رسالة دكتوراة
[الإجمالى: 517 ]
|
السيد طه محمد احمد البرعى،
2022
Download
_______________________________________________________________________________________________
• رسالة دكتوراه: قسم الاقتصاد الزراعي - كلية الزراعة - جامعة أسيوط – عام 2022.
_______________________________________________________________________________________________
استهدفت الدراسة تحديد أبعاد الفجوة الغذائية لمحصول القمح في مصر, وبينت النتائج أن معامل الأمن الغذائي للقمح بلغ حوالي 0,34, وهو قيمة أقل من الواحد الصحيح مما يعكس إنخفاض حالة الأمن الغذائي منه, كما تبين أن إنخفاض كمية الإنتاج المحلي من القمح بنسبة 1% يؤدي إلي زيادة الفجوة الغذائية من القمح بنسبة 1,04%, في حين أن زيادة كل من عدد السكان, ومتوسط نصيب الفرد من استهلاك القمح بنسبة 1% تؤدي إلي زيادة الفجوة الغذائية من القمح بنسبة 1,33%, 1,79% علي الترتيب, مما يتفق مع المنطق الاقتصادي, وقد أوصت الدراسة بضرورة إحداث تراكم للمخزون الاستراتيجي للقمح يكفي للاستهلاك المحلي لمدة 6 شهور وفقاً لاعتبارات الأمن الغذائي.
_______________________________________________________________________________________________
|
سناء حسن،
2021
Download
في هذه الدراسة تم دراسة مدي إمكانية استخدام مستخلص مائي من قشور الرمان كمخثر طبيعي جديد بديل للشبة لمعالجة مياه مخلفات تصنيع الجبن بمصانع الالبان.
وقد اثبتت النتائج ما يلي:
1. كانت الظروف المثلى لاستخلاص المواد الفعالة التي تدخل في عملية التخثر باستخدام الماء كمذيب صديق للبيئة على النحو التالي:
• نسبة الماء / المادة الصلبة تساوي 1 جم / 10 مل من الماء.
• حجم حبيبات مسحوق قشور الرمان الأمثل هو 0.063 مم.
• درجة حرارة الاستخلاص المثلي 60 درجة مئوية لمدة 100 دقيقة.
• سرعة التقليب المثلي هي 400 دورة في الدقيقة.
في هذه الظروف كان معدل الاستخلاص 101 ملجم / جم من قشر الرمان المجفف.
2. عند استخدام المستخلص المائي لقشور الرمان كمخثر في معالجة المياه العادمة الناتجة من تصنيع الجبن (كحالة للدراسة وكمثال على مياه الصرف الصناعي لمصانع الأغذية) كانت الظروف المثلى لعملية التخثر كما يلي:
• 1400 جزء في المليون من المستخلص إلى كل لتر من مخلفات الجبن.
• الرقم الهيدروجيني للمياه المعالجة 7 وهو نفس قيمة الرقم الهيدروجيني الاصلي للمياه العادمة.
• تم تقليب خليط المياه العادمة و المستخلص لمدة 30 دقيقة بمعدل 60 دورة في الدقيقة.
• وقت الترسيب الأمثل كان 50 دقيقة.
في هذه الظروف المثلى ، كانت نسبة كفاءة إزالة المواد الصلبة العالقة بنسبة 99.5?
3. عند معالجة نفس المياه العادمة باستخدام الشبة كمخثر وذلك للمقارنة، كانت الظروف المثلى كما يلي:
• جرعة الشبة 8000 جزء في المليون.
• يجب تعديل قيمة الرقم الهيدروجيني لمياه الصرف الصحي المعالجة إلى 10.
في هذه الظروف المثلى ، كانت كفاءة إزالة المواد الصلبة العالقة 80? فقط.
4. كان النشاط المضاد للميكروبات لمستخلص قشور الرمان افضل من محلول الشبة في تثبيط نمو البكتيريا القولونية.
5. تمت دراسة الخواص الميكانيكية للحمأة المنتجة عند استخدام المستخلص محل الدراسة ومقارنتها بتلك الناتجة من استخدام الشبة وقد أظهرت النتائج أن الحمأة الناتجة عند استخدام مادة التخثر الطبيعية أقل تكسيرًا وبالتالي لديها ميول أقل للتجمع في الأنابيب ومشاكل انسداد أقل.
|
شيماء على المحلاوى،
2020
Download
_______________________________________________________________________________________________
• رسالة دكتوراه: قسم الاقتصاد الزراعي - كلية الزراعة - جامعة القاهرة – عام 2020.
