دورية
[الإجمالى: 317 ]
|
حسن عشوش،
2007
Download
أجرى هذا البحث بمزرعة محطة البحوث الزراعية بايتاى البارود خلال ثلاث مواسم زراعية 2002 / 2003 & 2003 / 2004 & 2004 / 2005 بهدف دراسة قوة الهجين والقدرة على الالتلاف فى الجيل باتباع الهجن التبادلية النصفية لخمسة أصناف وسلالات القمحوذلك لبعض الصفات الفسيولوجية فى الجيل الأول وصفات المحصول فى الجيل الأول والثانى ويمكن تلخيص أهم النتائج المتحصل عليها كالتالى :
1- كان التباين الراجع لكل من التراكيب الوراثية للأباء والهجن والأباء مقابل الهجن معنويا لكل الصفات فى كلا الجيلين عدا صفة الوزن النوعى للأوراق (SLW ) فى الميعاد الأول والأباء مقابل الهجن لزاوية الورقة ( LA) ودليل مساحة الأوراق ( LAI) فى الميعاد الأول وكذلك ( SLW) فى الميعاد الثانى فى جيل الأول .
2- كانت الأباء P2 و P5 أفضل الأباء فى محصول الحبوب للنبات كما كان الارتباط بين كل من صفات المحصول وكل من زاوية الورقة (LA) والكثافة النوعية للأوراق (SLW) فى الميعاد الأول والثانى ومعدل النمو النسبى ( RGR) وعدد السنابل ووزن أللف حبة فى الجيل وعدد السنابل وعدد الحبوب فى السنبلة ووزن الأللف حبة فى الجيل معنويا وموجبا .
3- كان التباين الراجع للقدرة العامة والخاصة على الائتلاف معنويا لكل الصفات المدروسة فى كلا الجيلين وكانت نسبة SCA/GCA عالية وتفوق الوحدة لصفات زاوية الورقة (LA) والوزن النوعى للأوراق (SLW) فى الجيل الأول وكذلك معظم صفات الجيل الثانى .
4- كما وجد أن أحسن الأباء للقدرة العامة على الائتلاف لصفات (LA) و (SLW) فى الجيل الأول ومعظم الصفات المدروسة فى الجيل الثانى وكان (P5) أحسن الأباء للقدرة العامة على الائتلاف لصفات مساحة ورقة العلم (FLA) ودليل مساحة الأوراق (LAI) فى الميعاد الأول والوزن النوعى للأوراق (SLW) فى الميعاد الأول والكلورفيلات فى كلا الميعادين وعدد الحبوب فى السنبلة ووزن الألف حبة ومحصول الحبوب للنبات
5- كانت الهجن الخمسة (1×2) و (1×5) و (2×5) و(3×4) و(4×5) هى أفضل الهجن فى القدرة العامة على الائتلاف لصفة محصول الحبوب ومعظم الصفات المدروسة فى الجيل الأول .
6- كما كانت الهجن الستة هجن (1×2) و (1 × 4) و (1×5) و (2×3) و (2×5) و (3×4) أفضل الهجن فى القدرة العامة على الائتلاف لصفة محصول الحبوب ومعظم الصفات المدروسة فى الجيل الثانى
|
إسماعيل الرفاعى،
2007
Download
نظرا لتناقص مياه الري المتاحة للزراعة و زيادة الطلب على الأرز يجب تنظيم مياه الري لنظم إنتاج الأرز و زيادة إنتاجيتها. و قد أجريت تجربتان حقليتان في المزرعة البحثية لمركز البحوث و التدريب في الأرز– سخا– كفر الشيخ– جمهورية مصر العربية عامي 2003 و 2004 باستخدام وعاء البخر القياسي بهدف جدولة الري لصنفين من الأرز وأثر ذلك على المحصول ومكوناته وبعض العلاقات المائية. استخدم تصميم القطع المنشقة في أربع مكررات حيث وزعت معاملات الري بالقطع الرئيسية . وكان الري يتم كل 6 أيام وبكمية مياه تعادل 1.0 ، 1.5 ، 2.0 من إجمالي البخر اليومي للوعاء بالإضافة إلى معاملة المقارنة التي تروى كما هو متبع في المنطقة ( كل 3 أيام طوال الموسم وبعمق مياه 5-7 سم). في حين وزع صنفي الأرز ( سخا 101 ، سخا 102 ) على القطع الشقية.
