تمث ل الح شائش م شكلة كبی رة وم ستدیمة للم زارعین ، فھ ى لاتن افس
المحاص یل عل ى الم اء والعناص ر الغذائی ة وال ضوء والمك ان فح سب ولكنھ ا م لج أ
للح شرات والآف ات ، ھ ذا بجان ب إعاقتھ ا لعملی ة ال رى وأنظم ة ال صرف وإض عافھا
لجودة المحصول، كما یتخلف ع ن تل ك الح شائش ب ذور عن د ح صاد المح صول ، ف إذا
ترك ت تل ك الب ذور ف إن الح شائش الناتج ة عنھ ا یمك ن أن ت ؤدى إل ى خف ض غل ة
المح صول وبالت الى نق ص كبی ر ف ي المح صول الإقت صادي للمحاص یل الزراعی ة،
ویختل ف مق دار ھ ذا ال نقص ب إختلاف ن وع المح صول المن زرع وقدرت ھ التناف سیة
للحشائش و قد تصل الخسائر التى تسببھا الحشائش لمح صول القم ح وتح ت الكثاف ات
العالی ة م ن الح شائش القوی ة المناف سة و أنواعھ ا وم دة بقاؤھ ا ف ى الأرض اكث ر م ن
%20 ، وق د تزی د ھ ذه الن سبة ع ن ذل ك فم ثلا ف ى حال ة ت رك حشی شة الزمی ر ف ى
مح صول القم ح ط ول الموس م أدت إل ى إح داث نق ص ف ى إنتاجی ة القم ح وص لت إل ى
%47.7 مقارن ة با لأراض ى الخالی ة م ن حشی شة الزمی ر ، كم ا وج د أن ت رك 50
حشیشة من الحشائش الحولی ة ف ى المت ر المرب ع أدى إل ى خ سائر ف ى إنتاجی ة القم ح
وص لت إل ى 23.2 % وأن وج ود 100 حشی شة ف ى المت ر المرب ع م ن الح شائش
. % الحولیة أدى الى إنخفاض فى إنتاجیة القمح وصلت الى حوالى 35
وتتب ع الح شائش ف ى التق سیم الطبیع ى للمملك ة النباتی ة النبات ات البذری ة أو
الزھریة مغطاة البذور ذات الفلقة الواحدة وذوات الفلقتین والتقسیم الشائع للح شائش
یتم تبعا لدورة حیاتھا وشكل أوراقھا وزمن تواجدھا وینتشر بحقول القمح بمصر أكثر
من 60 نوعا من الحشائش عریضة الأوراق والحشائش النجیلیة وتنتمى إلى عائلات
نباتیة مختلفة.

یتب ع الھ الوك العائل ة الھالوكی ة وھ و م ن النبات ات الزھری ة ذات الفلقت ین و ھ و
إجبارى التطفل حیث یعتم د إعتم ادا كلی ا عل ى عوائل ھ النباتی ة م ن م اء وغ ذاء مجھ ز
ویتطفل على جذر العائل ویتك اثر بالب ذور و ینت شر ف ي منطق ة ح وض البح ر المتوس ط
بشدة ویوجد بالعالم مایزید عن ١٤٠ نوعا معظمھا حولیة.
الأضرار التي تصیب المحاصیل (العوائل):-
یتأثر نمو المحاصیل نتیجة إمتصاص الھالوك للماء والغذاء بدرجة ملحوظة مع
نقص واضح للكربوھیدرات وإنخفاض الضغط الأسموزى في ج ذور العائ ل مم ا ی ؤد ى
إلى ال ذبول والجف اف لمجموع ھ الخ ضر ى وبالت الى نق ص ف ى كمی ة المح صول الن اتج
- وقل ة جودت ھ حی ث تت راوح ن سبة الخ سائر الناتج ة ع ن الإص ابة بالھ الوك م ا ب ین ٥
١٠٠ % حیث یتوقف ذلك على وقت الإصابة وشدتھا ونوع المحصول.
أنواع الھالوك بمصر:-
Orobanche crenata Forsk ھالوك البقولیات إسمھ العلمي
وعوائل ھ م ن أن واع البق ول مث ل الف ول والع دس والحم ص والب سلة وال دحریج
والجلبان وقد وجد متطفلا على نباتات من أنواع أخ رى مث ل الج زر والق رطم والخ س
وزھرة الشمس.
وھ و نب ات ح ولى وس اقھ غلیظ ة طویل ة ، غی ر متفرع ة ، بھ ا أزھ ار كبی رة
٣٠ مم ) لونھا أبیض غالبا ، وكأس الزھرة سنبلة واح دة أو أثنت ان . وال سنبلة -٢٠)
( الشمراخ ) وافرة النماء.