_______________________________________________________________________________________________
تعد مشكلة الغذاء من أهم القضايا الاستراتيجية التي تحظى بعناية خاصة علي كافة المستويات . لما لها أبعاد سياسية واجتماعية و اقتصادية. ولذلك استهدفت الدراسة التعرف علي الامن الغذائي للفرد في مصر , والوقوف على أهم معوقات الطلب علي هذه المنتجات واثرها علي الامن الغذائي و تحديد العوامل المؤثرة على إنتاج واستهلاك في سلع الاستراتيجية .
وقد اشتملت الدراسة علي اربع أبواب , تناول الباب الأول منها علاوة علي المقدمة التي تضم أهمية الدراسة , والمشكلة , والهدف , ومصادر البيانات , بالإضافة إلي الطريقة البحثية , وقد تناول هذا الباب الإطار النظري والاستعراض المرجعي لدراسات ذات الصلة بموضوع الدراسة حيث تم تقسيم هذه الدراسات السابقة إلى دراسات أهتمت بالسلع الغذائية , ثانياً دراسات متعلقة بالحبوب , ثالثه دراسات متعلقة بالخضر والفاكهة , رابعه كانت عن دراسات متعلقة بالإنتاج الحيواني , خامسه كانت عن دراسات متعلقة بالسلع المصنعة.
أما الباب الثاني فقد تناول الوضع الراهن للطاقة الإنتاجية والاستهلاكية والفجوة الغذائية للمجموعات السلعة الزراعية الرئيسية في مصر ويتضمن ثلاث فصول, تناول الأول منها الطاقة الإنتاجية للسلع الغذائية لاهم السلع الغذائية , و الثاني الطاقة الاستهلاكية للسلع الغذائية في مصر, والثالث الفجوة الغذائية ونسبة الاكتفاء الذاتي للسلع الغذائية الرئيسية.
وتناول الباب الثالث الميزان الغذائي ومعاملات الامن الغذائي للمجموعات الغذائية الرئيسية في جمهورية مصر العربية ثلاثة فصول حيث يتناول الفصل الأول لميزان الغذائي للمجموعات الغذائية الرئيسية في مصر, والثاني معاملات الامن الغذائي للمجموعات الغذائية الرئيسية والعوامل المحددة لها, والثالث التنبؤ بالإنتاج والاستهلاك لمجموعات الغذائية الرئيسية في مصر.
أما الباب الرابع والأخير فقد تناول مشروعات الامن الغذائي في مصر ويتضمن فصلين حيث يتناول الفصل الاول مشروعات الامن الغذائي في جمهورية مصر العربية , والثاني انعكاسات ثورة يناير 2011 وأثرها علي مشروعات الأمن الغذائي باستخدام المتغيرات الصورية.
كما تضمنت الدراسة الملخص والنتائج باللغتين العربية والانجليزية , والتوصيات , والمراجع باللغة العربية والانجليزية والملاحق , وقد أوضحت الدراسة مؤشرات الامن الغذائي والعوامل المؤثرة علي الامن الغذائي وذلك من خلال تقدير حجم الفجوة الغذائية ومتوسط نصيب الفرد ونسبه الاكتفاء الذاتي والاستهلاك المحلي اليومي وفترة كفاية الإنتاج للاستهلاك باليوم والمخزون الاستراتيجي ومعامل الامن الغذائي معاملات الامن الغذائي للمجموعات الغذائية الرئيسية والعوامل المحددة لها والتنبؤ بالإنتاج والاستهلاك لمجموعات الغذائية الرئيسية في مصرو انعكاسات ثورة يناير 2011 وأثرها علي مشروعات الأمن الغذائي.