توضح النتائج أنه لا توجد فروق معنوية في محصول الحبوب بين معاملات الغمر المستمر و جدولة الري كل ستة أيام بكمية مياه تعادل 1.5 و 2.0 مرة من إجمالي قيمة البخر اليومي لوعاء البخر، و في نفس الوقت سجلت معاملات الري السابقة زيادة معنوية في محصول الحبوب و معظم مكوناته بالمقارنة مع معاملة الري كل ستة أيام بكمية مياه تعادل 1.0 مرة من إجمالي قيمة البخر اليومي. تفوق صنف الأرز سخا 101 على الصنف سخا 102 معنويا في إنتاج المادة الجافة و عدد الأشطاء/م2 و عدد الداليات/م2 و طول الدالية و عدد السنيبلات/دالية و السعة المحصولية و وزن الدالية و محصول الحبوب بينما تفوق الصنف سخا 102 في قيم ارتفاع النباتات و وزن 1000 حبة.
كمتوسط للموسمين، كانت كميات الري المضافة حوالي 10495 و 13769 و 17044 و 15878 م3/هكتار لمعاملات الري كل ستة أيام مع التعويض بكمية مياه تعادل 1.0 و 1.5 و 2.0 مرة من إجمالي قيمة البخر اليومي و كذلك معاملة الغمر المستمر، على التوالي. و كان متوسط الاحتياجات المائية للصنف سخا 101 و سخا 102 تساوى 14868 و 13725 م3/هكتار ،على التوالي. سجلت جدولة الري كل ستة أيام مع التعويض بمرة واحدة من إجمالي قيمة البخر اليومي أعلى القيم لكفاءة استخدام مياه الري بالمقارنة بباقي معاملات جدولة الري باستخدام وعاء البخر القياسي و كذلك معاملة الغمر المستمر. وبلغت قيمة كفاءة استخدام مياه الري 0.659 و 0.704 كجم/م3 للصنف سخا 101 بينما كانت القيم 0.681 و0.721 كجم/م3 للصنف سخا 102 لموسمي 2003 و 2004 ،على التوالي. كانت كمية مياه الري اللازمة لإنتاج كيلو جرام واحد من حبوب الأرز مرتفعة لمعاملة الري كل ستة أيام مع التعويض بـ 2.0 مرة من قيمة البخر اليومي يليها معاملة الغمر المستمر ، بينما سجلت معاملتا الري كل ستة أيام مع التعويض بكمية مياه تعادل 1.0 و 1.5 مرة من إجمالي قيمة البخر اليومي قيما متوسطة.
و بالتالي يمكن جدولة الري كل ستة أيام بكمية مياه تعادل 1.5 مرة من جمالي قيمة البخر اليومي لصنفي الأرز سخا 101 و سخا 102 تحت ظروف النقص في مياه الري.
|
إسماعيل الرفاعى،
2007
Download
أقيمت تجربتان حقليتان بالمزرعة البحثية لمركز البحوث و التدريب في الأرز – سخا - كفر الشيخ – جمهورية مصر العربية خلال موسمي صيف 2005 و 2006 لدراسة تأثير ميعاد توقف الري على المحصول و صفات الجودة لبعض أصناف الأرز لتحديد الميعاد الأمثل للرية الأخيرة لحقل الأرز. استخدم تصميم القطع المنشقة مرة واحدة في أربعة مكررات بحيث احتوت القطع الرئيسية على أصناف الأرز سخا 101و سخا 102و سخا 104 في حين احتوت القطع الشقية على أربعة مواعيد لتوقف الري و هي التوقف عند تمام طرد الداليات و التوقف بعد 7 و14 و 21 يوم من تمام الطرد.
و توضح أهم النتائج أن هناك اختلافات بين أصناف الأرز في الوزن الجاف و معدل نمو الداليات خلال مرحلة الطرد و حتى الحصاد تحت مواعيد توقف الري المختلفة. و قد وجد أن معدل نمو الداليات يزداد بسرعة كبيرة ليصل إلى أقصى معدل له في مراحل مبكرة في صنفي الأرز سخا 102 و سخا 104 مقارنة بالصنف سخا 101 ثم يقل معدل الزيادة بعد ذلك. سجل الصنف سخا 101 أعلى قيمة لمحصول الحبوب (8.99 و9.79 طن/هكتار) في الموسمين، على التوالي مصحوبا بأعلى القيم لصفات عدد الداليات/م2 ، طول الدالية، عدد السنيبلات/دالية، السعة المحصولية، كثافة الدالية، وزن حبوب الدالية بينما سجل الصنف سخا 102 قيما معنوية لصفات نسبة الحبوب الفارغة، وزن 1000 حبة، نسبة الرطوبة في الحبوب، صفات التبيض (نسبة التقشير، نسبة التبيض، نسبة الحبوب السليمة، نسبة الحبوب المكسورة) بالإضافة إلى نسبة البروتين في الحبوب. لم ’تسجل أي فروق معنوية بين صنفي الأرز سخا 102 و سخا 104 في صفات نسبة التقشير، نسبة التبيض، نسبة الحبوب السليمة.
