Field strains of the cotton leaf worm Spodoptera littoralis (Boisd.) were collected from Gharbya, Kafr El-Sheikh and Behera during 2012, 2013, and 2014 cotton seasons for monitoring its resistance to Profenofos (Cord) and Chlorpyrifos under four trade names (Pyriban, Dorsil , Pestban and Dursban H) and to determine the biochemical changes of acetylcholinesterase activity in haemolymph of field and laboratory strains.

The insecticide profenofos (cord) had low level of resistance in Gharbya strain with Resistance coefficient (RC) (1.96) in the cotton season 201.2 reached to medium level of resistance with RC (4.01) in the cotton season 2014. The same compound had medium level of resistance in Kafr El- Sheikh and Behera with RC (3.86 and 2.31) in 2012 cotton season reached to high levels of resistance in Kafr El-Sheikh and Behera with RC (7.62 and 6.71) respectively during cotton season 2014.
The results indicated that the three field tested strains had lack of resistance with RC > i to the four Chlorpyrifos compounds in the cotton season 2012. The two Chlorpyrifos compounds Pestban and Pyriban recorded low levels of resistance in Gharbya, Kafr El-Sheikh and Behera during cotton season 2014 with RC (1 .21 and 1.91), (1.31 and 1.76) and (1.93 and 1.60) respectively. While, Dursban H showed
medium levels of resistance in Kafr El-Sheikh and Behera with R C (2.25 and 2.04). The same results were obtained in Kafi. El-Sheikh with Dorsil with RC (4.93) during the cotton season 2014.
The AChE had high activity level in the field strains than laboratory strain. The greatest changes of enzyme activity was recorded for Kafr El-Sheikh strain (39.88%) in case of profenofos (cord) and (566.08%) for chlorpyrifos (Dorsil). The lowest level of changes was found in case of chlorpyrifos (Dursban H and Dorsil) in Gharbya (- 65.04 %o and -25.27%).
Generally, Kafr El-Sheikh strain showed the highest level of AChE activity, while the lowest level of enzyme activity was recorded for Gharbya strain in the cotton season 2014.
The obtained data of AChE activities showed that the tested field strains showed higher levels of AChE than lab-strain. Therefore, it was concluded that the increase in AChE activity plays an important role in resistance development.

تم احضار ثلاث سلالات حقلية من دودة ورق القطن تم جمعها من محافظات الغربية و كفر الشيخ و البحيرة خلال مواسم زراعة القطن في 2012 , 2013 , 2014 و ذلك لتقسي مستويات المقاومة لبعض المركبات منظمات النمو الحشري .
و لقد تم اختبار كل من المركبات الاتية :
1) اجرون ( فلوفينوكيرون ) DC 10%
2) توبرون ( كلورفلوزيرون ) EC 5 %
3) ديميرون ( هيكسافليو ميرون ) EC 10 %
4) كاسكيد ( فلوفينو كسيرون ) DC 10 %
و وجد أن منظم النو الحشري أجرون عند اختباره على سلالات الغربية أظهر مستوى مقاومة فقد كان معامل المقاومة ( 1.72 , 2.62 , 3.39 ) و ذلك خلال الثلاث المواسم المختبرة . و لقد تحصل على نفس النتائج في كلا من سلالتي كفر الشيخ و البحيرة في موسم القطن 2012 و لقد كان معامل المقاومة ( 0.42 , 1.47 ) . في حين وصل مستوى المقاومةالي مقاومة متوسطة بمعامل مقاومة ( 2.76 , 3.92 ) و ( 3.2 , 4.02 ) خلال موسم القطن في 2013 , 2014 لكل من سلالتي دودة ورق القطن لكفر الشيخ و البحيرة على التوالي .
اما منظم النمو الحشري توبرون فلم يكتسب مقاومة او له مقاومة ضعيفة خلال موسم القطن 2012 في كل من الغربية و كفر الشيخ و البحيرة حيث كان معامل المقاومة ( 1.01 , 0.54 , 0.45 ) على التوالي في حين أكتسب هذا المركب مقاومة متوسطة في موسم القطن 2014 حيث وصل معامل المقاومة الي ( 3.26 , 3.34 , 4.12 ) على نفس سلالات المحافظات المختبرة .
في موسم القطن 2012 , وجد أن ديميرون و الكاسكيد لهم مقاومة متوسطة ضد السلالات الحقلية لدودة ورق القطن المختبرة فيما عدا سلالة الغربية التي كان مقاومه ضعيفة ضد مركب الكاسكيد . و لقد وصل معامل المقاومة للديميرون الى مستوى مقاومة عالية ( 5.62 , 7.02 ) لكل من سلالتي الغربية و كفر الشيخ في موسم قطن 2014 و كذلك اكتسبت الثلاث سلالات الحقلية المختبرة مقاومة عالية ضد منظم النمو الحشري كاسكيد و بمعامل مقاومة وصل ( 5.47 , 5.12 , 5.76 ) لسلالات الغربية و كفر الشيخ و البحيرة خلال موسم القطن 2014 .
و من هذا يتضح أن منظمات النمو الحشرية أجرون و توبرون أعطى نتائج جيدة ضد الثلاث سلالات الحقلية المختبرة لدودة ورق القطن حيث لم يصل مستوى المقاومة لأكثر من 4.61 ضعف لاجرون 4.59 ضعف التوبرون في موسم القطن 2014 و ذلك بعد اختبارهما لمدة ثلاث سنوات متتالية .

