رسالة ماجستير      [الإجمالى: 14 ]

استخدام نبات الكاسانا في تغذية كتاكيت اللحم واثرة علي نموها في مصر ونيجيريا

صلاح مصيلحي حمزة، 2007

Download

الملخص العربي
" إستخدام نبات الكسافا في تغذية كتاكيت اللحم وأثره علي نموها في مصر ونيجيريا "
تحتل الدواجن مركزا" هاما" كمصدر لإنتاج اللحم في أفريقيا وخاصة في مصر ونيجيريا ، وبدأت صناعة الدواجن وخصوصا" إنتاج اللحم في التطور السريع للحصول علي اكبر عائد اقتصادي بأقل تكلفة ممكنة وفي أقل وقت .
تعتبر الحبوب خاصة الذرة من أهم مصادر الطاقة في علائق الدواجن حيث أن معظم أنواع الذرة المنتجة في مصر تستخدم كغذاء آدمي بحيث لا يتبقى منها فائض لتغذية حيوانات المزرعة مما يجعل الدولة تستورد مالا يقل عن 5 مليون طن سنويا" من الذرة الصفراء من الخارج بأسعار عالية نسبيا".
فكان من الضروري البحث عن مصادر أخري للطاقة تستخدم في تغذية الدواجن كمسحوق درنات الكسافا المجففة الذي يمكن أن يسد جزئيا" هذا النقص لاحتوائه علي نسبة مرتفعة من الكربوهيدرات ، وتعتبر الكسافا من أهم المحاصيل في نيجيريا كمصدر للطاقة وحسب إحصائيات الفاو لعام 2005 م المساحة المزروعة في نيجيريا حوالي 3.35 مليون هكتار و متوسط الانتاج حوالي 41.78 مليون طن.
وتقوم عدة جهات الآن بزراعة نبات الكسافا بكميات قليلة في الأرض الرملية الجديدة في مصر والتي لا تصلح لزراعة الذرة إلا بتكاليف كبيرة هذا وقد أمكن الحصول علي كميات كافية من الدرنات من جنوب مديرية التحرير، وتم إجراء هذه الدراسة في مزرعة كلية الطب البيطري بمشتهر.
تم إجراء الدراسة بهدف الحصول علي أفضل مستوي من مسحوق درنات الكسافا يمكن أن يحل محل الذرة الصفراء في علائق كتاكيت اللحم بدون أي تأثير ضار عليها ، وتم إجراء التجربة علي سلالتين من سلالات إنتاج اللحم وذلك لمعرفة مدي اختلاف استجابة نوع السلالة للتغذية بالكسافا .
عموما ، فانه يمكن تلخيص التجارب والنتائج المتحصل عليها فيما يلي :
1 – تم اجراء عمليات الغسيل و التقطيع لدرنات الكسافا وتجفيفها علي ضوء الشمس المباشر لمدة 14 يوم ثم القيام بطحنها للحصول علي مسحوق درنات الكسافا الجاف.
2 – أجريت التجربة لمعرفة تأثير إحلال درنات الكسافا محل الذرة الصفراء بنســب ( 75.50.25 %) في العلائق (مع مراعاة اتزان العلائق في جميع الاحتياجات الغذائية الأخري للدواجن ) علي القيمة الغذائية لهذه العلائق وإنتاجية كتاكيت اللحم ومعاملات الهضم وصفات الذبيحة وتأثير نوع السلالة (تم استخدام علائق بادئي , ناهي ).
3 – أجريت الدراسة بواسطة تجربتين, التجربة الأولي علي عدد 240 كتكوت من سلالة هبرد كلاسيك ,والتجربة الثانية علي عدد 240 كتكوت من سلالة ايزا 30 ، وقد تم تغذية كل سلالة علي حدة تحت نفس الظروف حيث قسمت كل سلالة إلي أربعة مجموعات .
