دورية      [الإجمالى: 356 ]

تحسين إنتاجية البسلة السكرية وتيسير الفوسفور بإستخدام الأسمدة الحيوية المختلفة فى الأرض الرملية

إبتسام مرسى، 2015

Download

أجريت تجربتان حقليتان خلال الموسم الشتوي لعامى2011 / 2012 و 2012/2013فى مزرعة التجارب البحثية بمحطة بحوث البساتين بالقصاصين ، محافظة الأسماعيلية ، لدراسة تأثير الإحلال الجزئى التسميد الفوسفورى المعدنى بالتلقيح بفطر الميكروهيزا والبكتيريا الميسرة للفوسفور (باسلس ميجاتيريم) على النمو والمحصول وجودة القرون للبسلة السكرية النامية تحت نظام الرى بالتنقيط.
أوضحت النتائج زيادة معنوية بالنسبة لصفات النمو الخضرى ، المحصول ومكوناته ، والمحتوى الكيماوى للقرون بزيادة مستوى التسميد الفوسفاتى المعدنى من 25% وحتى 100% من المعدل الموصى به. سجلت معاملة التلقيح المزدوج لبذور البسلة السكرية بالميكروهيزا والبكتيريا
الميسرة للفوسفور أعلى القيم بالنسبة لصفات النمو الخضرى ، والمحصول ومكوناته ، والمحتوى الكيماوى للقرون مقارنة بالمعاملة المنفردة بالميكروهيزا أو بالبكتريا الميسرة للفوسفور.
أظهرت معاملة التفاعل بين التسميد الفوسفاتى المعدنى بمعدل 100% من المعدل الموصى به والتلقيح المزدوج لبذور البسلة السكرية بالميكروهيزا والبكتيريا الميسرة للفوسفور أعلى القيم بالنسبة لصفات النمو الخضرى ، والمحصول ومكوناته ، والمحتوى الكيماوى للقرون ، تليها معاملة التفاعل بين التسميد الفوسفاتى المعدنى بمعدل 75% من المعدل الموصى به والتلقيح المزدوج لبذور البسلة السكرية بالميكروهيزا والبكتيريا الميسرة للفوسفور دون فرقا معنويا بينهما فى معظم الحالات.
أعطت معاملة التفاعل بين التسميد الفوسفاتى المعدنى بمعدل 50% أو 75% من المعدل الموصى به والتلقيح المزدوج لبذور البسلة السكرية بالميكروهيزا والبكتيريا الميسرة للفوسفور أعلى القيم بالنسبة لنشاط إنزيمى النيتروجينيز ، و الدى هيدروجينيز ، عدد العقد البكتيرية بالجذور و عدد مستعمرات البكتريا الميسرة للفوسفور عند 80 يوما من الزراعة . بينما سجلت معاملة التفاعل بين التسميد الفوسفاتى المعدنى بمعدل 25% من المعدل الموصى به والتلقيح المزدوج لبذور البسلة السكرية بالميكروهيزا والبكتيريا