بلغ إجمالى إنت اج ال سكر ف ى م صر موس م ٢٠١١ م بنح و ١٫٩ ملی ون
طن سكر أبیض ناتج من محصولى ق صب ال سكر وبنج ر ال سكر . وتوج د بم صر
حالیا فجوة تصل لحوالى ٧٢٠ أل ف ط ن س كر س نویا حی ث بل غ مع دل إس تھلاك
الفرد للسكر سنویاً نحو ٤٣ كجم فى السنة وتتم تغطیتھا من خلال الإستیراد.
یعتبر محصول قصب السكر ھو المحصول الرئی سى لإنت اج ال سكر ف ى
% العالم، وینتج منھ فى مصر مایزید عن ملیون طن سكر سنویا تمثل نحو ٥٢
من إجمالى إنتاج السكر وتحتل مصر المرتبة الأولى عالمیا فى متوسط إنتاجی ة
وحدة المساحة حوالى ٤٩٫٥ طن للفدان حیث یزرع مایزید عن ٣١١ ألف فدان
ف ى محافظ ات ا لإنت اج الرئی سیة ( قن ا – أس وان - الأق صر- س وھاج- المنی ا )
٢٥٠ أل ف ف دان بم صانع ال سك ر مم ا ی ستلزم - وی صنع من ھ س نویا إنت اج ٢٤٠
الحف اظ عل ى ھ ذا المح صول م ن الإص ابات الح شریة والمرض یة والق وارض
والحشائش لتحقیق العائد المالى المناسب للزراع.
ویعتبر محصول بنجر السكر ھو المحصول الثانى لإنتاج السكر فى
العالم ومصر وینتج منھ فى مصر مایزید عن ٠٫٩ ملیون طن سكر سنویا تمثل
نحو ٤٨٫١ % من إجمالى إنتاج السكر حیث بلغت إجمالى المساحة المنزرعة
٢٠١١ وبلغت إنتاجیة / بمحصول بنجر السكر ٣٦٢ ألف فدان موسم ٢٠١٠
فدان بنجر السكر ٢٠٫٧ طن للفدان.
وإلى جانب زیادة مساحة الأراضى المنزرعة بالمحاصیل السكریة
( التوسع الأفقى ) یجب أن نسعى إلى زیادة إنتاجیة الفدان ( التوسع الرأسى )
وذلك بإستخدام الأصناف المناسبة ذات الإنتاجیة العالیة إلى جانب الإھتمام
بالمعاملات الزراعیة من تسمید ورى ثم مكافحة الأفات والحشائش.

تعتبر الحشائش من العوامل الرئیسیة المحددة لإنتاج المحاصیل حیث تشارك
المحصول فى الحصول على إحتیاجاتھا من غذائیة ومائیة وضوئیة وت ؤثر الح شائش
النجیلیة بصفة أكبر من الحشائش العریضة الأوراق على محصول القمح.
تعد حشیشة الزمیر من أخطر الحشائش التي تنمو في حقول القم ح وت ؤد ى
في حالة إنتشارھا إلي تناقص كبیر في المحصول وربما القضاء علی ھ فھ ى ق د ت سبب
نقص یصل إلى نحو ٣٥ % أو أكثر فى المحصول الناتج مما یستلزم العمل على تطبیق
كل طرق المكافحة المختلفة للقضاء على ھذه الحشیشة.
أنواع ح

