بحوث وأنشطة تطبيقية
[الإجمالى: 199 ]
|
عفاف سراج الدين علي،
2013
Download
تم دراسة نشاط كل من مضادات الأكسده ومضادات البكتريا فى المستخلص الإيثانولى لفطر عيش الغراب Pleurotus columbinus . واضافة مستخلص الـ P. columbinus بتركيزات مختلفة (0,5 ، 1,0 ، 2,0 جم /كجم جبن قريش) كمادة حافظة طبيعية لدراسة تأثيرها على فترة التخزين ( بداية التخزين، 7 و 21 يوم). تم تقدير كل من نشاط مضادات الأكسدة الكلية، الشوارد الحرة DPPH , الفينولات الكلية, وكذالك مكونات كل من النيتروجين الكلى، النيتروجين الذائب،الرطوبة وقيمة الـpH .تمت دراسة تأثير المضادات الميكروبيه بطريقة disc diffusion assay . اظهر مستخلص الـ P.columbinus (127,89 مجم مكافأ لحمض الأسكوربيك / جم (مستخلص)) وتم تثبيط الشوادرالحرة بنسبة 73,27% DPPH عند (0,5 مجم /مل) وكانت الفينولات الكليه ( 120,29 مجم GAE / جم مستخلص). لقد ثبط مستخلص P.columbinus كلا من Escherichia coli, Bacillus subtilis, Pseudomonas aerouginosa. . وقد وجد أن كل من مضادات الأكسدة الكلية و الشوارد الحرة DPPH و الفينولات الكلية تقل مع زيادة فترة التخزين للجبن القريش المدعمه بتركيزات مختلفة من مستخلص الـ P.columbinusولكن تزيد بزيادة تركيز المستخلص. تنخفض قيمة الـpH بزيادة تركيز المستخلص والعكس مع مكونات النيتروجين الذائب, بينما النيتروجين الكلى ثابت. وقد استنتج بأن الجبن القريش المدعومه بمستخلص الفطر و 0,5 % حمض الأسكوربيك أعطت أعلى تقيم من الجبن الكنترول قبل التخزين وخلال فترة التخزين
|
عفاف سراج الدين علي،
2013
Download
تم دراسة نشاط كل من مضادات الأكسده ومضادات البكتريا فى المستخلص الإيثانولى لفطر عيش الغراب Pleurotus columbinus . واضافة مستخلص الـ P. columbinus بتركيزات مختلفة (0,5 ، 1,0 ، 2,0 جم /كجم جبن قريش) كمادة حافظة طبيعية لدراسة تأثيرها على فترة التخزين ( بداية التخزين، 7 و 21 يوم). تم تقدير كل من نشاط مضادات الأكسدة الكلية، الشوارد الحرة DPPH , الفينولات الكلية, وكذالك مكونات كل من النيتروجين الكلى، النيتروجين الذائب،الرطوبة وقيمة الـpH .تمت دراسة تأثير المضادات الميكروبيه بطريقة disc diffusion assay . اظهر مستخلص الـ P.columbinus (127,89 مجم مكافأ لحمض الأسكوربيك / جم (مستخلص)) وتم تثبيط الشوادرالحرة بنسبة 73,27% DPPH عند (0,5 مجم /مل) وكانت الفينولات الكليه ( 120,29 مجم GAE / جم مستخلص). لقد ثبط مستخلص P.columbinus كلا من Escherichia coli, Bacillus subtilis, Pseudomonas aerouginosa. . وقد وجد أن كل من مضادات الأكسدة الكلية و الشوارد الحرة DPPH و الفينولات الكلية تقل مع زيادة فترة التخزين للجبن القريش المدعمه بتركيزات مختلفة من مستخلص الـ P.columbinusولكن تزيد بزيادة تركيز المستخلص. تنخفض قيمة الـpH بزيادة تركيز المستخلص والعكس مع مكونات النيتروجين الذائب, بينما النيتروجين الكلى ثابت. وقد استنتج بأن الجبن القريش المدعومه بمستخلص الفطر و 0,5 % حمض الأسكوربيك أعطت أعلى تقيم من الجبن الكنترول قبل التخزين وخلال فترة التخزين
|
فاطمة علي مصطفي، شاهندا الآبي، عفاف سراج الدين علي،
2013
Download