(1) المجموعة الأولي: غذيت علي العليقة المستخدمة الخاصة بكتاكيت اللحم ( العينة الضابطة ).
(2) المجموعة الثانية:تم إحلال درنات الكسافا محل الذرة الصفراء في العليقة بنسبة 25 %.
(3) المجموعة الثالثة: تم إحلال درنات الكسافا محل الذرة الصفراء في العليقة بنسبة 50 %.
(4) المجموعة الرابعة : تم إحلال درنات الكسافا محل الذرة الصفراء في العليقة بنسبة 75 % .
قسمت كل مجموعة إلى 3 تحت مجموعة كمكررات بكل تحت مجموعة تم تغذية 20 كتكوت مع مراعاة أن العلائق متزنة غذائيا".
4- دلت نتائج الوزن المكتسب والكفاءة التحويلية للبروتين والكفاءة الغذائية أن مسحوق درنات الكسافا يمكن أن يحل محل الذرة الصفراء في العلائق البادئة والناهية لكتاكيت اللحم بنسب 25 ، 50% بدون ضرر عندما تكون العلائق متزنة غذائيا وكانت النتائج مماثلة تقريبا" لمجموعة المقارنة طوال فترة التجربة من عمر أسبوع إلى 42 يوم أما بالنسبة لإحلال الكسافا بنسبة 75 % محل الذرة الصفراء فقد أدت إلى انخفاض ملحوظ في الكفاءة الغذائية والوزن المكتسب رغم أن العلائق كانت متزنة غذائيا" .
5- لا توجد فروق معنوية في معدل النفوق في جميع المعاملات حتى مستوى 75 % في مراحل النمو المختلفة مما يدل على عدم احتمال وجود أي تأثير سام لمسحوق درنات الكسافا الجافة على الكتاكيت في كلا السلالتين .
6-لم يظهر في التجربة اختلاف بين السلالتين ملحوظ في حالة إحلال الكسافا بنسبة 25, 50 ؛ 75 % محل الذرة الصفراء .
7 – لم تتأثر صفات الذبيحة ( التصافي , الأجزاء المأكولة ) بوجود الكسافا في كلا السلالتين وفي جميع المعاملات .
8 – اشتملت التجربتان علي 24 تجربة هضم لتقدير القيم الغذائية للعلائق المستخدمة وقد أثبتت النتائج أن كل المجموعات كانت متقاربة في قيمتها الغذائية ماعدا المجموعة التي تم إحلال الكسافا فيها بنسبة 75% محل الذرة الصفراء في كلا السلالتين كانت القيم الغذائية للعلائق اقل(البروتين الخام،الدهن الخام،الألياف الخام،المادة العضوية).
9 – أجريت الدراسة الاقتصادية وتبين أن نبات الكسافا يكون اقتصاديا" في علائق دجاج إنتاج اللحم حتى نسبة 50% من نسبة الذرة الصفراء في العليقة ، وأن إستخدام مسحوق درنات الكسافا في أعلاف الدواجن يمكن ان يقلل من تكاليف التغذية إذا كان سعر مسحوق درنات الكسافا أقل من سعر الذرة الصفراء.
10- من هنا فنحن نوصي بالعمل علي نشر زراعة نبات الكسافا في الأراضي الرملية في مصر أسوة" بنيجيريا ذلك لأن تكاليف زراعته قليلة نسبيا" بالمقارنة بالذرة ، والعمل علي توفير جميع الخدمات التي تجعل هذا النبات صالحا" كمصدر لأعلاف الدواجن في مصر .