_______________________________________________________________________________________________
|
ايمان يوسف،
2020
Download
يعد الإنتاج الحيوي لحمض اللاكتيك باستخدام الكائنات الحية الدقيقة من العمليات الطبيعية الواعدة ، خاصةً إنتاج حمض اللاكتيك من المخلفات الصناعية مثل مخلفات صناعة منتجات الألبان وكذلك المولاس الذي ينتج عن عملية تصنيع السكر. كان الهدف من العمل الحالي هو إنتاج حمض اللاكتيك باستخدام سلالات مختلفة معرفة مسبقا من بكتيريا حمض اللاكتيك، وعزل بكتيريا حمض اللاكتيك من الشرش المالح قادرة على النمو على التركيز العالي من الملح وتحسين إنتاج حمض اللاكتيك بواسطة السلالات التي تم الحصول عليها باستخدام تقنية الكبسلة في عملية تخمير الدُفعات المتكررة (شبه المستمرة). لذلك تمت دراسة العوامل المؤثرة على إنتاج حمض اللاكتيك أثناء عملية التخمير للشرش المالح و الشرش المفلتر و مخلوط منهما باستخدام سلالات مختلفة من بكتيريا حمض اللاكتيك المعرفة مسبقا. و كانت الظروف المثلى لإنتاج حمض اللاكتيك هي خليط من الشرش المالح و الشرش المفلتر (1: 1) يحتوي على 5? سكر ، 3? ملح و 0.5? كربونات كالسيوم أثناء التخمير بدون رج على 37 درجة مئوية و تم الحصول على 27-38 جم / لتر بكفاءة تراوحت بين 60-80 ?. حيث كانت أكثر السلالات كفاءة هي L. casei و L. rhamnosus B-445.و قد تم عزل 74 عزلة من الشرش المالح ثم تم اختبار قدرتها على إنتاج حمض اللاكتيك. وبدراسة خصائصها المورفولوجية والفسيولوجية والبيوكميائية ودراستها وراثيا تم تعريف أكفأ تسع عزلات في الإنتاج كالتالي: Enterococcus faecalis-30 ، Enterococcus faecium-57 ، ثلاث سلالات (Enterococcus faecalis–53، 54 و 58)، ثلاث سلالات (Enterococcus faecalis–48، 51 و (65 و . Enterococcus hirae-68 و بدراسة تأثير تركيز السكر على الإنتاج (5 إلى 20 ?) من المولاس وجد أن تركيز السكر 5 ? هو الأفضل في الإنتاج يليه 10 ? سكر. بعد ذلك تم كبسلة سلالات Enterococcus faecalis-58, Enterococcus hirae-68 وخليط منهما وكذلك سلالة L. casei كسلالة مرجعية باستخدام ألجينات الصوديوم 2 ?. وتم استخدام نظام الدفعات المتكررة لإنتاج حمض اللاكتيك بواسطة السلالات المكبسلة تحت الظروف المثلى. و قد أظهرت النتائج المتحصل عليها أن أفضل سلالة بكتيرية هي Enterococcus faecalis-58 والتي أعطت أقصى كمية وإنتاجية من حمض اللاكتيك بلغ 36.95 جم / لتر و 81 ? على التوالي بعد 36 ساعة من التحضين باستخدام تركيز 5 ? سكر. و قد أظهرت الخلايا المكبسلة بواسطة الجينات الصوديوم قوة ميكانيكية جيدة أثناء إعادة تخميرها، كما أمكن إعادة استخدامها لمدة أكثر من 126 يوم.
الكلمات الدالة: بكتيريا حمض اللاكتيك، الشرش المفلتر، الشرش المالح ، المولاس، تخمير الدفعة الواحدة والدفعات المتكررة، الكبسلة.
|
وفاء امين،
2020
Download
خلصت النتائج المتحصل عليها أن المستخلصات الإيثانولية لقشور و قلف فاكهة الرمان تحتوي على
كميات عالية من المركبات النشطة بيولوجيًا بالإضافة إلى نشاطها المضاد للأكسدة و المضاد للميكروبات
للعديد من السلالات المسببة للأمراض . ويمكن إستخدامها كمواد حافظة طبيعية للمنتجات الغذائية. كما أكدت
النتائج أن إضافة تلك المستخلصات مع مغلفات وأفلام البكتين القابلة للأكل تحسن من خواصه و يمكن
إعتباره فيلمًا نشطًا قابلاً للأكل ذو خصائص مضادة للأكسدة ومضادة للميكروبات. و إستنادًا إلى النتائج التي
توصلنا إليها ، أمكن دمج مستخلص قشور الرمان إلى مغلفات البكتين القابلة للأكل و تغطية قطع التفاح و
المانجو الطازجة المجهزة و إطالة فترة صلاحيتها حتى 12 يوم من التخزين على درجة حرارة ° 7 م .
|
نرمين نصر محمود،
2020
Download
_______________________________________________________________________________________________
• رسالة دكتوراه: قسم الاقتصاد الزراعي - كلية الزراعة - جامعة الفيوم – عام 2020.