تم اختبار كفاءة المبيدات وكذلك قياس معامل المقاومة ضد العنكبوت الأحمر ودودة ورق القطن بإحضار سلالات حقلية لهذه الآفات خلال مواسم زراعة القطن فى محافظة بنى سويف 2013 ، 2014.
وكانت النتائج المتحصل عليها ، إن المبيد الأكاروسى فابكومك 1.8 % كان أكثر المبيدات سمية ضد العنكبوت الأحمر وكان التركيز النصفى المميت له 0.15 جزء فى المليون فى موسم القطن 2013 وصل إلى 0.30 جزء فى المليون فى موسم القطن 2014 . ووجد أن العنكبوت الأحمر لم يكتسب أى مقاومة لكل من البيرمكتين و فيرتيميك وفابكوميك و شالنجر فى كل من موسمى القطن 2013 ، 2014 حيث كان معامل المقاومة لهذه المبيدات أقل من (1) .
ووجد أيضا أن المبيد الحيوى سبنتور 24 % كان أكثر المبيدات الحيوية فاعلية حيث كان التركيز النصفى المميت له 2.22 ، 4.92 فى كل من موسمى القطن 2013 ، 2014 على التوالى . وكذلك لم تكتسب دودة ورق القطن أى مقاومة خلال موسمى القطن المختبرين حيث كان معامل المقاومة 0.21 ، 0.4 فى 2013 ، 2014 على التوالى .
بالنسبة للمبيدات الحشرية المختبرة ضد دودة ورق القطن كان أكثر المبيدات فعالية هو دورسيبان إتش حيث كان التركيز النصفى المميت له 18.02 ، 21.18 جزء فى المليون فى موسمى القطن 2013 ، 2014 . ووجد أيضا أن دودة ورق القطن لم تكتسب أى مقاومة ضد كل من مبيدى دورسيبان إتش ونصرفوس حيث كان معامل المقاومة لهما أقل من 1 فى موسمى 2013 ، 2014.
وكان أكثر منظمات النمو الحشرية فعالية هو مركب ماتش حيث كان التركيز النصفى المميت له 0.29 جزء فى المليون فى موسم 2013 وصل 0.92 جزء فى المليون فى موسم 2014 . و ايضا لم تكتسب دودة ورق القطن له أى مقاومة خلال الموسمين المختبرين حيث كان معامل المقاومة لهذا المركب 0.11 ، 0.43 خلال 2013 ، 2014 على التوالى.
من هذه النتائج ممكن أن تستنتج أن المركبات الحيوية مثل البيرمكتين و الفيرتيمك و فابكوميك و السبينوساد و منظم النمو الحشرى ماتش ممكن إستخدامها كمركبات فعاله على محصول القطن .