وتتبع الحشائش فى التقسيم الطبيعى للمملكة النباتية النباتات البذرية أو الزهرية مغطاة البذور ذات الفلقة الواحدة وذوات الفلقتين الإ أن الطحالب تتبع النباتات اللابذرية عديمة الأزهار.أما التقسيم الشائع للحشائش فتقسم تبعا لدورة حياتها وشكل أوراقها وزمن تواجدها إلى :-

أولا:- الحشائش الحولية : وهى التى تتم دورة حياتها خلال موسم زراعى واحد شتوى أو صيفى ومنها
( أ ) الحشائش الحولية عريضة الأوراق وهى تتبع ذوات الفلقتين وتعطى ورقتين فلقيتين عند إنباتها ومن أهم الحشائش التابعة لها مايلى:
1- الحشائش الحولية عريضة الأوراق الشتوية: وهذه يتم إنبات بذورها فى الخريف ونموها الخضرى فى الشتاء ويكتمل نموها الثمرى قبل الدخول فى الصيف ومنها,
2- الحشاش الحولية عريضة الأوراق الصيفية: وهذه يتم إنباتها فى الربيع ونموها الخضرى فى الصيف وتثمر وتنضج قبل الدخول فى الشتاء.
( ب ) الحشائش الحولية الضيقة الأوراق وهى ذوات الفلقة الواحد وتعطى ورقة شريطية عند إنباتها والتعريق فيها متوازى ومنها:-
1- الحشائش الحولية الضيقة الأوراق الشتوية.
2- الحشائش الحولية الضيقة الأوراق الصيفية.
ثانيا :- الحشائش ثنائية الحول :-
وهى التى تتم دورة حياتها فى سنتين تنمو خضريا وتخزن المواد الغذائية فى السنة الأولى وفى السنة الثانية تزهر وتكون البذور مثل الشوك وخس البقر و الجزر البرى.

ثالثا :- الحشائش المعمرة :-
وتمكث بالتربة من سنة وتزيد عن الثلاث سنوات متى توفرت ظروف النمو لها وهى صعبة المكافحة حيث أنها تتكاثر بأكثر من طريقة فقد تتكاثر بالبذرة أوالريزموات أوالأبصال أوالدرنات أوالجذور الزاحفة.وتنقسم إلى :-

( أ ) الحشائش المعمرة عريضة الأوراق
( ب ) الحشائش المعمرة ضيقة الأوراق
الأسس العامة لمكافحة المتكاملة للحشائش

وهى أسلوب الإدارة المزرعية فى إختيار وسائل المكافحة المختلفة من مكافحة زراعية وميكانيكية وحيويه وكيماوية فى توافق ملائم للتخلص من الحشائش أو لتقليل إنتشارها ومنع منافستها للمحاصيل المصاحبة لها مع زيادة المحصول ودخل المزارعين.

طرق مكافحة الحشائش المختلفة:-
1- الطرق الميكانيكية ومنها
*الحرث مع التمشيط.
*العزيق مع التنفيه للحشائش الحوليه أو المعمره وبصفه خاصه أعضاء التكاثر الخضويه الارضيه وإخراجها من الارض وحرقها بعيدا عن الحقل.
*التقليع باليد – النقاوة اليدوية.
*الحش أوالرعى والحرق للحشائش خاصة المعمرة منها.
*التغطيه للتربه بالقش والبلاسيتك.
*التغريق بالماء وخاصة الحشائش الغير محبة للماء.