بهدف هذا لبحث الي تقييم استخدام مركز المستخلص المائي لقشر الرمان واليوسفي وكذلك اوراق الجوافة والزيتون في انتاج جبن طري غني بمضادات الأكسدة ومضاد للميكروبات وتأثير ذلك علي الخواص الفيزيوكيميائية للجبن اثناء التخزين، حيث تم اضافة مركز المستخلص المائي الي مركز اللبن (Retentate) بنسبة 5% كلا علي حدي. اظهرت النتائج أن المستخلص المائي لقشر الرمان وكذلك الجبن الطري المدعم به نشاط عالي كمضاد للأكسدة اتجاه مركب DPPH و نشاط مضاد لبكتريا Staphylococcus aureusو Escherichia coli، يليه المستخلص المائي لأوراق الجوافة ثم اوراق الزيتون وكذلك الجبن الطري المدعم به بينما لم يظهر المستخلص المائي لقشر اليوسفي والجبن الطري المدعم به اي نشاط مضاد للبكتريا. ازدادت النشاط المضاد للأكسدة للجبن المدعم بالمستخلصات المائية مع التخزين حتي 15 يوم ثم انخفضت بعد ذلك مقارنة بالكنترول ، بينما انخفض النشاط المضاد للأكسدة للجبن المدعم بمستخلص قشر اليوسفي منذ بداية التخزين. اظهرت النتائج ان هنال علاقة قوية بين النشاط المضاد للأكسدة والنشاط المضاد للبكتريا. اظهرت التغيرات البيوكيميائية (قيم الـ pH و الحموضة والبروتين الذائب والتيروسين) للجبن اثناء التخزين ان اضافة المستخلص المائي لقشر الرمان واليوسفي وكذلك اوراق الجوافة والزيتون لا يؤثر سلبا علي نشاط الباديء ، بل يمكن ان يحسن من نشاط البادي مقارنة بالكنترول.
أظهرت نتائج التقييم الحسي إلي تحسن بسيط في مظهر و قوام طعم للجبن المدعم بمستخلص قشر اليوسفي، بينما انخفضت قيم القوام والمظهر معنويا باضافة مستخلص قشر الرمان و اوراق الجوافة. لم تتأثر قيم التقييم الحسي للجبن الناتج باضافة المستخلص المائي لأوراق الزيتون
|
عفاف سراج الدين علي، زينب عبد الغني،
2013
Download
تم دراسة تقييم استبدال دقيق القمح بدقيق القلقاس على بعض خواص اغذية الاطفال .حيث تم استبدال دقيق القمح بنسبة 30,70,100% بدقيق القلقاس مقارنة بعينه control (% دقيق القمح) واظهرت النتائج انخفاض نسبة البروتين وكذلك الدهن ومحتوى الفوسفور نسبيا فى عينات المحتوية على دقيق القلقاس وكذللك ارتفاع نسبة الكاسيوم و البوتاسيوم والالياف .وايضا تحسنت نسبة الاحماض الامينية الاسبارتك والتريوزين وانخفاض فى جلوتاميك والبرولين فى العينات المحتوية على دقيق القلقاس .كما ان استبدال دقيق القمح بدقيق القلقاس فى اغذية الاطفال ليس له تاثير على محتوى حامض اوكساليك ولكن يوجد زيادة نسبيا عن عينة control فى نسبة حامض الفيتك وكذلك (water holding capacity).وبالتالى ممكن استخدام دقيق
القلقاس فى اغذية الاطفال
|
محمد الجمال،
2013
Download
في هذه الدراسة تم تقييم استخدام متبقيات معالجة مياة الشرب في تثبيت النحاس و تقليل اتاحيته في التربة. وبتطبيق تركيزات مختلفة من متبقيات معالجة مياة الشرب (0 ٬ 2 ٬ 8 ٬ 12%) تبين دور هذه المواد في زيادة قدرة التربة على الاحتفاظ بالنحاس (تثبيته) كلما زادت نسبة المتبقيات المستخدمة ٬ وقد تم عمل التجارب على ثلاثة أنواع من التربة القحلة وكانت النتيجة أنه عند أعلى تركيز للمتبقيات المستخدمة (12%) فان تركيز النحاس الغير مرتبط (المتاح) قد انخفض من 10,9 الى 4,2 % في التربة Typic torrifluvent ومن 50,2 الى 21,5 % في التربة Typic calciorthids ومن 78,6 الى 33,3 % في التربة Typic torripsamment , وعلى هذا فانه بزيادة معدل متبقيات معالجة مياة الشرب المستخدمة في التربة الملوثة بالنحاس يزداد تركيز النحاس المرتبط في التربة وبالتالي تقل اتاحيته الحيوية بهذه التربة .