تأثير عمق الحقن بالأمونيا ومستويات النتروجين على أنتاجية القطن وصفات التربة

أحمد عبدالحفيظ، 2015

Download

أجريت تجربتان بالمزرعة البحثية بمحطة البحوث الزراعية بسدس بمحافظة بنى سويف بهدف تقييم إمكانية أستخدام الحقن بالأمونيا كمصدر للتسميد النتروجينى للقطن. وقد تم الحقن على عمقين (15 سم، 30 سم) بثلاث مستويات (30، 60، 75 كجم نتروجين للفدان) ودراسة تأثيرهم على صفات النمو (طول النبات وعدد الأفرع الثمرية) مكونات المحصول (عدد اللوز المتفتح ووزن اللوزة ودليل البذرة) ونسبة التبكير ونسبة الحليج والمحصول ومحتوى أوراق القطن من النتروجين والفوسفور والبوتاسيوم وكذلك بعض الصبغات (كلورفيل أ، ب والكاروتينات) وبعض صفات التربة بعد الحصاد (صلاحية النتروجين والفوسفور والبوتاسيوم وحموضة التربة)، ويمكن تلخيص أهم النتائج بما يلى:
ـ أدى زيادة عمق الحقن إلى زيادة طول النبات وعدد الأفرع الثمرية وعدد اللوز المتفتح ووزن اللوزة ونسبة الحليج والمحصول وتركيز العناصر والصبغات فى أوراق القطن وصلاحية النتروجين بعد الحصاد.
ـ أدى زيادة عمق الحقن إلى تأخير النضج وقلة حموضة التربة بعد الحصاد.
ـ زيادة مستويات التسميد النتروجينى على صورة الحقن بالأمونيا الغازية ادى إلى زيادة طول النبات وعدد الأفرع الثمرية ووزن اللوزة وتركيز العناصر والصبغات فى أوراق القطن وصلاحية النتروجين.
ـ نسبة التبكير وحموضه التربة قلت بزيادة التسميد النتروجينى.
ـ زيادة التسميد النتروجينى حتى 60 كجم للفدان أدت إلى أعلى القيم لعدد اللوز المتفتح وتصافى الحليج ومحصول القطن ثم قلت هذه القيم بزيادة التسميد النتروجينى إلى 75 كجم للفدان.
ـ لم تتأثر كل من دليل البذره وخواص الألياف وصلاحية الفوسفور والبوتاسيوم بعمق ومستويات أضافة النتروجين على صورة الحقن بالأمونيا.
ومن نتائج الدراسة يمكن التوصية بأستخدام الحقن بالأمونيا الغازية على عمق 30 سم ومعدل 60 كجم نتروجين للفدان لتعظيم أنتاجية القطن وتحسين خواص التربة وتقليل تكلفة الإنتاج حيث أن وحدة النتروجين بأستخدام الحقن بالأمونيا تعتبر أرخص مقارناً بالمصادر الأخرى، وفى نفس الوقت التقليل من التلوث الناتج من أستخدام الأسمدة الكيميائية


التأثير البيئي-الاقتصادي للسيانوبكتريا و البكتريا و الفيناس و قش الأرز المعالج لضمان إنتاجية محصول الأرز في الأراضي الملحية

سها مصطفي، هبه شحاته، عادل حسين عوض، على محمد احمد، 2015

Download

ركزت هذه الدراسة على عمل مخصبات عضوية حيوية من المخلفات الزراعية الصلبة مثل قش الأرز و مخلفات الصناعات الزراعية السائلة مثل الفيناس و ذلك لعمل مستخلصات سائلة و إضافات غير كيماوية لتنمية البكتريا و السيانوبكتريا بنجاح لتسميد محصول الأرز في الأراضي الملحية و تخفيض الأسمدة النيترجينية الضارة و عمل تحليل اقتصادي بيئي لناتج هذه الدراسة.
هذه الدراسة تنقسم الي جزئين. الجزء الأول: تجربة معملية لتجهيز بيئة سائلة من قش الأرز المعالج والفيناس لتنمية البكتريا المنتج لمنظمات النمو النباتية و كذلك السيانوبكتريا المثبتة للنيتروجين و المتحملة للملوحة و ذلك لاستخدامها كأسمدة عضوية-حيوية لمحصول الأرز في الأراضي الملحية و لإحلالها جزئياً محل 50% من النيتروجين المعدني الموصى به.
الجزء الثاني: تطبيق حقلي للأسمدة الحيوية الناتجة من خلال تجربتين حقليتين في موسميين صيف متعاقبين في 2012 و 2013 في محطة بحوث سهل الحسينية محافظة الشرقية – جمهورية مصر العربية. هذه التجارب للتحقق من إمكانية الإحلال الجزئي للسماد النيتروجيني المعدني (حوالي 50% من سماد اليوريا) باستخدام السماد المنتج من السيانوبكتريا و البكتريا و المحلول المغذي من قش الأرز المعالج و دراسة تأثير ذلك على انتاجية محصول الأرز و مكوناته في الأراضي الملحية.
أوضحت النتائج أن أعداد السيانوبكتريا و البكتريا وثاني أكسيد الكربون المتصاعد و كذلك إنزيمات التربة من الديهيدروجينيز و النيتروجينيز تأثرت بصورة واضحة نتيجة للتلقيح بالسيانوبكتريا و البكتريا مع/أو بيئة قش الأرز السائلة و أفضل النتائج كانت مع المعاملة المجمعة. تم دراسة الفينولات الكلية في أوراق الأرز و كذلك محتوى الحبوب و القش من النيتروجين و الفوسفور و البوتاسيوم الكلي في النبات بالإضافة إلى تقييم المحصول الكلي و التركيب المحصولي للأرز (الحبوب و القش وزن 1000 حبة) . كذلك تم دراسة تأثير خفض جرعة السماد النيتروجيني الى 50% على النيتروجين المستعاد من و كفاءة الاستفادة من النيتروجين و الطاقة المستهلكة و ثاني أكسيد الكربون المتصاعد و تكلفة الطاقة الكلية والتكاليف و صافي العائد و عائد الجنيه من التكاليف المستثمرة. وجد أن إضافة السيانوبكتريا و البكتريا و بيئة قش الأرز السائلة أدت إلى زيادة المحتوى النيتروجيني و الفوسفوري و البوتاسي لكل من الحبوب و القش. بالإضافة الى أن المعاملة المجمعة أدت الى العديد من الفوائد مقارنة بالمعاملة الغير حيوية و أثبتت أن اللقاحات المضافة عملت على تثبيت النيتروجين بكفاءة و تعويض 50% من النيتروجين المعدني في الأراضي الملحية مما أدن إلى خفض ثاني أكسيد الكربون المتصاعد و بالتالي التخفيف من ظاهرة الاحتباس الحراري