كما توضح النتائج أن تأخير توقف الري قد أدى إلى الزيادة المعنوية لصفات طول الدالية، عدد السنيبلات/دالية، كثافة الدالية، وزن حبوب الدالية، وزن 1000 حبة، محصول الحبوب و لكنة أدى إلى النقص في نسبة الحبوب الفارغة و ذلك بالمقارنة بتوقف الري مبكرا عند تمام الطرد. ٌُسُجلتُ أعلى نسبة للرطوبة في الحبوب (17.64 و 15.99 %) عند تأخير أخر ريه حتى 21 يوما من الطرد و نتج عن ذلك زيادة في نسبة الحبوب السليمة (76.36 و 66.91 %) و نقص في نسبة الحبوب المكسورة (5.40 و 6.02 %)، في الموسمين على التوالي، حيث أن الحرمان من الري مبكرا بمجرد تمام الطرد قلل نسبة الرطوبة في الحبوب و زاد من نسبة الحبوب المكسورة. كمتوسط للموسمين, وجد أن معامل الارتباط الظاهري عالي المعنوية و موجب لصفة المحصول مع طول الدالية ، عدد الحبوب/دالية، وزن حبوب الدالية ، نسبة الرطوبة في الحبوب ، نسبة التقشير ، نسبة التبيض ، نسبة الحبوب السليمة و كان معامل الارتباط معنويا و موجباً بين محصول الحبوب و صفتي كثافة الدالية و نسبة البروتين في الحبوب بينما كان معامل الارتباط عالي المعنوية و سالباً بين محصول الحبوب و كل من نسبتي الحبوب الفارغة و المكسورة. و بصفة عامة، فإن توقف الري بعد 21 يوم من تمام الطرد يعتبر هو الميعاد الأمثل لآخر ريه لحقل الأرز للحصول على محصول حبوب و صفات جودة عالية لأصناف الأرز تحت نفس الظروف المماثلة للدراسة.
|
رفعت جورجى،
2007
Download
أقيمت تجربتان حقليتان بمركز البحوث والتدريب فى الأرز بسخا كفرالشيخ موسمى صيف 2004 ، 2005 لدراسة تأثير التسميد المتوازن على إنتاجية أصناف الأرز الهجين والأصناف المرباه داخليا. وقد شملت المعاملات السمادية المستعملة إضافة عناصر النيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم والزنك (كيلو جرام/هكتار) فى ست مجموعات من المعاملات السمادية وهى:
صفر ـ صفر ـ صفر ـ صفر (T1) ،
165-36-57-صفر (T3) ،
165-صفر-57-24 (T5) ،
الترتيب 165-صفر-صفر-صفر (T2) ،
165-36-صفر-24 (T4) ،
165-36-57-24 (T6) كيلو جرام/هكتار على
وقد استخدم تصميم القطع المنشقة فى أربعة مكررات حيث احتوت القطع الرئيسية على الأصناف SK2034 H ، SK2047 H ، Kakha 104 والمعاملات السمادية فى القطع المنشقة ويمكن تلخيص أهم النتائج كما يلى:
• تفوقت أصناف الأرز الهجين (SK2047 H, SK2034 H) على الصنف
Sakha 104 (المربى داخليا) فى صفات النمو (المادة الجافة بالمتر المربع دليل مساحة الورقة محتوى الكوروفيل فى الأوراق). كذلك محصول الحبوب والقش ومعظم مكونات المحصول. أيضا تفوقت أصناف الأرز الهجينية معنويا فى النسبة المئوية للنيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم والزنك فى كل من الحبوب والقش مما يدل على قدرة تلك الهجن على الاستفادة من العناصر السمادية المضافة إليها. بينما أعطى الصنف Sakha 104 أعلى قيمة لطول النبات ووزن الألف حبة فى كلا الموسمين.