يهدف هذا العمل لدراسة ميكانيكيات المقاومة لمبيد الثياميسوكسام. و قد أدى الضغط الأنتخابى مدى 12 جيل إلى إرتفاع المقاومة إلى حوالى 48 ضعف الثياميسوكسام . أظهرت المقاومة المشتركة للثياميسوكسام وجود مقاومة مشتركة للبريمكارب و الكربوسلفان. أظهرت السلالة المقاومة لمبيد الثياميسوكسام أرتفاع معنوى لإنزيم الكربوكسيل أستريز مقارنة بالسلالة المعملية بينما الجلوتاثيون-اس-ترنسفيريز و أنزيمات الأكسدة لعبت دور أقل لأظهار صفة المقاومة .

تعتبر حشرة منّ البقوليات من الآفات الحشرية الهامة التى تصيب المحاصيل البقولية فى مصر. و أكتسبت حشرة المنّ مقاومة للعديد من المبيدات نتيجة تكرار استعمال المبيدات إن ظهور صفة مقاومة الحشرات لفعل المبيدات أحدى المشاكل الاساسية التى تؤثر على فاعلية المبيد بالتالى فإن الكشف المبدئى و السريع عن وجود صفة المقاومة لمبيد معين قبل إستخدامه فى عملية المكافحة أصبح ضروريا ويمكن ذلك بتقدير نشاط الأنزيمات المسئولة عن ظهور صفة المقاومة و بدراسة ثلاث سلالات حقلية مأخوذة من محافظات الدقهلية و القليوبية و بنى سويف ، وجد أن أنزيم الكربوكسيل أستريز يمكن أن يكون له دور أساسى يليه الأستيل كولين أستريز ثم أنزيمات الأكسدة و الجلوتاثيون- أس- ترنسفيريز فى أظهار صفة المقاومة للمبيدات الكرباميتية و الفسفورية فى محافظة القليوبية . كما وجد أن المنّ من محافظة الدقهلية هو أكثر السلالات الحقلية المختبرة حيث أظهر مقاومة لجميع المبيدات محل الدراسة بأستثناء الأسيتامبرايد وسجل أنزيم الكربوكسيل أستريز أقصى أرتفاع فى السلالات الحقلية بينما يُعتبر منّ محافظة بنى سويف أكثرالسلالات الحقلية محل الدراسة حساسية للمبيدات المستخدمة.

تم تقييم الفعل السام لثلاثة مركبات عضوية تحتوى على السيانيد وهى: المركب (أ) 2-أمينو-4-ميثيل-4-(2مثيل بروب-1-انيل) بنت-1-اين-1و1و3و5و5 بنتا كاربونتريل و مركب (ب) 2-سيانو أسيتوهيدرازيد و ومركب (جـ) 2-سيانو أسيتاميد. تم تحضير المركب أ على صورة مستحضر قابل للتدفق بتركيز 22.5% بينما تم تحضير المركبين ب، جـ في صورة مسحوق قابل للذوبان بتركيز 90% و ذلك في صورتين مختلفتين ب1، ب2 و كذلك جـ1،جـ2 . اختبرت فعالية هذه المركبات معملياً ضد العنكبوت الأحمر كذلك تم إختبار فعاليتها حقلياً ضد كل من ذبابة الفاصوليا و المن و صانعة الأنفاق و العنكبوت الأحمر على نباتات الفاصوليا. أظهرت نتائج التجارب المعملية فعالية معقولة للمركب ب ضد العنكبوت الأحمر بينما لم يظهر المركبين أ و جـ أى فعالية تجاه العنكبوت الأحمر. بينما أظهرت نتائج التجارب الحقلية إختلافاً بين فعالية المركبات محل الدراسة على الآفات المختلفة. فقد أظهر كل من المركبات أ و ب2 عند تركيز 2% و ب1 عند تركيز 1% فعالية فورية عالية ضد ذبابة الفاصوليا بينما أظهر المركبات أ، ب1، ب2 عند تركيز 2% فعالية فورية عالية ضد المن و صانعات الأنفاق. كذلك أظهر المركبين ب1 عند تركيز 2% و ب2 عند تركيز 1%فعالية واضحة ضد العنكبوت الأحمر.

