دورية
[الإجمالى: 39 ]
|
اشرف محمد خليل،
2015
Download
تم إجراء تجربة بالصوبة الزراعية لدراسة ثلاثة من المواد العضوية، مطحون بذور السمسم أو مخلف الحمام (قبل الزراعة) أو الرش بحمض السلسيلك منفردة أو مخلوطة مع الأوكساميل عند نصف الجرعة علي استجابة نبات الطماطم المصابة بنيماتودا تعقد الجذور Meloidogyne incognita تحت ظروف الصوبة الزراعية وأشارت النتائج إلى: ١- حققت جميع المعاملات تحسن واضح في المقاييس النباتية المختبرة وكذلك أدت إلى خفض تعداد النيماتودا. ٢- سجلت المعاملة بمخلف الحمام منفردة أو مخلوطة مع الأوكساميل عند نصف الجرعة اعلي القيم في تحسن المقاييس النباتية المختبرة لنبات الطماطم وكذلك خفض تعداد النيماتودا بقيم ٩٤.٤ ،٩٣.٧ ،٩٥.٤ % لكلا من التعداد النهائي للنيماتودا والعقد النيماتودية وأكياس البيض علي الترتيب. ٣- كان من الواضح عدم وجود فروق معنوية بين الثلاث معاملات المزدوجة المختبرة والتي تراوحت بين ٥٧.٢٩ و٥٧.٢٩ و٥٤.١٦% علي الترتيب لكلا من مخلف الحمام و حمض السلسيلك والكسب الزيتي للسمسم مختلطة مع الأوكساميل عند نصف الجرعة مقارنة بالنيماتودا مفردة. ٤- كان هناك تأثير واضح علي معامل تكاثر النيماتودا RF تحت تأثير المعاملات المختبرة، السمسم ومخلف الحمام وحمض السلسيلك منفردة أو مخلوطة مع الأوكساميل عند نصف الجرعة والذي تراوح بين ٠.٠٧ إلى ٠.١٤ مقارنة بالنيماتودا وحدها (٢.٤١). ٥- سجلت المعاملة بالنيماتودا وحدها خفض واضح في تركيزات النتروجين و الفوسفور والبوتاسيوم والمادة العضوية في أوراق نبات الطماطم في حين سجلت المعاملة بالمعاملات المختبرة وخاصة مخلف الحمام قبل الزراعة أعلى قيم الزيادة في تركيزات هذه العناصر المختبرة.
|
اشرف محمد خليل،
2015
Download
|
اشرف محمد خليل،
2015
Download
|
اشرف محمد خليل،
2015
Download
|
سماء شوقى،
2015
Download
أجريت هذه الدراسة لاختبار حساسية اربعة اصول من الموالح (البرتقال الحامضى وفولكا مريانا و كليوباترا وترويرسترنج) للإصابة بنيماتودا الموالح (نيماتودا تيلينكيولس سيميبنيترانس ) و مقاومتها تحت ظروف الصوبة و الحقل . و كذلك تقدير محصول ثمار الموالح (اصل فولكاماريانا) بعد الحصاد في مصر . أظهرت النتائج أن(اصل فولكا ماريانا) أكثر الأصناف حساسية للإصابة بنيماتودا الموالح (تيلينكيولس سيميبنيترانس ) بينما كان (ااصل ترويرسترنج ) اقلهم في الحساسية تحت ظروف الصوبة. تم اختبار سبعة معاملات (بكتريا البسيدومونس فلوروسنس و فطر الارثروبتريتس اوليجوسبورا وفطر التريكودرما هريزيانم و المستخلص المائى للبردقوش و المستخلص المائى للقطيفة و المستخلص المائى للكافور بتركيزات مختلفة بالاضافة لمبيد الاوكساميل (24% سائل) لمقاومة نيماتودا الموالح (تيلينكيولس سيميبنيترانس ) تحت ظروف كلا من الصوبة و الحقل على الموالح. كانت أكثرالمعاملات فعالية في مقاومة بنيماتودا الموالح بكتريا البسيدومونس فلوروسنس بينما كانت المعاملة باستخدام المستخلص المائى للكافور اقلهم فعالية تحت ظروف كلا من الصوبة و الحقل . اظهر استخدام بكتريا البسيدومونس فلوروسنس تأثيرا فعالا في خفض أعداد الإناث و كتل البيض في الجذور و كذلك تعداد اليرقات من العمر الثاني في التربة و اقلهم تأثيرا كانت المعاملة باستخدام المستخلص المائى للكافور تحت ظروف كلا من الصوبة و الحقل . أدى استخدام جميع المعاملات إلى زيادة في الوزن الخضري و الجذري لشتلات الموالح خاصة فى التركيزات العالية تحت ظروف الصوبة. ادى استخدام االمعاملات إلى خفض أعداد النيماتودا في كلا من الجذور و التربة و كذلك زيادة وزن محصول الموالح (اصل فولكا ماريانا) تحت ظروف الحقل.