• وتحت ظروف التجربة المقامة فقد أدى التسميد بالمعاملة (T6) والتى اشتملت على جميع العناصر السمادية (N,P,K and Zn) إلى زيادة معنوية فى صفات النمو (المادة الجافة دليل مساحة الورقة محتوى الكلوروفيل فى الأوراق وطول النبات) وكذلك أعطت أعلى محصول للحبوب والقش (طن/هكتار) وكذلك مكونات المحصول (عدد الداليات/م2 ـ وزن الدالية ـ عدد السنبيلات فى الدالية ـ عدد الحبوب الممتلئة بالدالية ـ وزن الألف حبة) وكذلك النسبة المئوية للنيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم والزنك فى الحبوب والقش. وتلى تلك المعاملة كل من المعاملات T5, T4, T3 والتى اشتملت على العناصر
(NPZn), (NPK)NKZn),) على الترتيب وبدون فروق معنوية بين المعاملات الثلاث السابقة وقد أعطت المعاملة (T2) والتى اشتملت على النيتروجين فقط قيما متوسطة للقياسات السابقة بينما كانت المعاملة (T1) هى أقل القيم للصفات المدروسة فى كلا الموسمين.
• كما أظهرت النتائج أيضا أن التداخل بين الأصناف والمعاملات السمادية كان معنويا فى صفات (المادة الجافة بالمتر المربع ـ دليل مساحة الأوراق ـ عدد السنبيلات/الدالية ـ عدد الحبوب الممتلئة بالدالية ـ عدد الأفرع/م2 ـ عدد السنابل/م2 ـ محصول الحبوب "طن/هكتار".
ومن النتائج السابقة وتحت ظروف هذا البحث يتضح إنه بإضافة العناصر السمادية الرئيسية من النيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم والزنك وبالمعدلات المتزنة يمكن الحصول على أعلى إنتاجية من أصناف الأرز الهجين والتى تحتاج إلى تسميد متكامل ومتوازن خاصة إذا زرعت بعد المحاصيل النجيلية مثل القمح.
|
رفعت جورجى،
2007
Download
أقيمت تجربتان حقليتان بمركز البحوث والتدريب فى الأرز بسخا كفرالشيخ موسمى صيف 2004 ، 2005 بهدف دراسة تأثير ثلاث مسافات من الزراعة (20 × 15سم ، 20 × 20سم ، 20 × 30سم) وثلاث معدلات من البادرات (2 ، 4 ، 6 بادرات فى الجورة) لصنفين من أصناف الأرز هما: الصنف الهجين SK2047 H ـ والصنف المرباه داخليا Giza 178 وكانت أهم النتائج المتحصل عليها كما يلى:
• وجود فروق معنوية بين أصناف الأرز فى معظم صفات النمو ومكونات المحصول ومحصول الحبوب خلال موسمى الزراعة حيث تفوق الصنف الهجين SK2047 H معنويا على الصنف Giza 178 (المرباه داخليا) من حيث طول النبات ـ إنتاج المادة الجافة ـ معدل الزيادة فى النمو ـ دليل مساحة الأوراق ـ محتوى الكلوروفيل ـ عدد الداليات/جورة ـ وزن الداليات/جورة ـ وزن حبوب الدالية ـ وزن الـ 1000 حبة ـ عدد الحبوب الممتلئة/دالية ، فترة امتلاء الحبوب ، % للحبوب العقيمة بالإضافة إلى محصول الحبوب والقش معا ومحصول الحبوب (طن/هكتار) ودليل الحصاد.
• أعطت مسافات الزراعة الواسعة (20 × 20 سم ، 20 × 30 سم) زيادة معنوية فى دليل مساحة الأوراق ، نفاذية الضوء للنبات ، وزن حبوب الدالية ، عدد الحبوب الممتلئة/دالية ، زيادة فترة امتلاء الحبوب وذلك بالمقارنة بالزراعة الكثيفة (20 × 15 سم) التى أعطت أعلى القيم فى إنتاج المادة الجافة ، ومعدل الزيادة فى النمو ، وطول النبات ، والنسبة المئوية للحبوب العقيمة.