_______________________________________________________________________________________________
تعتبر الموارد المائية هي العامل المحدد الرئيس للإنتاج الزراعي في الوطن العربي بصفة عامة ومصر بصفة خاصة حاليًا ومستقبلًا. فقد زادت الاحتياجات المائية بشكل كبير، مع ثبات كمية المورد المائي الأساسي في مصر عند 55.5 مليار م3، والمتمثل في نهر النيل، حيث بلغت كمية الاحتياجات المائية حوالي 76.25 مليار م3، بمقدار عجز يبلغ حوالي 20.75 مليار م3. وتظهر مشكلة الدراسة في تزايد الفجوة بين العرض الطلب على المياه ومع الزيادة السكانية وزيادة الاحتياجات المائية، مما يؤدي إلى انخفاض نصيب الفرد من المياه العذبة حيث بلغ حوالي 764.79 م3 للفرد، وهو أقل من مستوى الفقر المائي والمقدر بنحو 1000م3 للفرد. وأدى ذلك إلى ضرورة دراسة الطرق المثلى لإدارة المياه واستخدامها بكفاءة أعلى.
واستهدفت الدراسة تحليل أثر المياه الافتراضية على الميزان التجاري الزراعي المصري، وذلك من خلال عدة أهداف فرعية.
وتضمنت الدراسة أربعة أبواب رئيسية بالإضافة إلى المقدمة التي تتضمن مشكلة الدراسة وأهدافها ومصادر البيانات والطريقة البحثية، بجانب الملخص باللغة العربية والإنجليزية والمراجع العربية والأجنبية والمستخلص والتوصيات والملاحق.
وتم تقسيم المحاصيل بالميزان التجاري الزراعي إلى ثلاث فئات طبقًا لمحتواها من المياه الافتراضية، وهي المحاصيل عالية المحتوى، وهي التي يزيد محتواها عن 2000 م3 للطن، والمحاصيل متوسطة المحتوى، والتي يتراوح محتواها بين 1000 – 2000 م3 للطن، ومحاصيل منخفضة المحتوى، وهي التي يقل محتواها عن 1000 م3 للطن.
كما تم استخدام بعض المؤشرات مثل: معامل جيني - هيرشمان Gini-Hirschman Coefficient للتركز السلعي، ومؤشر كثافة المياه Water Intensity Indicator. وتم استخدام نموذج تحليل المسار Path Analysis Model، واختباري عدم التماثل والسببية Asymmetry and causality tests باستخدام منهجية الانحدار الذاتي ذو الابطاء الموزع غير الخطي Non Linear Autoregressive Distributed Lag (NARDL)، لقياس أثر أهم العوامل على كل من كمية الصادرات والواردات، وكمية المياه الافتراضية المصدرة والمستوردة. وتم استخدام أسلوبي البرمجة الخطية Linear Programming والبرمجة بالأهداف Goal Programming Model للوصول إلى السيناريوهات المثلى لكل من هيكل الصادرات، والواردات، والميزان التجاري، بما يحقق استخدام ذي كفاءة أعلى للمياه وعائد اقتصادي أفضل.
واختتمت الدراسة ببعض التوصيات المقترحة، ثم ملخص لأهم النتائج التي توصلت إليها، يليها الملاحق، وأهم المراجع التي استخدمت لتخدم هدف البحث.
_______________________________________________________________________________________________
|
عمرو على الشافعى،
2020
Download
_______________________________________________________________________________________________
• رسالة دكتوراه: قسم الاقتصاد الزراعي - كلية الزراعة - جامعة دمنهور – عام 2020.
_______________________________________________________________________________________________
تتمثل مشكلة الدراسة فى وجود فروق تسويقية كبيرة بين الاسعار التي يحصل عليها المنتج مقابل تكاليف الإنتاج وما يدفعه المستهلك من اسعار لنفس المنتج عند شرائها
وفي ضوء المشكلة البحثية فإنه يمكن بيان موجز لأهداف هذه الرسالة وهى:
تطور كميات وأسعار أهم محاصيل الخضر والفاكهة بسوق النزهة خلال الفترة (2009-2018)
-دراسة موسمية أسعار المحاصيل موضع الدراسة بسوق النزهة خلال الفترة (2009-2018)
-التعرف علي الهوامش التسويقية خلال مختلف مراحل المسلك التسويقي ، والتعرف علي كيفية توزيع جنيه المستهلك خلال الفترة (2009-2018)
-تقدير الكفاءة التسويقية لأهم محاصيل الخضر والفاكهة بسوق النزهة خلال الفترة (2009-2018)
-التعرف علي المشاكل التي يتعرض لها المزارع عند تسويقه لهذه المحاصيل وترتيبها من حيث أهميتها النسبية للمنتج حتي يمكن التغلب عليها ومحاولة إيجاد السبل المناسبة لحلها.