تاثير اضافة الكبريت على تحسين التربة وانتاجية القمح

سهام عبد العظيم، سهام محمد مصطفى، 2015

Download

اجريت تجربة حقلية على ارض طينية بمحطة البحوث الزراعية بسدس خلال الموسم الشتوى 2012/2013 لدراسة تاثير الكبريت المعدنى بصورة منفردة او مشتركة مع العناصر الصغرى على بعض الخواص المائية (السعة الحقلية، معامل الذبول والماء الميسر) وكذلك محتوى التربة من العناصر الغذائية الميسرة لنبات القمح (بنى سويف 1) ومحصول الحبوب والقش للقمح ، وقد اضيف الكبريت بمعدلات صفر ،250 ، 500 ، 1000 كجم´/ فدان، بينما اضيفت العناصر الصغرى (حديد ، زنك ، منجنيز ، نحاس) بالمعدلات الاتية: 0.1 % حديدفى صورة مخلبية (6 %) ، 0.05 % زنك فى صورة مخلبية (14 %) ، 0.05 % منجنيز فى صورة مخلبية (13 %) ، بينما اضيف الناس فى صورة كبريتات نحاس 1 جم /لتر وصممت التجربة فى قطاعات تامة العشوائية .
وتشيرالنتائج المتحصل عليها الى زيادة قيم ثوابت الرطوبة الارضية لكل من السعة الحقلية ، معامل الذبول والماء الميسر بزيادة كل من الكبريت والعناصر الصغرى وكانت افضل المعاملات هى 1000 كجم كبريت/فدان مع العناصر الصغرى.
كما تشير ايضا الى حدوث زيادة فى محتوى التربة من العناصر الميسرة لكل من النيتروجين والفوسفوروالبوتاسيوم باضافة الكبريت منفرد ، وقد ازدادت كمياتها بدرجة واضحة باضافة العناصر الصغرى ، حيث تعاظمت قيم عناصر النيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم الميسرة للنبات فى حالة الاضافة المشتركة .
وقد اوضحت النتائج ايضا ان اضافة الكبريت والعناصر الصغرى منفردين او معا قد اثرت تاثيرا ملحوظا على محصول القمح من الحبوب والقش ، وان الزيادة العظمى لمحصول الحبوب والقش والتى قد تحصل عليها من المعاملة المشتركة ( الكبريت بمعدل 1000 كجم / فدان + العناصر الصغرى) قد وصلت الى21.69% ، 20.80 % على التوالى ، كما دلت النتائج ايضا على ان الاضافة المشتركة للكبريت مع العناصر الصغرى قد ادت الى زيادة محتوى الحبوب والقش من النيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم ، وصلت الى اعلى قيمها عند اضافة الكبريت بمعدل 1000 كجم / فدان + العناصر الصغرى .
من ناحية اخرى فأن اضافة الكبريت بمعدل 500 كجم / فدان بالاضافة الى الرش با لعناصر الصغرى اعطى احسن معاملة لجميع القياسات السابقة لان الفرق بين 1000 كجم كبريت / فدان مع العناصر الصغرى و 500 كجم كبريت / فدان مع العناصر الصغرى ليس معنويا