• بالنسبة لعدد البادرات بالجورة وجد أن شتل بادرتين/بالجورة أدى إلى زيادة معنوية فى وزن الدالية ، ون الألف حبة ، زيادة فترة امتلاء الحبوب ، ودليل الحصاد ، أما شتل ستة بادرات/بالجورة فنتج عنها انخفاض وزن الدالية ـ وزن الألف حبة ـ والحبوب الممتلئة/الدالية ـ عدد الداليات/جورة ـ ودليل الحصاد ـ ونقص فى محصول الحبوب والقش معا ومحصول الحبوب فى حين زاد إنتاج المادة الجافة ، ودليل مساحة الأوراق ، % للحبوب العقيمة. لم تظهر فروق معنوية واضحة بين شتل بادرتين أو أربع بادرات/بالجورة فى قيم نفاذية الضوء للنبات ، عدد الحبوب الممتلئة/الدالية ، وعدد الداليات/الجورة ، وزن الألف حبة ومحصول الحبوب والقش معا ومحصول الحبوب.
• أظهرت النتائج أن هناك تأثيرا معنويا نتيجة للتفاعل بين الأصناف ومسافات الزراعة فى تكوين المادة الجافة ـ معدل الزيادة فى النمو ـ نفاذية الضوء للنبات. كذلك تفاعل بين الأصناف وعدد البادرات بالجورة فى وزن الألف حبة ـ النسبة المئوية للحبوب العقيمة ـ عدد السنابل/الجورة ـ ومحصول الحبوب. وأيضا بين مسافات الزراعة وعدد البادرات بالنسبة لنفاذية الضوء للنبات.
• توصى الدراسة بأنه للحصول على أعلى إنتاجية من صنف الأرز الهجين SK2047H يجب شتله بمعدل بادرتين/بالجورة ، وعلى أبعاد 20 × 20 سم بينما الصنف Giza178 (المرباه داخليا) يفضل شتله بمعدل أربع بادرات/جورة وعلى نفس المسافة ويرجع ذلك لطبيعة النمو القوى والسريع لأصناف الأرز الهجين عن الأصناف العادية.
|
. فوزي إسماعيل،
2007
Download
اجريت تجربتان حقليتان فى مزرعة محطة البحوث الزراعية بالاسماعيلية خلال المواسم الصيفية 2003، 2004 وذلك بهدف دراسة تأثير خمسة مصلحات للتربه و هى : - تبن القمح - السماد البلدى - الجبس الزراعى - الكبريت الزراعى - التسميد الكيماوى (نيتروجين- فوسفور- بوتاسيوم) على صنفين من الفول السودانى هما الصنف المستورد جريجورى والصنف المحلى جيزة 6 على المحصول ومكونات المحصول وكذلك تأثير تلك المصلحات على أصابه هذين الصنفين بامراض موت البادرات اعفان االثمارفى الصوبه والحقل وكذلك الاصاب بنيماتودا تعقد الجذور فى الحقل ويمكن تلخيص أهم النتائج كآلاتى:
1- تفوق الصنف الاجنبى (جريجورى) معنويا على الصنف المحلى (جيزة 6) فى كل الصفات المحصولية تحت الدراسة خلال موسمى النمو .
2- اعطى الجبس الزراعى اعلى القيم معنوية لمعظم الصفات المحصولية وصفات الجودة وقد تلاه معاملات السماد البلدى ثم تبن القمح فى معظم الصفات وذلك خلال موسمى النمو 2003 و 2004 فيما عدا وزن الـ 100 قرن اعطت اعلى القيم مع السماد البلدى.
3- اظهر تداخل الفعل بين اصناف الفول السودانى و المصلحات للتربه تأثيرا معنويا للسبعة صفات تحت الدراسة وهي عدد الأفرع للنبات, وزن قرون النبات وزن بذور النبات وزن الـ100 قرن, محصول القرون للفدان, محصول البذور للفدان ومحصول الزيت للفدان وذلك فى البيانات المجمعة.
4- كان هناك ارتباط موجب ومعنوى بين كل الصفات تحت الدراسة فيما عدا محتوى البذور من الزيت والتى اعطت معاملات ارتباط غير معنوية وسالبه مع كل الصفات.
5- تم عزل عشره أجناس من الفطريات المسببة لامراض الفول السودانى وكانت فطريات فيوزاريوم ورايزوكتونيا وماكروفومينا واسبرجلس والبيثيم واسكلوروشيم مصاحبة لجميع الامراض التى تم تسجيلها وكانت اكثر تكررا فى محطة البحوث الزراعية بالاسماعيلية وكذلك تم عزل النيماتودا من جنس المليدوجين المسببه لمرض تعقد الجذور النيماتودى.