2- الطرق الزراعية ومنها:
*الزراعة تسطير أو على خطوط كلما أمكن ( حراتى – عفير – عفير – محسن) بالطريقة الزراعية المناسبة لكل محصول.
*الزراعة فى الميعاد المناسب وبالعدد المناسب لوحدة المساحة.
*الزراعة بتقاوى نظيفة خالية من بذور الحشائش وخاصة الحشائش الطفيلية والخبيثة.
*فحص الشتلات قبل إاستخدامها للتأكد من خلوها من الحشائش.
*أستخدام الدورات الزراعية ( تتابع أنواع المحاصيل ) المناسبة لمكافحة الحشائش لكل منطقة.
*إجراء الرية الكدابة قبل فى الزراعة كلما أمكن.
*زراعه محصولين معا بنظام التحميل ( التكثيف ) أو زراعة بعض المحاصيل تحت الأشجار.
*العنايه الشديدة بالرى وعدم الإسراف مع الصرف الجيد.
*عدم إستخدام أسمدة بلدية مباشرة قبل تخمرها بمده كافيه لضمان فقد حيوية بذور الحشائش.
*نظافه آلات واسلحة خدمة التربة والمحصول.
*تجنب نقل التربة من مناطق موبؤه بالحشائش وخاصه التى على جوانب الترع والمصارف.
*تحديد أماكن لرعى الحيوانات مع مراقبه إنتقالها من مناطق مصابة إلى مناطق نظيفة.
عدم تغذية الحيوانات على الحشائش التى كونت بذور.
الإهتمام بنظافة حواف الحقول والطرق والمساقى من الحشائش والتخلص منها قبل تكوين البذور لمنع إنتشارها داخل الحقول0

3- الطرق التشريعية.
وذلك عن طريق الحجر الزراعى وسن القوانين لمنع دخول أنواع جديدة من الحشائش للبلاد أو إنتقال الحشائش داخل الوطن من مناطق موبؤة بالحشائش إلى مناطق خالية منها.

4- الطرق البيولوجية ( الحيوية)
وهى من الأساليب الحديثة المنتشرة حيث ان إستخدام هذا الأسلوب قد يغنينا فى المستقبل عن إستخدام المبيدات وهذا هو أمل كل المشتغلين بالزراعة وفيها يتم إستخدام المفترسات مثل الحشرات والديدان والخنافس والممرضات لتأكل وتتطفل على الحشائش.

ويتوقف نجاح المقاومة البيولوجية على عوامل منها :
1- ملائمة المنطقة التى تدخل اليها الحشرات او الكائنات الحية لمعيشتها وخلوها من الأعداء الطبيعية لها مع سهولة مكافحتها إذا لزم الأمر.
2- تخصص الحشرات للحشائش المراد مقاومتها تخصصا تاما ولا يمكن أن تتغذى على أى نبات أخر .
ومن أهم الأمثلة الناجحة هو المكافحة الحيوية لحشيشة الهالوك بإستخدام ذبابة الهالوك (الفيتومايزا) وهى حشرة متخصصة وحيدة العائل حيث تتغذى اليرقة على أعداد كبيرة من البذور اللبنية للهالوك ويمكنها أن تقضى على جميع البذور فى الثمار حديثة التكوين.

5 - الطرق الكيماوية
وهى إستخدام مبيدات الحشائش الكيماوية التى تقتل أو تثبط أو تمنع نمو الحشائش وفى وجود المحصول النامى معه وعلى ألا تحدث ضرر للمحصول التالى.
وتنقسم مبيدات الحشائش الى نوعين رئيسيين :-
أ - مبيدات إختيارية. بمعنى أن لها القدرة على قتل بعض الحشائش دون أن تضر بالمحاصيل المزروعة.
ب - مبيدات غير أختيارية. وهى تقتل جميع النباتات اذا ماتعرضت لها.