-التعرف علي صافي عائد كل من المزارع، وتاجر الجملة، وتاجر التجزئة لوحدة الوزن.
ولقياس العدالة التوزيعية بالسوق باستخدام منحنى لورنز لكل من البرتقال، العنب، الطماطم والبطاطس، يلاحظ من الشكل الاول ان المساحة المحصورة بين منحنى لورنز للبرتقال وخط التوزيع المثالي اكبر من نظيرتها في العنب، وبتقدير معامل جيني لكل منهما لقياس نسبة التركيز وجد انها بلغت في البرتقال 24.7% وفي العنب 31.2% ومن ثم يتضح من مقارنة الوضع التسويقي التنافسي في سوق النزهة لكل من البرتقال والعنب يميل الى احتكار القلة .و بلغت نسبة التركيز للطماطم 39.5%، وللبطاطس 56.9% ومن ثم يتضح ان التوزيع المثالي يكون بدرجة اكبر في البطاطس بالمقارنة بالطماطم.
ولمعظمة الدخل من تسويق الخضر والفاكهة بالسوقين تم تقدير الوضع التسويقي الحالي والمتوقع عند تطبيق التفرقة السعرية في سوقي الجملة للخضر والفاكهة بالعبور والنزهة لمحاصيل الدراسة ووجد الكمية المسوقة من العنب في سوق النزهة يجب ان تزيد بنحو 8.4% عن الوضع الحالي، وان تلك الزيادة تنقص من الكمية المسوقة بسوق العبور ، في حين ان الكمية المسوقة من البرتقال والطماطم والبطاطس في سوق العبور يجب ان تتزايد بنسبة 4.4%، 6%، 5%، عن الوضع الحالي ، على ان يتم نقص تلك الكمية ليتم تسويقها في سوق النزهة حتى يمكن تحقيق اقصى ربحية.
وبدراسة الاهمية النسبية للفاقد التسويقى لمحاصيل عينة الدراسة وجد ان الفاقد الانتاجي اكبر من الفاقد التسويقي في محاصيل البرتقال والعنب والبطاطس اما في محصول الطماطم فكان الفاقد التسويقي اكبر من الفاقد الانتاجي حيث بلغ حوالي 46% فاقد انتاجي و 54% فاقد تسويقي
وكانت الحشرات والافات هي اكبر مسببات الفاقد الانتاجي حيث بلغت حوالي 69%للبرتقال و 56% للعنب و 58% للطماطم و 47%للبطاطس
وبدراسة الأثر الاقتصادى لتقدير الفاقد للحاصلات البستانية وجد انه بالنسبة للبرتقال قدرت الخسارة التى تتحملها الدولة بحوالي 79,2 مليون جنيه ، وقدر الفاقد فى كمية المياه حوالى 144 مليون متر مكعب سنوياً.وبالنسبة للعنب قدرت الخسارة بحوالى 57,5 مليون جنيه، وقدر الفاقد فى كمية المياه على مستوى المحافظة للمحصول حوالى 53 مليون متر مكعب سنويا.وبالنسبة للطماطم والبطاطس قدرت الخسارة التى يتحملها كل من المنتجين و الدولة بحوالى 918 ،85,1 مليون جنيه على الترتيب، وقدر الفاقد فى كمية المياه على مستوى الجمهورية حوالى 350 ، 70,5 مليون متر مكعب سنوياً على الترتيب.