رفع كفاءة الصخر الفوسفاتى لانتاجية محصول السمسم فى الاراضى الرملية

سمير عبد العزيز، عبدالمنعم فتحى ابراهيم، سهام عبد العظيم، 2015

Download

أجريت تجربة حقلية بمحطة البحوث الزراعية بالإسماعيلية خلال الموسم الصيفى 2013 بهدف ايجاد افضل اضافة من الصخر الفوسفاتى والسماد العضوى والكبريت مع التلقيح الحيوى بالكائنات الحية الدقيقة (البكتريا المذيبة للفوسفات ، البكتريا المؤكسدة للكبريت) والتى تؤثر على تيسر الفوسفور من صخر الفوسفات و النمو والمحصول ومكوناته لنبات السمسم .
وقد أوضحت النتائج ان اعلى زيادة لقياسات النمو ، مكونات المحصول ، البذور، امتصاص العناصر الغذائية عند اضافة سوبرالفوسفات الاحادى وذلك بعد 90 يوم من الزراعة والتى اعطت اتجاه مماثل لقيم كفاءة المحصول النسبية ، فى حين ان اضافة السماد العضوى والكبريت سواء منفردة او مندمجة مع الصخر الفوسفاتى كان لها تاثير معنوى على المحصول الكمى والنوعى لنبات السمسم ، كذلك وجد ان اضافة السماد العضوى او التلقيح بالبكتريا المذيبة للفوسفات مع الصخر الفوسفاتى كان لها تاثير معنوى فى زيادة قياسات النمو وامتصاص العناصر الغذائية بواسطة بادرات السمسم بعد 90 يوم من الزراعة وايضا المحصول ومكوناته ، وان هذه الزيادات كانت مرتفعة عند الاضافة المزدوجة للسماد العضوى و التلقيح بالبكتريا المذيبة للفوسفات مع الصخر الفوسفاتى ، اما الارتفاع التالى لتلك القيم لكل من البذور ومحصول الزيت كان مع اضافة التسميد بالصخر الفوسفاتى و الاندماج الثلاثى للكبريت والسماد العضوى و الكائنات الحية الدقيقة (البكتريا المذيبة للفوسفات والبكترياالمؤكسدة للكبريت) حيث اعطت 500 كجم /فدان و 225.5 كجم /فدان على التوالى ولم تكن هناك فروق معنوية بينهما وبين اضافة سماد السوبر فوسفات الاحادى ، ولم تكن هناك اختلافات معنوية بين المعاملة الكنترول وباقى المعاملات بدون الكبريت فيما يتعلق بالنسبة المئوية للزيت ، اما المعاملة بالكبريت فقد اعطت اعلى كميات لمحصول الزيت بالنسبة للفدان ، كذلك اوضحت النتائج ان اندماج السماد العضوى والكبريت مع التسميد الحيوى هى افضل طريقة لزيادة كفاءة الصخر الفوسفاتى وتعتبر طريقة حديثة للتسميد الفوسفاتى وزيادة انتاجية المحاصيل


كفاءة الاسمدةالمعدنيه والعضوية وتأثيرها على إنتاجية وجودة محصول بنجر العلف ومكافحة مرض عفن الجذور وتحسين بعض خواص الاراضى الرملية