|
سماء شوقى،
2014
Download
تهدف هذه الدراسة إلى إستخدام اثنين من المزارع الطحلبية وهي: Spirulina platensis, Anabaena azollaeبالإضافة إلى المستخلص المائي لسرخس Azolla pinnata بنسبة (2:1) والمستخلص المائي لفطرعيش الغراب و المستخلص المائى لمخلفات عصر الزيتون بنسبة (5:1) لمقاومة نيماتودا تعقد الجذور Meloidogyne javanica والتي تصيب الموز تحت ظروف المعمل والصوبة الانتاجية.أظهرت التجارب المعملية موت يرقات النيماتودا بنسبة عالية في كل المعاملات و عند كل فترات التعريض حيث تحققت افضل النتائج عند فترة تعريض 72 ساعة. كما أوضحت النتائج أن الطحلب Spirulina platensis بالإضافة إلى Anabaena azollae , Azolla pinnata, Pleurotus columbinus و المستخلص المائى لمخلفات عصر الزيتون أعطي أفضل النتائج المعملية (85.2 ، 81.4 ، 79.9 ، 73.5 ،71.7 و 70.1% على التوالي) حيث ارتفعت نسب موت يرقات نيماتودا تعقد الجذور عن 70% عندالتركيز الاعلى (10:1). أوضحت تجارب الصوبة الإنتاجية أن المعاملة المختلطة من مخلوط راشح مزارع Spirulina platensis, Anabaena azollae Azolla pinnata, Pleurotus columbinus و المستخلص المائى لمخلفات عصر الزيتون ادت إلي لاعلى نسبة انخفاض فى تعداد النيماتودا في كل من التربة و الجذور و كذلك فى عدد العقد النيماتودية كما حققت زيادة ملحوظة فى محصول الموز بالمقارنة بالمعاملات المنفردة و الكنترول.كما أدى استخدام جميع المعاملات المختلطة الى زيادة معنوية فى النشاط البيولوجى للتربة (انطلاق ثانى أكسيد الكربون وانزيمات الديهيدروجينيز و النيتروجينيز)عن الكنترول . كذلك يمكن من هذه الدراسة التوصية باستخدام االمكافحة الحيوية لنيماتودا تعقد الجذور على الموزلتفادى الاثار السيئة المترتبة عن استخدام المبيدات النيماتودية.