وبدراسة الأهمية النسبية للمشاكل التسويقية لمحاصيل الدراسة وفقاً لأراء المنتجين المسوقين بعينة الدراسة وجد انه بالنسبة للبرتقال فان مشكلة عدم وجود عمالة مدربة للفرز و التدريج كانت اكبر المشاكل التي تواجه المنتجين بنسبة 44% وبالنسبة للعنب والطماطم كانت مشكلة إرتفاع تكاليف الجمع بنسبة 76%، 82% لكل منهما وبالنسبة للبطاطس كانت مشكلة نقص المعلومات السوقية بنسبة 52% من اراء المنتجين
اما بالنسبة للاهمية النسبية للمشاكل التسويقية لمحاصيل الدراسة وفقاً لأراء تجار الجملة فكانت مشكلة عدم اهتمام المزارع بعمليات الفرز والتدريج ونقص المعلومات السوقية اكبر المشاكل التي تواجه التجار بنسبة 44% وبالنسبة للعنب كانت مشكلة عدم توفر البنية التسويقية في الاسواق المحلية بنسبة 44%، وبالنسبة للطماطم والبطاطس فكانت ارتفاع اسعار العبوات والتاخر في عمليات البيع اكبر المشاكل التي تواجه تجار الجملة
وبالنسبة للأهمية النسبية للمشاكل التسويقية وفقاً لأراء تجار التجزئة لأهم الحاصلات البستانية بعينة الدراسة وجد انه بالنسبة للبرتقال والعنب والبطاطس كانت مشكلة احتكار بعض التجار والسماسرة هي اكبر المشاكل التي تواجه تجار التجزءة بنسبة 62% وبالنسبة للطماطم كانت مشكلة عدم اهتمام المزارع بعمليات الفرز والتدريج هي اكبر المشاكل بنسبة 46% من اراء تجار التجزئة.
_______________________________________________________________________________________________
|
محمد حسن الشيخ،
2020
Download
______________________________________________________________________________________________
• رسالة دكتوراه، قسم الاقتصاد الزراعي - كلية الزراعة - جامعة بنها – عام 2020.
_______________________________________________________________________________________________
تُعد هذه الدراسة ذات أهمية كبيرة فى مجال الإنتاج الحيوانى عامة وانتاج اللحوم الحمراء، والأعلاف غير التقليدية بصفة خاصة في مصر، وذلك لمواجهة الاحتياجات الاستهلاكية المحلية المتزايدة من اللحوم الحمراء، والإستغناء التدريجي عن الكميات المستوردة منها، بالإضافة لمواجهة النقص فى الأعلاف التقليدية والتغلب على مشكلة إرتفاع الأسعار وتتزايد تلك الأهمية في ضوء المشكلات الإنتاجية المتعلقة بالأمراض والأوبئة الحيوانية وارتفاع أسعار الأعلاف إلى جانب وجود فجوة علفية حيوانية على المستوى القومى، كما إنها تُساعد في التوصل إلى تحديد وقياس العوامل المؤثرة على إنتاج الأعلاف غير التقليدية وبالتالى بدورها تؤثر على إنتاج اللحوم الحمراء، الأمر الذي يمكن معه الوصول إلى سياسات يمكن أن تؤدي إلى النهوض بالطاقة الإنتاجية من اللحوم الحمراء وسد الفجوة العلفية الحيوانية، كما تظهر الدراسة دور الأعلاف غير التقليدية في زيادة إنتاج اللحوم الحمراء من ناحية واستخدام المخلفات وأعادة تدويرها للمحافظة على البيئة من التلوث من ناحية أخرى, لذا تقتضى الضرورة إجراء هذه الدراسة لبيان الأهمية الاقتصادية للأعلاف غير التقليدية في جمهورية مصر العربية ودورها في إثراء التنمية الاقتصادية للثروة الحيوانية في مصر. وتتمثل مشكلة الدراسة في عجز الطاقة الإنتاجية من الموارد العلفية للحيوانات المزرعية فى الزراعة المصرية عن تغطية الإحتياجات الحيوانية لتلك الموارد، ويقدر هذا العجز فى الغذاء للحيوانات المجترة بحوالى 4.2 مليون طن من المواد الغذائية المهضومة وتمثل الأعلاف الجانب الأكبر فى تكلفة الإنتاج الحيوانى في مصر على تلبية احتياجات الطلب المتزايد عليه نتيجة زيادة السكان وزيادة مستوى المعيشة من جهة وزيادة الوعي الغذائي