6- أدى استخدام المواد المضافة الى التربة الى تقليل الاصابة الفطريه والنيماتوديه وزيادة صفات المحصول مقارنة بالكنترول وكان لاستخدام الجبس اثر واضح فى خفض الاصابة بموت البادرات واعفان الثمار والاصابة بنيماتودا تعقد الجذور كما ادى الى زيادة المحصول وارتفاع النباتات يليه تبن القمح ثم الكبريت والتسميد المعدنى والسماد البلدى وذلك عند الدراسة فى الصوبة تحت ظروف العدوى الصناعية أو فى الحقل تحت ظروف العدوى الطبيعية.
7- أدى إضافة الجبس الزراعى الى احداث اعلا نسبه خفض للاصابة بامراض موت البادرات واعفان الجذور والثمار وتعقد الجذورالنيماتودى وكذلك ادى الى زيادة محصول القرون ومحصول البذور ومحصول الزيت للفدان يليه فى ذلك تبن القمح ثم الكبريت ثم التسميد الكيماوى ثم السماد البلدى .
وتوصى الدراسة بإضافة الجبس الزراعى الى جانب المعدلات الموصى بها من السماد المعدنى (نيتروجين - فوسفور- بوتاسيوم ) و ادخاله كاحد عناصر الاداره المتكامله لمحصول الفول السودانى لزيادة الإنتاجية وتقليل معدل الإصابة باعفان الجذور والقرون والنيماتودا فى الاراضى الرملية والمستصلحة. كما يوصى بزراعة الصنف الاجنبى (جريجورى) فى تلك الاراضى.
|
. فوزي إسماعيل،
2007
Download
أجريت تجربتان حقليتان بمحطة البحوث الزراعية بالعريش (محافظة شمال سيناء) خلال موسمي 2004,2003 لدراسة تأثير ملوحة مياه الري على النمو والمحصول ومكوناته ونسبة الزيت في بذور 12 تركيب وراثي من الفول السوداني (محلية ومستوردة) لتحديد أكثرها تحملا للملوحة.
واستخدم تصميم القطاعات الكاملة العشوائية في أربعة مكررات وتم حساب متوسط السلوك, ومعامل الارتباط ومعامل المرور وتتلخص أهم النتائج المتحصل عليها فيما يلي :-
1- اختلفت التراكيب الوراثية للفول السوداني المختبرة اختلافا معنويا في معظم الصفات تحت الدراسة خلال موسمي الزراعة وكذا التحليل المشترك لها. وقد تفوق التركيب الوراثي رقم 7 المستورد (Int 341) وجيزة 3 (صنف مصري) والتركيب الوراثي رقم 4 المستورد (Int 276) على باقي التراكيب الوراثية الأخرى في معظم الصفات تحت الدراسة تحت ظروف التجربة. حيث أدى زراعـة التركـــيب الوراثي 7 المســتورد (Int 341) إلى زيادة معنوية فى صفة عدد قرون النبات, وزن قرون النبات, وزن 100 بذرة ومحصول بذور الفدان. بينما أدى زراعة الصنف جيزة 3 إلى زيادة معنوية في صفة وزن100- بذرة , وكذا تقدمت السلالة المستوردة (Int 276) في النسبة المئوية للتصافى عن باقي التراكيب الوراثية المختبرة تحت ظروف التجربة. وأيضا تفوق التركيب الوراثي المستورد (Int 226) في النسبة المئوية للزيت في البذور. وأدى زراعة التركيب الوراثي المحلى (local 404) الحصول على أقل القيم لمعظم الصفات تحت الدراسة, وأيضا أدى زراعة السلالة المستوردة (Int 288) الحصول على أقل نسبة مئوية للزيت فى البذور مقارنة بالتراكيب الوراثية الأخرى تحت الدراسة.
ومن النتائج يتضح أن السلالة المستوردة (Int 341) والصنف المحلى جيزة 3 وكذا السلالة المستوردة (Int 276) أكثر التراكيب الوراثية تحملا للملوحة تحت ظروف التجربة.
2- أظهرت البيانات وجود ارتباط موجب ومعنوي جدا بين محصول الزيت/ فدان وكل من : عدد القرون/ نبات, وزن قرون النبات, وزن بذور النبات, وزن 100 قرن, وزن 100بذرة, نسبة التصافى, محصول القرون/ فدان ومحصول البذور/ فدان ولقد كان هناك ارتباط موجب ومعنوى بين بقية الصفات وبعضها البعض وارتبطت نسبة الزيت سالبا مع كل الصفات تحت الدراسة. بينما كان سالب وغير معنوى مع نسبة الزيت %.
3- أوضحت نتائج تحليل معامل المرور أهمية صفة محصول القرون/ فدان ومحصول البذور/ فدان فى زيادة محصول الزيت / فدان.