مقدمة :-
وھ و م ن الح شائش Cuscuta spp وإسمھ العلم ى Dodder الحامول
المتطفلة تطفلا كاملا على الأجزاء الخضریة لكثیر من العوائل مثل المحاص یل الحقلی ة
وخاصة الأعلاف البقولیة وأشجار الفاكھة ونباتات الأسوار والزینة وكلھ ا تنتم ى إل ى
النباتات ذات الفلقتین مع تطفلھ على قلیل من النباتات ذات الفلقة الواحدة مث ل الب صل
والأس برجس حی ث ی سبب خ سائر مادی ة كبی رة للم زارعین نظ را لت دھور إنتاجی ة ھ ذه
المحاص یل الت ي یتطف ل علیھ ا . وینت شر ب صورة عام ة ف ي المنطق ة الح ارة والمعتدل ة
ویسبب مشكلة في حوض البحر المتوسط ، وف ي م صر ی سبب الح امول م شكلة كبی رة
ف ي عدی د م ن المحاص یل م سببا خف ضا ف ي إنتاجیتھ ا مث ل محاص یل الكت ان والبرس یم
الم صرى والبرس یم الحج ازى والب سلة والب صل والخ ضراوات والفاكھ ة والم والح
والعنب ونباتات الزینة والأشجار المثمرة والغیر مثمرة . ھذا ویوجد حوالى ١٧٠ نوع
من الحامول منھم حوالى سبعة أنواع تعتب ر أكث ر إنت شاراً وأكث ر ض رراً ف ى كثی ر م ن
دول العالم.

المعمل المركزى لبحوث الحشائش
أنشئ المعمل عام 2002، ويضم نخبة من العلماء، حيث يعمل بها 32 باحث، و2 مساعد باحث و8 أخصائي وفني ، و13كادر كتابي.

وينقسم المعمل إلى الأقسام التالية:
1- قسم بحوث مقاومة الحشائش في المحاصيل الحقلية.
2- قسم بحوث مقاومة الحشائش في المحاصيل البستانية والخضر وجوانب الطرق.
3- قسم الحصر وبيئة وفسيولوجيا الحشائش.
يضم المعمل 10 معامل فرعية بالمحطات البحثية المختلفة .
أهم أهداف المعمل:
1- أجراء البحوث والإرشاد والتدريب الخاص بالمكافحة المتكاملة للحشائش في كافة المحاصيل الحقلية والبستانية والخضر.
2- تقييم فاعلية مبيدات الحشائش في مختلف المحاصيل طبقا لبروتوكولات التجريب لاستصدار التوصيات الفنية.
3- رسم خرائط لانتشار الحشائش في الحقول لمكافحتها.
4- دراسة ديناميكية مخزون بذور الحشائش بالتربة.
5- تقدير الخسائر التى تحدثها الحشائش لمختلف المحاصيل.
6- تقليل أضرار ومشاكل الحشائش المتطفلة (الهالوك والحامول) على العوائل بمختلف المحاصيل.

المعمل المركزى لبحوث الحشائش
أنشئ المعمل عام 2002، ويضم نخبة من العلماء، حيث يعمل بها 32 باحث، و2 مساعد باحث و8 أخصائي وفني ، و13كادر كتابي.

وينقسم المعمل إلى الأقسام التالية:
1- قسم بحوث مقاومة الحشائش في المحاصيل الحقلية.
2- قسم بحوث مقاومة الحشائش في المحاصيل البستانية والخضر وجوانب الطرق.
3- قسم الحصر وبيئة وفسيولوجيا الحشائش.
يضم المعمل 10 معامل فرعية بالمحطات البحثية المختلفة .
أهم أهداف المعمل:
1- أجراء البحوث والإرشاد والتدريب الخاص بالمكافحة المتكاملة للحشائش في كافة المحاصيل الحقلية والبستانية والخضر.
2- تقييم فاعلية مبيدات الحشائش في مختلف المحاصيل طبقا لبروتوكولات التجريب لاستصدار التوصيات الفنية.
3- رسم خرائط لانتشار الحشائش في الحقول لمكافحتها.
4- دراسة ديناميكية مخزون بذور الحشائش بالتربة.
5- تقدير الخسائر التى تحدثها الحشائش لمختلف المحاصيل.
6- تقليل أضرار ومشاكل الحشائش المتطفلة (الهالوك والحامول) على العوائل بمختلف المحاصيل.