تم تقييم الأزهار الجافة لنبات الأقحوان بتجارب الانتقاء وتم تحضير مستحضر للمستخلص النباتي الذي استخدم كمبيد فطري ضد عدد من الفطريات التي تصيب نبات الطماطم مثل فطرAl. solani الذي يسبب أمراض عفن الرقبة وفطرF. oxysporium المسبب للذبول وعفن القاعدة وفطر R. solaniالمسبب للأمراض الخناق وأخيرا فطرS. rolfsii المسبب لمرض اللفحة الجنونية. تضمنت هذه الدراسة إجراء تجربتين الأولي معملية حيث استخدم المستخلص النباتي C. officinalis بعدة تركيزات في كل من كحول الايثيل وكحول الميثيل لدراسة تأثير هذه التركيزات علي النمو الميسليومي للفطريات السابقة وكذلك لتقدير التركيز المثبط لنصف النمو الميسليومي لهذه الفطريات. التجربة الثانية أجريت بالصوبة وتحت ظروف العدوى الصناعية بفطر R. solani وفطر S. rolfsii حيث استخدم المستخلص النباتي والمبيد الفطري Vitavax في معاملة بذور الطماطم من صنف كاسل روك بمعدل 1125 ميكروجرام لكل كيلو جرام بذرة. وقد أظهرت النتائج المعملية أن للمستخلص النباتي C. officinalis تأثير مثبط للنمو الميسليومي بدرجات مختلفة على الفطريات موضـع الدراسـة. كما أظهرت النتائـج أن المستخلص النباتي C. officinalis المذاب في كحول الايثيل كان أكثر فعالية في تثبيط النمو الميسليومي لجميع الفطريات عنه في المذاب في كحول الميثيل فيما عدا فطر F. oxysporium الذي تساوت معه فعالية المستخلص النباتي C. officinalis المذاب في كل من كحول الايثيل وكحول الميثيل. كما أظهرت نتائج تجربة الصوبة تطابقا مع نتائج التجربة المعملية حيث أوضحت أن معاملة بذور الطماطم بالمستخلص النباتي C. officinalis والمبيد الفطري Vitavax كان لهما تأثير واضح في حماية تلك البذور من الإصابة بالفطريات التي استخدمت في العدوى الصناعية للتربة حيث أن أعداد النباتات السليمة القائمة في هذه المعاملات أكبر منه مقارنة بمعاملة المقارنة والتي استخدمت فيها بذور طماطم غير معاملة بأي من المستخلص النباتي C. officinalis والمبيد الفطري Vitavax.

