيادة في تحسين خواص وانتاجية محصول القمح. حيث كان الفرق بين هذه المعدلات و المعدلات الموصى بها بصورة منفردة غير معنوياً سواء فى مكافحة الحشائش أو انتاجية محصول القمح.
|
أشرف فضل الله،
2011
Download
طريقتان للتغطية الأولى بالبلاستيك (بولى إيثلين الأسود) والأخرى بقش الأرز، والرش بمبيد الحشائش (الروند اب) وأيضا العزيق اليدوى مرتين خلال التجربة هذا بالإضافة إلى معاملة المقارنة (ترك الأرض دون إجراء أية معاملات عليها).
* وقد أوضحت النتائج المتحصل عليها أن كل معاملات مكافحة الحشائش المختبرة أظهرت تأثيراً إيجابياً ومعنوياً فى زيادة كل قياسات النمو الخضرى تحت الدراسة. هذا بالإضافة إلى أن قياسات الإثمار المختبرة (عقد الثمار – المحصول سواء كجم أو عدد للشجرة أو طن للفدان أو الزيادة المئوية لمحصول المعاملات) مقارنة بمعاملة المقارنة (الكنترول) قد تحسنت وأزدادت معنوياً نتيجة لاستخدام معاملات مكافحة الحشائش مقارنة بمعاملة المقارنة (الكنترول).
* كذلك أشارت النتائج إلى أن الصفات الطبيعية للثمار (وزن – حجم – أبعاد – صلابة الثمرة) وأيضاً الصفات الكيماوية للثمار (النسبة المئوية للمواد الصلبة الذائبة الكلية – النسبة المئوية للحموضة الكلية – النسبة بين كل من المواد الصلبة الذائبة الكلية إلى الحموضة – محتوى الثمار من السكريات الكلية) قد تحسنت معنوياً فى معظم الحالات نتيجة لمعاملات مكافحة الحشائش المختلفة عندما قورنت بمعاملة المقارنة (الكنترول).
* ومن جهة أخرى فإن مكافحة الحشائش المصاحبة لأشجار الكمثرى هى انعكاس لتلك النتائج. وترتيب معاملات مكافحة الحشائش حسب كفاءتها فى تخفيض الوزن الجاف للحشائش هى مبيد الراوند أب بمعدل 4 لتر/فدان، التغطية التربة بالبلاستيك الأسود ثم بقش الأرز ثم العزيق مرتين.
* وعموماً فإنه يمكن القول أن كلا من معاملتى التغطية سواء بالبلاستيك (بولى ايثلين أسود) أو بقش الأرز كانتا أكثر فاعلية فى تحسين النمو الخضرى وقياسات الإثمار وصفات جودة الثمار وأن كانت المعاملة الأولى أكثر فعالية من الثانية لثمار أشجار الكمثرى صنف "ليكونت".وتليها بقية المعاملات باستخدام مبيد الراونداب بمعدل 4 لتر/فدان والعزيق مرتين.
|
محمد مكي،
2011
Download
|
رشدي تجور، جلال عبد الحميد،
2011
Download
أجريت تجربتان حقليتان خلال الموسم الشتوي 2008/2009 ، 2009/2010 بمزرعة مركز البحوث الزراعية بالسرو- محافظة دمياط -مصر بهدف دراسة أمكانية زيادة فاعلية مبيدي الحشائش التوبيك (كلودينافوب-بروباجيل) والتراكسوس ( بينوكسيدين+ كلودينافوب+ سافينير) بإضافة المادة الناشرة (مع أو بدون أركوبال أن 100) علي الحشائش ونباتات القمح.
أظهرت النتائج أن جميع معاملات مكافحة الحشائش قد أدت إلي نقص جوهري في الوزن الغض والجاف للحشائش وزيادة معنوية في صبغات البناء الضوئي لأوراق القمح بعد 75 يوما من الزراعة وكذلك زيادة المحصول ونسبة البروتين في الحبوب. أظهر التركيب التشريحي لأوراق حشيشه ذيل القط اختلال معنوي وظيفي لعمل الجزء المستهدف للحشيشة نتيجة استخدام المبيدين والمادة الناشرة.
وجد أن خلط مبيد التراكسوس 500سم3 مع 4 أو 8 % اركوبال أن 100 يليها التوبيك 140 جم و 105 جم مع 8 % ماده ناشره وتراكسوس 375 سم3 وتوبيك 126 جم مع 4 % ماده ناشره علي التوالي قد أعطت زيادة في نسبة مكافحة الحشائش وسجلت أعلى زيادة فى صبغات البناء الضوئي وكذلك زيادة عدد السنابل/م2 ومحصول الحبوب والقش/فدان ، ودليل المحصول ، ونسبة البروتين في الحبوب عند المقارنة بمعاملة الكنترول في كلا الموسمين.