هذه النتائج على درجة كبيرة من الأهمية لمربى الفول السوداني لانتخاب اكثر التراكيب الوراثية تحملا لملوحة مياه الرى ويمكن أن تدخل فى برامج التربية للملوحة أو يمكن التوصية بزراعتها فى الأراضي الملحية فى مصر
|
. فوزي إسماعيل،
2007
Download
أجريت تجربتان حقليتان بمحطة البحوث الزراعية بالإسماعيلية خلال موسمى النمو 2005-2006 لدراسة تأثير التسميد بمعدلات مختلفة من الصخر الفوسفاتى( صفر، 32،16،8كجم فو2¬أ5 /فدان) والتلقيح بالبرادى ريزوبيم والبكتريا المذيبة للفوسفات (با سيلس ميجاتيريم ) إما بصورة منفردة أو مشتركة على حالة التعقيد (عدد ووزن العقد الجاف /نبات ) ،النمو والمحتوى من النيتروجين والفوسفور ومحصول الفول السودانى وبعض مكونات المحصول فى الأراضى الرملية .
أظهرت النتائج أن التلقيح بالبرادى ريزوبيم والبكتريا المذيبة للفوسفات إما بصورة منفردة أو مشتركة أدت إلى تحسين حالة التعقيد والنمو والمحتوى من النيتروجين والفوسفور والمحصول وبعض مكوناته . بينما أعطى التلقيح المشترك بالبرادى ريزوبيم والبكتريا المذيبة للفوسفات قيم تفوق القيم المتحصل عليها من التلقيح المنفرد بكل منها لجميع القياسات تحت الدراسة خلال موسمى الزراعة .
أدى زيادة التسميد الفوسفاتى حتى 16 ، 32 كجم فو2 أ5 إلى زيادة معنوية فى كل من عدد ووزن العقد والوزن الجاف للمجموع الخضرى ومحتواه من النيتروجين والفوسفور وعدد القرون /نبات ووزن القرون /نبات ووزن البذور /نبات ووزن 100 قرن ونسبة التقشير (التصافى%) ومحصول القرون والبروتين الخام مقارنة بالنباتات المسمدة بالمعدل المنخفض من الفوسفور (8 كجم فو2أ5 /فدان)
أشارت النتائج الخاصة بالتلقيح المشترك + المعدلات المختلفة من الصخر الفوسفاتى إلى أن معظم القياسات السابقة تحت الدراسة زادت معنويا عند استخدام معدلى التسميد الفوسفاتى (32،16كجم فو2 أ5 /فدان) فى وجود التلقيح المشترك بكل من البرادى ريزوبيم والبكتريا المذيبة للفوسفات وذلك مقارنة بالمعاملات الأخرى تحت الدراسة
وعلى ذلك فإنه يمكن تحسين محصول الفول السودانى ومكونات المحصول عن طريق استخدام معدل التسميد الفوسفاتى 16 كجم فو2أ5/فدان فى صورة صخر فوسفاتى مشتركاً مع التلقيح الثنائى بالبرادى ريزوبيم والبكتريا المذيبة للفوسفات تحت ظروف الأراضى الرملية ويؤدى ذلك أيضاً إلى تقليل تكاليف الانتاج والحد من تلوث التربة.
|
صبرى سليم،
2007
Download
- تم اجراء هذا البحث فى محطة البحوث الزراعية بسرس الليان فى مواسم 2002/2003 و 2003 /2004و 2004 / 2005 على ثلاثة هجن من قمح الخبز بهدف تقدير طبيعة التاثير الجينى باستخدام متوسطات الاجيال لصفة المحصول ومكوناته لايجاد تراكيب وراثية جديدة يمكن الانتخاب من خلالها فى الاجيال الانعزالية للحصول على سلالات جديدة تتفوق فى صفاتها المحصولية وقد استخدم لذلك ستة من التراكيب المتباعدة وراثيا وكل من الجيل الاول والثانى والجيلين الرجعيين .
1. كانت قوة الهجين على اساس متوسط الابوين معنوية وموجبة لصفة عدد الحبوب فى السنبلة ووزن 100 حبة فى الثلاثة هجين .
2. لوحظ وجود سيادة فائقة فى صفات عدد السنابل فى النبات وطول السنبلة فى الهجين الاول والثانى بينما صفة 100 حبة فى الهجن الثلاثة وصفه محصول النبات فى الهجين الثانى فقط .