الصحي من جهة أخرى بالرغم مـن زيادة الكميات المنتجة منه، خاصة فى ظل تراجع نصيب الفرد من حوالى 11 كجم/سنة عام 2000 إلى حوالى 9 كجم/ سنة عام 2017، ومع وجود فجوة دائمة فى إنتاج اللحوم الحمرا بلغت حوالى -618 ألف طن، الأمر الذي أدى إلى زيادة الاعتماد على الواردات الغذائية من المنتجات الحيوانية عامةً ومنتجات اللحوم الحمراء من 1.1 مليار جنيه عام 2003 إلى حوالى 25 مليار جنيه عام 2017، خاصة بعد تحرير سعر الصرف للوفاء بالاحتياجات الضرورية منها، وقد ترتب على ذلك ارتفاع مستوى أسعار اللحوم الحمراء بما لا يتناسب مع مستويات الدخول مما يُشكل عبءً إضافياً على ميزانية الأسرة خاصةً الجزء المخصص للإنفاق على اللحوم الحمراء فى مصر، هذا بالإضافة إلى عزوف كثير من المنتجين عن العمل في مجال تربية الحيوانات لعدة أسباب منها ارتفاع أسعار الأعلاف وأجور العمال مع وجود عجز في كميات تلك الأعلاف حيث بلغ حجم الفجوة العلفية الحيوانية نحو 12,8 مليون طن علف مصنع فى نفس العام، وتزداد حدة هذه المشكلة نظرا لما تعانيه مصر من نقص في مواد العلف الحيواني بالإضافة إلى وجود إهدار في النواتج والمخلفات الثانوية الزراعية لبعض الحاصلات الحقلية والتي يتم التخلص منها بطرق سلبية، وبذلك يتم التعامل مع تلك النواتج على أنها عبئاً يجب التخلص منه وليست مورداً اقتصادياً وبيئياً هاماً، لذلك لابد من الاستفادة الكاملة منها عن طريق الاستغلال والتدوير الأمثل في صناعة الأعلاف غير التقليدية، وخاصة مع الزيادة المستمرة في إنتاج هذه المخلفات مع وجود فجوة وعجز في كميات الأعلاف الحيوانية.
______________________________________________________________________________________________
|
مها بسطاوى احمد،
2019
Download
_______________________________________________________________________________________________
• رسالة دكتوراه، جامعة الفيوم -كلية الزراعة- قسم الاقتصاد الزراعي – عام 2019.
_______________________________________________________________________________________________
يتبلور الهدف الرئيسي من الدراسة في محاولة معظمة العائد من إنتاج محاصيل الحبوب من خلال الإستخدام الأمثل للموارد المتاحة (المياه- الأرض-رأس المال ) وتطور المؤشرات الانتاجية. كما تهدف الدراسة إلي دراسة حجم الفجوة الغذائية ونسبة الاكتفاء الذاتى لاهم محاصيل الحبوب ، واستخدام مقاييس الكفاءة الاقتصاديه للوصول لاعلى عائد لمحصول القمح والارز .
اشتملت الدراسة على أربع أبواب رئيسية بالإضافة إلي المراجع والملاحق وملخص باللغة العربية وملخص باللغة الإنجليزية، تناول الباب الأول الاستعراض المرجعي للدراسات السابقة والإطار النظري.
بينما تناول الباب الثاني الوضع الراهن لاقتصاديات انتاج محاصيل الحبوب في مصر من خلال ثلاث فصول ، الفصل الاول تناول انتاج واستهلاك محاصيل الحبوب ، ثم تناول الفصل الثانى والثالث الوضع الراهن لمحصول القمح والارز من خلال المساحة والانتاج والانتاجية وتطور الانتاج الكلى ودراسة التكاليف وصافى العائد والسعر المزرعى للمحصولين ودراسة حجم الفجوة الغذائية ، ونسبة الاكتفاء الذاتى ، ومتوسط نصيب الفرد من الاستهلاك ، وبعد ذلك يتناول الباب الثالث المؤشرات الانتاجية المؤثرة على انتاج محصولى القمح والارز من خلال ثلاث فصول ، يتناول الفصل الاول المؤشرات الانتاجية لمحصول القمح على مستوى المحافظات ، والتوزيع الجغرافى لاهم أصناف القمح من حيث المساحة المزروعة ، وكذلك دراسة كفاءة الرى لمحصول القمح ، من خلال درسة كميات المياه المستخدمة فى زراعة القمح ، والاهمية