|
أمل أحمد، سناء محفوظ، منال عطوة غنيمي، محمد عطوة غنيمي،
2013
Download
|
سناء محفوظ، شاهندا الآبي، نيفين نايل،
2013
Download
تعتبر حبوب الدخن غذاء آمن لمرضى حساسية الجلوتين (السلياك) وذلك لعدم أحتوائها على الجلوتين . وقد تم دراسة الدور المفيد لحبوب الدخن كوجبات للوقاية من مرض حساسية الجلوتين. أظهرت النتائج أن تغذية الفئران على العليقة القياسية مع حبوب الدخن فقط أعطت أعلى زيادة فى وزن الجسم مقارنة بالمجموعات الأخرى. كانت التغذية على العليقة القياسية مع 10 % جلوتين القمح لها تأثير معنوى على زيادة الوزن النسبى للكبد ونقص فى الوزن النسبى للأمعاء مقارنة بالمجموعات الأخرى. أدت التغذية على العليقة القياسية مع حبوب الدخن و 10 % جلوتين القمح الى عودة الزيادة فى مستوى نشاط إنزيمات الكبد (AST ,ALT , ALP) ومستوى MDA يقارب المستوى الطبيعى بعد أربع أسابيع من تلك المعاملة مقارنة بالتغذية على العليقة القياسية مع 10 % جلوتين القمح فقط . إنخفض معنويا نشاط الإنزيمات المضادة للأكسدة (GR , SOD , CAT) نتيجة للتغذية على العليقة القياسية مع 10 % جلوتين القمح مقارنة بالتغذية على حبوب الدخن مع 10 % جلوتين القمح والتى أدت أيضا الى زيادة معنوية فى نشاط تلك الإنزيمات. مما سبق ينصح بإستخدام حبوب الدخن فى إنتاج أغذية خالية من القمح مثل : الخبز, المكرونة ,الوجبات الخفيفة و أغذية آمنة للأطفال الذين يعانون من مرض الحساسية للجلوتين (السلياك)
|
طارق العفيفي، محمد الشربينى، جيهان المغازي، احمد الشناوي، جليله محمد علي درويش،
2013
Download
غذي مئتان اثنان وخمسون كتكوت (Ross 308) لفترة خمسه وثلاثون يوماً على علائق إحتوت على الأذره المهندسه وراثيا وغير المهندسه. تم إجراء التحاليل المتعلقه بالتركيب الكيماوي والسموم الفطريه. حيث أظهرت التحاليل أن الأحماض الأمينيه للأذره المختبره متجانسه مع محتوها من البروتين الخام. تم تعديل العلائق ذات المحتوى البروتيني المرتفع بإستخدام السليكا. تم تركيب العلائق بحيث كانت كلها متزنه في محتواها من الطاقه والبروتين وتغطي إحتياجات الكتاكيت طبقا لبروتوكول العمل الخاص بسلاله (Ross). يرجع الإختلاف في التركيب الكيميائي بين الأذره المستخدمه في تلك الدراسه الي إختلاف طبيعي بين الأجناس. أظهرت النتائج خلو الذره سواء المهندسه وغير المهندسه من الأفلاتوكسينات. أوضحت نتائج تجربة النمو عدم وجود فروق في مقايس الأداء. عدم وجود فروق في صفات الدم أو التركيب الهستولوجي لكل من الكلى و الكبد بين المجاميع المغذاه على السلالات المهندسه وراثيا وما يقابلها من سلالات غير مهندسه. وعليه فمن الواضح أن الأذره المهندسه وراثيا لم يكن لها تأثير ضارأو غير مقصود على الأداء الإنتاجي لطيور التسمين.