عصام ابو العلا، سيدة أحمد، 2015

Download

فى مسعى جاد لتخفيف مشاكل الأراضى الرمليه أجريت بعض المعالجات المتاحة على التربة من خلال تجربتين منفصلتين فى التجربة الأولى أجريت تجربة معملية باستخدام اربع عزلات من الفيوزاريوم سولانى من بنجر العلف وبنجر السكر وفول الصويا والجوار وتاثير مستخلص الكمبوست (المستخلص المائى للكمبوست )على النمو الميسليومى على هذه العزلات وتبين من النتائج ان استخدام المسخلص الكمبوست تحت ظروف المعمل أدى الى انخفاض ملحوظ فى ميسليومى الفطر الممرض F.solani كما لوحظ ان اضافة كل من مستويات السماد العضوى والمعدنى للتربة بصورة منفردة او مشتركة اثرت على الاصابة بمرض عفن الجذور ولقد سجلت المعاملة 2 ( 75% سماد معدنى + 5م3 سماد عضوى) اقل نسبة اصابة باعفان الجذور. بالاضافه الى زيادة معنوية فى صفات المحصول وجودته.
و فى التجربة الثانيه إمتد البحث بإجراء تجربة لدراسة تأثير إضافة السماد العضوي والمعدنى على محصول بنجر العلف وجودتة فى محطة البحوث بالإسماعيلية –خلال موسمي 2012| 2013و 2013| 2014 لتقييم كفاءة إحلال السماد العضوي كمصدر للعناصر النتروجينيه والبوتاسيه واستبدالها بنظائرها من نفس العناصر من التسميد المعدني فى صورة معاملات مشتركه على إنتاجية وجودة بنجر العلف صنف (فورشينجر) وتأثير ذلك على التربة. اشتملت الدراسة على خمسة مستويات من السماد العضوي (بدون إضافة و5 و 10 و 15 و 20 متر مكعب كمبوست /فدان) و خمسة مستويات من التسميد المعدني (صفر% و25% و 50% و75% و100% من عنصري النتروجين والبوتاسيوم) اتبع تصميم القطاعات الكاملة العشوائية . أشارت النتائج المتحصل عليها الى وجود اختلافات معنوية بين المعاملات المختلفة وان معاملة إضافة السماد العضوي بمعدل 5 م3 للفدان والمعدنى بمعدل 75 % أدى الى زيادة معنوية فى صفات النمو الخضري لبنجر العلف والمتمثلة فى ( طول الجذر - قطر الجذر - وزن العلف الأخضر والجاف للجذر - طول وعدد الأوراق ). بالاضافه الى وجود زيادة معنوية لصفات المحصول العلفى من حيث (نسبة البروتين الخام و الرماد و الألياف والكربوهيدات) بزيادة معدل السماد العضوي الى 20 م3 للفدان . كما أشارت النتائج إلى ان إضافة النتروجين والبوتاسيوم فى صوره معدنية مع الكمبوست ادى الى زيادة كبيرة فى وجود النتروجين والفوسفوروالبوتاسيوم فى المجموع الخضري والجذري لنبات بنجر العلف فى مرحلتي النمو الخضري والحصاد. ومن ناحية أخرى وجد ان الإضافات المختلفة من الكمبوست ادى الى تحسن فى خواص التربة حيث انخفضت قلوية وملوحة التربة وكذا الكثافة الظاهرية والمسام سريعة الصرف ونفاذية التربة وعلى النقيض حدث زيادة فى قيم كلا من المسام الكلية والمسام الدقيقة ومحتوى التربة من الماده العضوية وتيسر العناصر الغذائية الثلاث النتروجين والفوسفوروالبوتاسيوم


تأثير اضافة ا نواع ومعدلات مختلفة من الأسمدة العضوية على تحسين بعض خواص الأراضي المتأثرة بالأملاح وانتاجيتها من الذرة