النسبية لكمية المياه المستخدمة فى زراعة القمح ، وتناول الفصل الثانى المؤشرات الانتاجية لمحصول الأرز كما فى القمح ولكن قمنا بدراسة التوزيع الجغرافى لاصناف الارز طويلة المكث فى التربة وقصيرة المكث فى التربة ، وايضا دراسة كميات المياه المستخدمة فى زراعة الارز ، وتناول الفصل الثالث التجارة الخارجية لمحصولى القمح ، حيث تناول الطاقة الاستيرادية والتوزيع الجغرافى للواردات لمحصول القمح ، والطاقة التصديرية لمحصول الارز والتوزيع الجغرافى لصادرات الارز ، وتناول الباب الرابع عينة الدراسة الميدانية وذلك من خلال استمارة استبيان لمحصولي القمح والارز لتقدير دوال الانتاج والتكاليف فى محافظات الشرقية والبحيرة والدقهلية وكفر الشيخ لتقدير كفاءة الموارد الأقتصادية الزراعية لإنتاج محصولى القمح والأرز، وتناول الباب الخامس قياس الكفاءة الاقتصادية لإنتاج محصولى القمح والارز لكل مركز على حدة، عن طريق تقدير كفاءة إستخدام الموارد الاقتصادية المتاحة وذلك لترشيد استخدام هذه الموارد، وخفض تكاليف الإنتاج، والإهتمام بزيادة الإنتاج. وذلك من خلال المقارنة بين الكميات المستخدمة الفعلية والمثلى والتى تحقق الكفاءة التقنية والاقتصادية مما يؤدى إلى زيادة كفاءة استخدام الموارد وبالتالى زيادة الإنتاج والأرباح للمزارعين.
_______________________________________________________________________________________________
|
عزة بكري حمزة،
2019
Download
تهدف هذه الدراسة الي دراسة تأثير التداخل بين بعض العناصر الغذائية باستخدام اللبن الكامل الدسم والكبد البقري وكذلك عصير الطماطم, حيث يحتوي كلا منهم علي العديد من المعادن مثل )الحديد الكالسيوم) والفيتامينات مثل فيتامين ج والمضاد الحيوي ) الفلوموكس (وتأثير هذا التفاعل علي وظائف الكلي ووظائف الكبد ومستوي سكر الدم وكذلك الخصائص النسيجية للكبد والكلي في الفئران حيث تم تقسيم فئران إلي خمس مجموعات وهي :- المجموعة الأولي تمثل المجموعة الضابطة السالبة والمجموعة الثانية تمثل المجموعة الضابطة الموجبة) مجموعة الفلوموكس( وباقي المجموعات تم تغذية الفئران علي الوجبة الاساسية مضافة اليها فلوموكس (المضاد الحيوي) ومضاف اليها اللبن الكامل الدسم والكبد البقري وكذلك عصير الطماطم بنسبة 10% . وفى نهاية التجربة تم حساب الوزن المكتسب والطعام المأخوذ ومدي الاستفادة من الغذاء وتم تقدير كلا من مستوى الجلوكوز فى الدم وتقدير وظائف الكلى)الكرياتيين واليوريا ( ووظائف الكبد AST )وALT ) .من النتائج لوحظ ان مسحوق اللبن كامل الدسم يحتوي علي نسبة أعلي من البروتين والدهون والرماد بينما الطماطم تحتوي علي نسبة أعلي من الكربوهيدرات والالياف بينما الكبد البقري يحتوي علي 7,8 ملجم من الحديد 25 ملجم من فيتامين ج أقل في محتويها من الكالسيوم بينما كان اللبن أعلي في محتواه من الكالسيوم 930 ملجم وأقل في نسبة الحديد 4. ملجم وخالي من فيتامين ج .لوحظ وجود انخفاض معنوي في الوزن المكتسب للفئران في المجموعة الضابطة الموجبة بينما وجود ارتفاع معنوي في المجموعة التي تم تغذيتها علي الكبد البقري وعصير الطماطم .لا يوجد اختلاف معنوي في وزن كلا من (الكبد – الكلي – الطحال )عند المقارنة بكل من المجموعة الضابطة السالبة والموجبة .لوحظ وجود اختلاف معنوي بين المجموعة الرابعة والخامسة عن باقي المجموعات بالنسبة لإنزيمات الكبد .لوحظ من النتائج عدم وجود اختلاف معنوي بين المجموعة الرابعة والخامسة في مستوي اليوريا .
الكلمات الكاشفة :- الكبد البقري – مسحوق اللبن كامل الدسم – الطماطم – التحاليل الكيميائية – الفلوموكس – مضاد حيوي .
|