يعد اختبار الكوميت –التفريد الكهربي للخلايا المنفردة- طريقة بسيطة لقياس الكسور في خيوط الحامض النووي –ألدنا- في خلايا الكائنات حقيقية الأنوية. و لهذا الاختبار تطبيقات متعددة فى الكشف عن مختلف المؤثرات الكيميائية و الفيزيائية من حيث قدرتها على إحداث السمية الوراثية، فضلا عن استخدامه فى رصد التلوث البيئي بالمواد ذات السمية الوراثية. و تهدف الدراسة الحالية إلى تقييم التأثيرات السمية الوراثية لحد المبيدات البيرثريدية المخلقة –سيبر مثرين- و هو احد المبيدات المستخدمة فى مصر على نطاق واسع في كل من برامج مكافحة الآفات الزراعية و الصحة العامة. حيث تم معاملة ذكور الفئران عن طريق الفم بجرعة واحدة من المستحضر التجاري للسيبر مثرين –توازى جزء من ثلاثين أو عشر أو خمس الجرعة القاتلة النصفية – ثم ذبحت الحيوانات بعد المعاملة بيوم أو سبعة او اربعة عشر يوما. و تم إعداد معلق من الخلايا المنفردة للكبد و أجراء اختبار الكوميت و الذي أوضح حدوث اضرار بالغة بالحامض النووى. حيث لوحظ بصفة عامة أن كافة المعاملات بالمبيد قد أدت إلى حدوث اضرار معنوية احصائيا بالحامض النووى –الدنا- و نخلص الى ان التعريض لمبيد السيبر مثرين قد يتسبب في إحداث اضرار بالحامض النووي –ألدنا- في حالة خلايا كبد الفئران، و تتناسب معدلات الضرر تناسبا طرديا مع مستويات الجرعة المستخدمة وذلك مقارنة بالكنترول. و من جهة أخرى فقد لوحظ أن تلك التأثيرات تتناقص مع مرور الوقت عقب المعاملة. و تشير نتائج هذا العمل إلى أن اختبار الكوميت يعتبر طريقة مناسبة و حساسة لقياس و تقييم السمية الوراثية للمبيدات مع التأكيد على أهمية استخدام اختبارات متنوعة لتحديد القدرة الطفرة للمبيدات.

يعنى هذا البحث بالتأثير المجمع لمبيد الثيبرمثرين و اشعاع ليزر الدايوود ذو الطول الموجى 650 نانومتر. تم رصد مقدار التلف فى الحمض النووى - الدنا- بعد التعرض لمعالجات مجمعة مختلفة من المبيد و ليزر الدايوود. ولقد تبين أن الجرعات المجمعة من المبيد و أشعاع الليزر الدايوود لها تأثيرات عالية المعنوية سواء للجرعات المنخفضة من المبيد و منخفضة المستوى من اشعاع الليزر الدايوود أو للجرعات العالية و مرتفعة المستوى من اشعاع ليزر الدايوود. من الممكن أن يحدث التأثير المجمع من خلال آلية متزايدة. و يمكن أن يستخدم مثل هذا التعرض المجمع كمعامل للمخاطر البيئية. و لا يمكن فى مثل هذه الحالات استبعاد حدوث تفاعلا جانبيا بين المبيد و ليزر الدايوود مما يستلزم حفظ المبيدات فى أوعية قاتمة. و بينت الدراسة الحاجة الماسة لمعاملات رصد بيولوجية للأفراد المعرضين بحكم المهنة لمزيج من العوامل و الملوثات البيئية المختلفة ذلك للرصد المبكر للمؤشرات الوراثية لتزايد تلف الخلايا الجسمية.

اشتملت الدراسةعلى دراسة التأثير على قياسات الدم فى الفئران البيضاء و أوضحت النتائج أنه عند المعاملة ب LC5 لذكور الفئران البيضاء حقنا تحت الجلد و كذلك دراسة تركيز الهيموجلوبين و الكرياتين و عدد خلايا الدم الحمراء و البيضاء, كذلك اشتملت الدراسة على دراسة اختفاء و توزيع مبيد الميثوميل بأستخدام جهاز الكروماتوجرافى السائل ذو الكفاءة العالية و ذلك فى البزاقات اللأرضية و الأنسجة المختلفة من ذكور الفئران البيضاء اشتملت على الفص الأمامى و الفص الخلفى للمخ و كذلك القلب و الكبد و الكلى. ومن نتائج الدراسة وجد أنه عند تقدير كميات متبقيات مبيد الميثوميل معبرا عنه بألنانو جرام من النسيج فى البزاقات الأرضية لم تظهر نتائج معنوية بعد 48 ساعة على تركيزات مختلفة باستخدام الطريقتين وهما التطبيق السطحى والطعم السام لمبيد الميثوميل.