الحسينى السيد خفاجى، عصام ابو العلا، عصام الوزيرى، عبدالله عبد الفتاح، 2015

Download

لدراسة تأثير انواع الأسمدة العضوية على نمو وانتاجية الذرة الشامية وعلى تحسين بعض خواص الأراضي المتأثرة بالأملاح فى ثلاث مواقع مختلفة الملوحة. تم اجراء تجربتين حقليتين فى تربة ذات قوام طينى بمحطة البحوث الزراعية (السرو), مركز البحوث الزراعية, مصر خلال الموسمين 2012 و2013. استخدم تصميم القطاعات الكاملة العشوائية فى أربع مكررات لدراسة تأثير معاملات التسميد العضوى فى كل موقع. تم استخدام ثلاثة أنواع مختلفة من الاسمده العضويه (السماد البلدى- الكمبوست – سماد الدواجن ) فى ثلاث معدلات (صفر – 24 – 48 طن هكتار-1). أظهرت النتائج أن زيادة الملوحة أدت إلى حدوث نقص معنوى فى كل من طول النبات, والوزن الجاف, ومحصول الحبوب, ومحصول الحطب, و كمية النيتروجين والفسفور والبوتاسيوم الممتصة لكل من الحبوب والحطب لنبات الذرة. وبالعكس أدت إضافة الأسمدة العضوية بأنواعها ومعدلاتها المختلفة الى حدوث زيادة معنوية في كل من الصفات السابقة لنبات الذرة لكل من الموسمين وكان ترتيب الأنواع والمعدلات المختلفة للسماد العضوي على الصفات السابقة كالاتى: 48 طن هكتار-1سماد الدواجن > 48 طن هكتار-1 سماد الكمبوست > 48 طن هكتار-1سماد البلدى >24 طن هكتار-1سماد الدواجن > 24 طن هكتار-1 سماد الكمبوست > 24 طن هكتار-1 سماد البلدى على التوالى. ويتضح من تأثير التداخل بين مستويات الملوحة المختلفة و التسميد العضوى على كل من طول النبات, والوزن الجاف, ومحصول الحبوب, ومحصول الحطب, و كمية النيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم الممتصة لكل من الحبوب والحطب لنبات الذرة عند مرحلة الحصاد أن أعلى النتائج التى تم الحصول عليها (مستوى الملوحة المنخفض + 48 طن هكتار-1 سماد الدواجن), وكانت أقل النتائج مع مستويات الملوحة العالية بدون التسميد العضوى لجميع المدلولات السابقة. كما ادت إضافة الأسمدة العضوية بأنواعها ومعدلاتها المختلفة الى تحسن فى بعض خواص الاراضى المتاثره بالاملاح حيث انخفضت قيم( ملوحة التربه – قلوية التربه – نسبة الصوديوم المتبادل – الكثافه الظاهريه – اندماج التربه) وعلى النقيض زاد محتوى التربه من الماده العضويه ونفاذية التربه حيث تفوقت المعاملات ارقام,6,5,4 .على الترتيب عن باقى المعاملات ويمكن ترتيب تاثير هذه المعاملات كالاتى: T6


تاثيرالتسميد النيتروجينى المعدنى والعضوى على نمو وانتاجية بعض أصناف القمح وعلى بعض صفات الاراضى بشمال الدلتا

عصام ابو العلا، سهام محمد مصطفى، الحسينى السيد خفاجى، ابراهيم محمد، 2015

Download

أجريت تجربتان حقليتان خلال موسمى 2012/2013 و 2013/2014 بمحطة التجارب والبحوث الزراعية بالسرو (محافظة دمياط) - مركز البحوث الزراعية لدراسة تأثير معاملات التسميد النيتروجينى المعدنى والعضوى على محصول الحبوب والقش و امتصاص النيتروجين والفسفور والبوتاسيوم فى الحبوب والقش لبعض أصناف القمح. نفذت كل تجربة فى تصميم القطع المنشقة فى ثلاث مكررات. حيث إشتملت القطع الرئيسية على أصناف القمح وهى؛ سخا 93 ، جميزة 9 وجميزة 10. بينما التحت رئيسية فقد إحتوت على خمسة معاملات للتسميد النيتروجينى المعدنى والعضوى كالتالى؛ (1)- 100 % نيتروجين معدنى (90 كجم /فدان) ، (2)- 75 % نيتروجين معدنى (67.5 كجم/فدان) + 25 % نيتروجين عضوى، (3)- 50 % نيتروجين معدنى (45.0 كجم/فدان) + 50 % نيتروجين عضوى، (4)- 25 % نيتروجين معدنى (22.5 كجم/فدان) + 75 % نيتروجين عضوى, (5)- 100 % نيتروجين عضوى.
تشير النتائج المتحصل عليها على أن أعلى محصول حبوب وقش وكذلك أعلى القيم لامتصاص عناصر النيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم فى الحبوب والقش تم الحصول عليها فى أصناف جميزة 10 وجميزة 9 وسخا 93 على التوالى وعند استخدام معاملات 100 % نيتروجين معدنى، 75 % نيتروجين معدنى + 25 % نيتروجين، 50 % نيتروجين معدنى + 50 % نيتروجين عضوى، 25 % نيتروجين معدنى + 75 % نيتروجين عضوى, 100 % نيتروجين عضوى على التوالى. كما أعطت معاملة 100% نيتروجين معدنى مع صنف جميزة 10 أعلى النتائج فى كل من محصول الحبوب والقش وكذلك امتصاص عناصر النيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم. أيضا استخدام 75% نيتروجين معدنى + 25% نيتروجين عضوى أعطت محصول اقتصادى مع صنف سخا 93 فقط. لذلك يمكن توفير 25% نيتروجين معدنى والتى تمثل 5 , 22كجم من النتروجين المضاف للفدان وبذلك يمكن تجنب التلوث البيئى الذى قد تحدثه الاضافه الزائده من السماد الازوتى.
يضاف الى ذلك ان معاملات التسميد العضوى ادت الى تحسن فى بعض خواص التربه
مثل انخفاض قيم ملوحة وقلوية التربه وكذلك الكثافه الظاهريه لها وزيادة معامل التوصيل الهيدروليكى