|
اشرف محمد خليل، سماء شوقى،
2014
Download
تم دراسة الإنتشار الرأسى و الأفقى لإحدى عشر جنسا من الاجناس النيماتودية المتطفله على ثلاثة أصناف من نخيل البلح (برحي ، سماني ، زغلول) و التذبذب الموسمي لنيماتودا تعقد الجذور (ميلودوجين انكوجنيتا) وكذلك مكافحتها بيولوجيا على صنف زغلول لمدة عام واحد (2012) تحت الظروف الحقلية. اوضحت النتائج ظهور احد عشر من الاجناس النيماتودية بكثافة عالية عند المسافات من 30-50 سم فى كلا الإتجاهين الرأسى والأفقى بينما وجدت الأجناس النيماتودية الثلاث (الحلقية ،التيلنكس ،التقصف) بكثافة قليله عند المسافات من 50 -100 سم عند مستوى الانتشار الرأسى. كذلك تلاحظ ظهور الثلاثة اجناس (أفيلنكس ،الحلقية، التيلنكس) بكثافة قليله عند المسافات من 50-100 سم فى الاتجاه الافقى. اوضح التذبذب الموسمى لنيماتودا تعقد الجذور أن اعلى معدل للتكاثر كان على الاصناف (برحى ، سمانى ، زغلول) فى شهر اغسطس 2012حيث إحتل الصنف زغلول المركز الأول . حدثت زياده فى تعداد النيماتودا تدريجيا خلال أشهر (يوليو ، أغسطس ، سبتمبر) على الأصناف المختبره ثم تناقصت فى شهرى نوفمبر و ديسمبر 2012. فيما يتعلق بالمكافحة البيولوجية المتكاملة لنيماتودا تعقد الجذور (ميلودوجين انكوجنيتا) على صنف زغلول لوحظ ان المعاملات المشتركة اعطت افضل النتائج عن المعاملات المنفردة فى خفض تعداد النيماتودا و زيادة فى المحصول وصلت إلى 78.1% للمعاملة المشتركة ( باسيلوميسيس ليلاسينس و المستخلص المائى للداتورة ). أوضحت النتائج زيادة السكريات الكلية والفينولات الكلية والسكريات المختزلة والفينولات الحرة فى أشجار النخيل ( صنف زغلول) للمعاملة المركبة عن المعاملة الفردية حيث تلاحظ ان المعاملة بفطر باسيلوميسيس ليلاسينس و المستخلص المائي للداتورة معا احتلت المركز الأول و لكن على العكس من ذلك حدث عند تقدير الأحماض الامينية الكلية
|
سيدة أحمد، محمد مازن، امل خليل،
2014
Download
أستخدمت كل من كبريتات الزنك وكبريتات المنجنيز كمعاملة للبذرة وكذلك الكمبوست كمعاملة للتربة لدراسة تأثيرهما ضد مرض الذبول الفيوزاريومي في الحمص المتسبب عن الفطر فيوزاريوم اوكسسبوريوم. تحت ظروف المعمل ومن بين 21 عزلة بكتريا معزولة من مستخلص الكمبوست وجدت 5 عزلات بكتيرية تابعة للجنس (Bacillus) لها القدرة على تثبيط النمو الميسليومي للفطر، كما لوحظ أن إضافة كل من كبريتات الزنك أو المنجنيز إلي البيئة النامي عليها الفطر يزيد من كفاءة البكتريا في تثبيط النمو الفطري.
أدت معاملة البذور بكبريتات المنجنيز أو الزنك مفردة أو مصحوبة بمعاملة التربة بالكمبوست إلي خفض نسبة الإصابة بالمرض (مقارنة بالكنترول الغير معامل) سواء تحت ظروف الصوبة أو تحت ظروف الحقل خلال موسمي 2010 / 2011 و 2011/2012، وحققت المعاملات المشتركة للعناصر الصغرى والكمبوست أقصى إنخفاض في نسبة الإصابة مقارنة بالمعاملة بالعناصر منفردة أو الكنترول.
وجد ان المعاملات السابقة أدت إلي تراكم سريع لحامض السليسلك في جذور نباتات الحمص مقارنة بالكنترول الغير معامل وحققت المعاملات المشتركة من العناصر الصغرى والكمبوست أقصى زيادة في حامض السليسليك.
كان هناك زيادة ملحوظة للنشاط الميكروبي (مقدراً كإنزيم الديهيدروجينيز) في منطقة الريزوسفير نتيجة استخدام العناصر الصغرى والكمبوست وحققت المعاملات المشتركة أعلى نشاط ميكروبي. أظهر التحليل الإحصائي وجود علاقة أرتباط سالبة بين نسبة حدوث الإصابة بالمرض والنشاط الميكروبي خلال الموسمين – كما أدت المعاملات السابقة إلي زيادة في القياسات المحصولية لنباتات الحمص، والعقد البكتيرية وكذلك محتوى البذور من البروتين مقارنة بالكنترول الغير معامل.
|
اشرف محمد خليل،
2013
Download
|
اشرف محمد خليل،
2013
Download
|