|
طارق العفيفي، عقيلة حمزة، هادي عباس مطاوع، محمد الشربيني،
2013
Download
أجريت تجربه تقييم افضل نسبه إضافه من السورجم منخفض التنينات كمصدر للطاقه في علائق دجاج التسمين محل الأذره الصفراء جزئياً أوكليأ. أجريت التحاليل لمعرفة التركيب الكيماوي والتغذوي للسورجم منخفض التنينات. إستخدم عدد ستمائه وثلاثون كتكوتاً عمر يوم من نوع سلالة Cobb. حيث تم توزيع الكتاكيت على خمس معاملات (عليقه قياسيه و أربع معاملات) إشتملت العلائق التجريبيه على أربع مستويات من السورجم منخفض التنينات وذلك خلال كل مرحله من مراحل النمو الثلاثه(بادي ، نامي وناهي). قسمت كل معامله إلي ثلاث مكررات كل مكرر إحتوى على عدد 42 كتكوتاً والتي وضعت داخل أقفاص. تم تركيب العلائق بحيث كانت كلها متزنه في محتواها من الطاقه والبروتين وتغطي إحتياجات الكتاكيت طبقا لدليل السلاله الخاص بسلاله Cobb . تم تقيم تأثير نسب الإضافه المختلفه لسورجم منخفض التنينات عن طريق أداء النموو صفات الذبيحه.تم حساب الكفاءه الإقتصاديه لإحلال السورجم منخفض التنينات محل الأذره الصفراء. خلال فترة النمو الكليه (بادي، نامي و ناهي) لم يلاحظ أي فارق معنوي من حيث وزن الجسم ، الوزن المكتسب، كمية الغذاء المأكول ومعامل التحويل الغذائي بين الطيور التي تغذت على العليقه القياسيه وتلك المغذاه على علائق إحتوت على سورجم منخفض التنينات حتى مستوى إحلال 100%. لم يكن هناك فروق معنويه في تصافي الذبيحه عند عمر 35 يوماً بين الطيور التي تغذت على العليقه القياسيه وتلك المغذاه على علائق إحتوت على السورجم منخفض التنينات.أوضحت الدراسه الإقتصاديه أن إحلال50% و 25% من الأذره الصفراء بالسورجم أعطى أفضل كفاءه إقتصاديه و أفضل كفاءه إقتصادية نسبيه.وعليه فأن هذه الدراسه أوضحت أنه يمكن إستخدام السورجم منخفض التنينات في علائق دجاج التسمين في كل من مرحلة البادي، النامي و الناهي بشكل اّمن بمعدل إحلال يصل الي 100% محل الأذره الصفراء وذلك برغم إنخفاض محتواه من البروتين والنتائج الحاليه تؤكد نتائج سابقه يظهر فيها أمكانية إحلال السورجم منخفض التنينات جزئياً أوكلياً محل الأذرة الصفراء في علائق دجاج التسمين
|
طارق العفيفي، محمد الشربيني، جيهان المغازي، احمد الشناوي، جليله محمد علي درويش،
2013
Download
كان الهدف من الدراسه هو تقيم التأثير الحادث على كل من أداء النمو، صفات الدم و الحاله الهستولوجيه لكل من الكبد والكلى في طيور التسمين وذلك عند تغذيتها على ثلاث سلالات من الأذره المهندسه وراثيا ومقارنة ذلك بنفس السلالات غيرالمهندسه وراثيا.
غذي مئتان اثنان وخمسون كتكوت (Ross 308) لفترة خمسه وثلاثون يوماً على علائق إحتوت على الأذره المهندسه وراثيا وغير المهندسه. تم إجراء التحاليل المتعلقه بالتركيب الكيماوي والسموم الفطريه. حيث أظهرت التحاليل أن الأحماض الأمينيه للأذره المختبره متجانسه مع محتوها من البروتين الخام. تم تركيب العلائق بحيث كانت كلها متزنه في محتواها من الطاقه والبروتين وتغطي إحتياجات الكتاكيت طبقا لدليل التربية الخاص بسلاله (Ross). يرجع الإختلاف في التركيب الكيميائي بين الأذره المستخدمه في تلك الدراسه الي إختلاف طبيعي بين الأجناس. أظهرت النتائج خلو الذره سواء المهندسه وغير المهندسه من الأفلاتوكسينات. أوضحت نتائج تجربة النمو عدم وجود فروق في مقايس الأداء. عدم وجود فروق في صفات الدم أو التركيب الهستولوجي لكل من الكلى و الكبد بين المجاميع المغذاه على السلالات المهندسه وراثيا وما يقابلها من سلالات غير مهندسه. وعليه فمن الواضح أن الأذره المهندسه وراثيا لم يكن لها تأثير ضارأو غير مقصود على الأداء الإنتاجي لطيور التسمين
|