الدراسة المقارنة لبعض المصلحات وطرق اضافتها لتحسين الاراضى الملحية الصودية

صبحى منصور، محمد محمود أحمد، محمد حسن حماد، عصام ابو العلا، 2014

Download

أقيمت تجربتان حقليتان بمزرعة خاصة بمنطقة جنوب سهل الحسينية بمحافظة بورسعيد خلال عامين متتاليين 2011/2012 و2012/2013 بهدف تعظيم الاستفاده و تقييم تاثيرخمس مصلحات (الجبس- جير السكر-الباى باس- مخلوط 1- مخلوط2) تحت طريقتى إضافه إلى التربة (سطحية فقط - سطحية وتحت سطحية معا) مع إتباع طريقة الغسيل المتقطع و ذلك على تحسين إستصلاح الاراضى الملحية الصودية وزيادة انتاجيتها من محصول الشعير
وقد اشارت النتائج المتحصل عليها على:
1- انخفاض قيم كل من نسبة الصوديوم المتبادل وملوحة التربة والكثافة الظاهرية وعلى العكس زادت قيم كل من التوصيل الهيدروليكى ومنسوب الماء الارضى.
2- معاملة الاضافة السطحية والتحت سطحية معا أعطت نتائج أفضل من معاملة الاضافة السطحية فقط.
3- نتائج إضافة المخلوط 1 أو 2 أفضل من نتائج إضافة المصلحات الاخرى( الجبس-جير السكر-الباى باس) سواء كانت الاضافة سطحية فقط او سطحية و تحت سطحية معا .
4- زيادة محصول الشعير النامى(حبوب و قش) زياده معنويه عند إستخدام أى من المصلحات فى التربة خاصة عند معاملة الإضافة السطحيه وتحت السطحيه معا مقارنة بالاضافة السطحية فقط


تقدير المساحة المحصولية في بعض قرى محافظة الغربية باستخدام تقنيات الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية

يوسف الغنيمى، 2014

Download

تم استخدام الأقمار الصناعية عالية الدقة مع جهاز تحديد المواقع الجغرافية الديناميكى لتطوير طريقة تقدير المساحة المحصولية. حيث تقدم هذه الدراسة نهجا لاستخدام نظام المعلومات الجغرافية (GIS) لتقدير المساحة المحصولية على المستوى الشبة اقليمى. ويهدف هذا البحث الى تصميم نظام يدعم طريقة لتقدير المساحة المحصولية من خلال أخذ نقاط للعينات والاستشعار عن بعد والدمج بينهما. وعلى هذا الأساس تم تصميم نظام مكون من بيانات الأقمار الصناعية ذات الدقة العالية WorldView-2 ذو القدرة التفريقة 1.8 متر وذات الثمانى موجات طيفية. وكذلك نظام تحديد المواقع الجغرافية العالمية الديناميكي عالى الدقة. تم اختبار وظائف النظام وتقييمه وذلك باستخدام البيانات الميدانية التي جمعت من منطقة الدراسة خلال ربيع عام 2012.
ولقد أظهرت النتائج أنه عند استخدام طريقة التصنيف الموجه كان هناك خلط أو تداخل بين المناطق الحضرية وغيرها من المناطق المحصولية وخاصة القمح بسبب التشابه في الانعكاس الطيفى بين هذين النوعين من الغطاء الارضى. ايضا اظهرت الدراسة أن درجة دقة التصنيف باستخدام IMAGINE Objective اعلى من درجة دقة التصنيف الموجه في كل من دقة المنتج ودقة المستخدم والدقة الشاملة للمحاصيل المقدرة.
أيضا عند إجراء مقارنة بين نتائج طريقة IMAGINE Objective والبيانات الرسمية وجد ان هناك تقارب بين القيم التي تم الحصول عليها من IMAGINE Objective والبيانات رسمية من العديد من القرى للمحاصيل الاستراتيجية مثل القمح والبرسيم


12345678910...