وعلي جانب أخر فإن استخدام مبيدي التراكسوس 500سم3 ، التوبيك 140 جم بدون إضافة مادة ناشرة والنقاوة اليدوية مرتين بعد 30 و 45 يوم من الزراعة علي التوالي قد سجلت اقل تأثير لجميع الصفات السابقة مقارنة مع جميع المعاملات وكذلك مع الكنترول في كلا الموسمين. بينما لم تتأثر جوهريا قيم وزن 1000 حبه ، النسبة المئوية للفسفور والبوتاسيوم في الحبوب بمعاملات الدراسة.
|
رشدي تجور، جلال عبد الحميد،
2011
Download
أجريت تجربتان حقليتان خلال الموسم الشتوي 2008/2009 ، 2009/2010 بمزرعة مركز البحوث الزراعية بالسرو- محافظة دمياط -مصر بهدف دراسة أمكانية زيادة فاعلية مبيدي الحشائش التوبيك (كلودينافوب-بروباجيل) والتراكسوس ( بينوكسيدين+ كلودينافوب+ سافينير) بإضافة المادة الناشرة (مع أو بدون أركوبال أن 100) علي الحشائش ونباتات القمح.
أظهرت النتائج أن جميع معاملات مكافحة الحشائش قد أدت إلي نقص جوهري في الوزن الغض والجاف للحشائش وزيادة معنوية في صبغات البناء الضوئي لأوراق القمح بعد 75 يوما من الزراعة وكذلك زيادة المحصول ونسبة البروتين في الحبوب. أظهر التركيب التشريحي لأوراق حشيشه ذيل القط اختلال معنوي وظيفي لعمل الجزء المستهدف للحشيشة نتيجة استخدام المبيدين والمادة الناشرة.
وجد أن خلط مبيد التراكسوس 500سم3 مع 4 أو 8 % اركوبال أن 100 يليها التوبيك 140 جم و 105 جم مع 8 % ماده ناشره وتراكسوس 375 سم3 وتوبيك 126 جم مع 4 % ماده ناشره علي التوالي قد أعطت زيادة في نسبة مكافحة الحشائش وسجلت أعلى زيادة فى صبغات البناء الضوئي وكذلك زيادة عدد السنابل/م2 ومحصول الحبوب والقش/فدان ، ودليل المحصول ، ونسبة البروتين في الحبوب عند المقارنة بمعاملة الكنترول في كلا الموسمين.
وعلي جانب أخر فإن استخدام مبيدي التراكسوس 500سم3 ، التوبيك 140 جم بدون إضافة مادة ناشرة والنقاوة اليدوية مرتين بعد 30 و 45 يوم من الزراعة علي التوالي قد سجلت اقل تأثير لجميع الصفات السابقة مقارنة مع جميع المعاملات وكذلك مع الكنترول في كلا الموسمين. بينما لم تتأثر جوهريا قيم وزن 1000 حبه ، النسبة المئوية للفسفور والبوتاسيوم في الحبوب بمعاملات الدراسة.
|
محمد مكي، أحمد أحمد حسانين، الحسانين حسانين، أحمد صادق خلوصى، محمد رضا ربيع،
2010
Download
تم إقامة سلسلة من التجارب في حقول القمح بمحطة بحوث سدس خلال ثلاث مواسم شتوية متعاقبة هي 2005/ 2006، 2006/2007، 2007/2008 بالإضافة إلى خمس تجارب أصص أجريت بالصوبة السلكية بمعمل بحوث الحشائش بالجيزة في الموسم الشتوي 2009/2010.
استهدفت الدراسة تقدير مدى تحمل محصولي القمح والشعير وحساسية ثلاث أنواع من الحشائش هي الزمير والفلارس والصامة لمبيد كلودينافوب بروبارجيل (توبيك 15% WP) بثلاث معدلات هي 70، 140، 210 جم مادة تجارية للفدان مع ميعادي إضافة هما 30 أو 45 يوما من الزراعة مقارنة بمعاملة المقارنة (بدون معاملة). أوضحت النتائج أن القمح يتحمل مبيد التوبيك تماما عند إضافته بالمعدل الموصى به 140 جم للفدان ويمنع منافسة الفلارس ويزيد من انتاجية القمح حتى المعدل الأعلي وهو 210 جم للفدان عند إضافته بعد 30 أو 45 يوما من الزراعة مقارنة بنبات الشعير الذي كان حساسا لجميع المعدلات المستخدمة ويثبط كلورفيلي أ، ب والكاروتينات بنسبة 56.2 و 64.2 و 70.1% للمعدلات الثلاثة المستخدمة علي التوالي.
كما أن إستخدام التوبيك بالمعدلات الثلاثه والميعادين المستخدم فيهما أعطى نسب إبادة وصلت إلي 100% لحشيشة الفلارس ما عدا معدل 70 جم/فدان بعد 45 يوم من الزراعة و 100% للزمير وأن معدلي 140 & 210 جم/فدان أعطت 100% إبادة لحشيشة الصامة . و تبين هذه النتائج أن مبيد كلودينافوب بروبارجيل (توبيك) يجب أن يقتصر إستخدامه على مكافحة الحشائش النجيلية في القمح ولا ينصح نهائيا بأستخدامه لمكافحة الحشائش النجيلية المنتشرة بحقول الشعير بالرغم من كفاءته في مكافحة الحشائش النجيلية نظرا لحساسية الشعير الشديدة لهذا المبيد مما يلقي بعض الضوء على طبيعة الإختيارية في هذه الأنواع النباتية لمبيد التوبيك.
|