3. كانت التربية الداخلية معنوية وسالبة فى نقص متوسط الجيل الثانى عن الجيل الاول فى صفة عدد السنابل فى الهجن الثلاثة وصفة طول السنبلة وعدد الحبوب فى الهجين الثالث ومحصول النبات الفردى فى الهجين الاول والثالث .
4. اتضح من الدراسة مساهمة كل من الفعل الجينى المضيف والسيادى والتفوقى فى وراثة معظم الصفات المدرسة .
5. كانت انحرافات الجيل الثانى E1 وانحرافات الاجيال الرجعية E2 معنوية فى معظم الصفات فى الهجن الثلاثة مما يوضح اهمية الفعل الجينى التفوقى فى وراثة الصفات .
6. ظهرت كفاءة التوريث بمعناها الواسع قيما عاليه الى متوسطه لمعظم الصفات اما الكفاءة الوراثية بمعناها الضيق فقد اظهرت قيما متوسطة ومنخفضة للصفات تحت الدراسة ارتبطت بنسب التحسين الوراثى .
|
صبرى سليم،
2007
Download
- اجريت هذه الدراسة بمحطة البحوث الزراعية بالجميزة فى موسمى 2002/2003 ، 2003/2004 .
- وذلك بغرض دراسة متوسط السلوك ، الارتباط بين المحصول والصفات المساهمة فيه وكذلك تحليل معامل المرور لمعرفة التاثير المباشر والغير المباشر لمسببات المحصول والمساهمة النسبية لكل صفة مع تحديد اهم الصفات المؤثرة فى صفة محصول الحبوب للنبات الفردى وذلك من خلال التراكيب الوراثية 8 اباء و28 هجين من قمح الخبز .
- ويمكن تلخيص النتائج كما يلى :-
1. كانت الاباء رقم 1،7 وكذا الهجن (6×8) ، (6×7) ، (4×8) هى ابكر التراكيب الوراثية والاباء رقم 8،3،7 وكذا الهجن (3×8) ، (7×8) ، (3×7) و (2×7) هى ا قصر التراكيب الوراثية والاباء 1،8،2 وكذا الهجن (2×7) ، (2×1) ، (2×8) و (2×6) هى اعلى التراكيب الوراثية فى عدد ا لسنابل على النبات .كذلك بالنسبة لطول السنبلة كانت الاباء 6،7،3 والهجن (7×8) ، (1×4) ، (2×6) ، (3×7) ، (4×3) هى ا لافضل فى طول ا لسنبلة . وكذلك الاباء رقم 6،7،8 والهجن (7×8) ، (2×7) ، (3×7) ، (3×5) ، (3×6) ، (3×7) هى الاعلى فى وزن حبوب السنبلة ايضا الاباء رقم 3،6،7 والهجن (2×6) ، (4×6) ، (4×7) ، (3×6) هى الاعلى فى عدد السنبلات فى السنبلة . وبالنسبة لصفة وزن 1000 حبة كانت الاباء رقم 6،1،8 والهجن (1×3) ، (2×7) ، (3×5) ، (3×8) ، (6×7) ، (8×6) هى الاعلى . كذلك الاباء ارقام 5،1،8 والهجن (1×2) ، (1×4) ، (3×4) ، (3×6) كانت اعلى التراكيب الوراثية فى متوسط محصول النبات الفردى .
2. كانت قيمة معامل الارتباط المظهرى والوراثى معنوية وموجبة بين المحصول للنبات الفردى وعدد السنابل للنبات ووزن 1000 حبة وكذلك ارتباط موجب بين عدد السنيبلات ووزن السنبلة ومحصول النبات الفردى بينما كان هناك ارتباط سالب بين طول السنبلة والمحصول للنبات الفردى
3. اظهر تحليل معامل المرور ان مكونات المحصول التى اعطت ارتباط عالى للمحصول اعطت تاثير مباشر عالى للمحصول فلقد اعطت عدد السنابل للنبات ووزن 1000 حبة للنبات تاثير مباشر للمحصول .
4. اظهر التحليل اختلاف الاهمية النسبية لمكونات المحصول وتاثيرها ومقدار مساهمتها فى المحصول .
5. كانت افضل تراكيب وراثية منتخبة بالنسبة للمحصول ومكوناته صنف رقم 8 بينما يمكن استخدام الهجن ارقام 9-10-11-12-13-14-15-22-23 فى برامج تربية القمح لتحسين المحصول مستقبلا .
.
.
.
|