مستوىمعلومات وممارسات المرأة الريفية في مجال التغذية بقرية دار السلام بمحافظة الفيوم وعلاقتها ببعض المتغيرات الاقتصادية والاجتماعية

هبه محمد يوسف طنطاوى، 2007

Download

This study was conducted to evaluate the rural women and their knowledge and practices or behavioral changes based on information and practices. The main objectives of this study were determine levels of nutritional knowledge of rural women, determine levels of nutritional practices of rural women., determine the relationship between the rural woman level of knowledge as a dependent variable and the following (independent variables): age of respondent- educational state of respondent - age of her husband- educational level of her husband- type of work of her husband- type of family- numbers of family members- educational level of family members- monthly income of family- existence of agricultural land holding by the respondent’s family - size of agricultural land holding - size of animals holding - size of poultry holding - number of electrical and domestic devices owned, determine the relationship between the rural women level of practices (as a dependent variable) and the (independent variables) mentioned above, Identifying of sources of nutritional information.
The study was conducted in Dar El-Salam village- Tamia districts. Data were collected from sample housewives who have children in this village through personal interviews using a questionnaire designed. The study covered a sample of (228) housewives who have children the sample size was determined according to Krejicie& Morgan equation. The dates were analyzed assign: chi square test and Pearson correlation coefficient.
The most important findings of the study could be summarized as follows:
• The highest percentage of respondents was found in middle information level (57.9%).
• In the level of respondents practice in nutrition field, the results showed the lowest percentage in high practice level (18 %).
• Relationships were statistically significant between the respondent’s level of knowledge and each of the following some independent variables: educational level of family members, monthly income of family, size of agricultural land holding, size of animals holding, and number of electrical and domestic devices owned.
• Relationships were statistically significant between the respondents level of practices and each of the following some independent variables: educational level of family members, monthly income of family, size of agricultural land holding, size of animals holding, size of poultry holding and number of electrical and domestic appliances
• Dispensary and health clinics are the most important source of information came in the first place between other sources as 96.9% of respondent’s mentioned it. The television comes in the second place, as about 3 quarter of respondents mentioned it (72.4%). The mother in low came in third place as (71.9%) of women mentioned her. The female extension workers came in fourth place as (33.3%) of women mentioned them. In addition, the results showed that, all of respondent’s didn’t use village leader as source of knowledge


مكافحة التلوث الفطري في حبوب الذرة الصفراء ببعض المعاملات الآمنة بيئيا

تامر السيسي، 2006

Download

يظهر أهداف هذا البحث تأثيرات بعض الأحماض العضوية و أملاحها و المخاليطها كمواد حافظة لمكافحة التلوث الفطري في حبوب الذرة المستوردة وتحديد كمية التركيز وتأثيره الذي يمكن أن يستخدم كمثبط فطرى للحبوب الذرة الصفراء أثناء التخزين وذلك عن طريق عملية الحصر التي تمت في ثلاث مناطق (القاهرة والإسكندرية ودمياط) بجمع خمسة عينات من كل منطقة تمثل العينة لمخزن الشركة وإجراء العمليات التالية وهى فحص وتدريج الحبوب والعدد الكلى للفطر و السموم الفطرية لخمس عينات من كل منطقة وتسجيل الحرارة و الرطوبة والتهوية والرطوبة النسبية أثناء فترة التخزين في الصوامع باختلاف أنواعها أو المخازن الجمالون.و قد أوضحت النتائج أن حبوب الذرة المستوردة خالية من السموم الفطرية والعدد الكلى للفطر يتراوح ما بين(2.32 إلى 4.447 لوغاريتم لكل وحدة فطر في الجرام)، النتائج تظهر أيضا أن التالف الكلى للحبوب يتراوح ما بين 0.66 و5.97 %.
ثم استخدام تركيزات مختلفة من الأحماض العضوية و مخلوط منها وأيضا مخلوط تجارى. وقد لوحظ ان حمض البروبيونيك قد خفض العدد الكلى للفطر ونسبة السموم الفطرية B1 إلي اقل من( 10 جزء في البليون) والسموم الفطرية الكلية إلي(20 جزء في البليون) حيث أعطى نتائج افضل من حمض الخليك وحمض الفيوماريك. عموما تظهر النتائج ان احسن عينات الذرة المعاملة هي للمخلوط الحمضي 1% وهى افضل من نتائج مخلوط الأملاح. وهكذا نوصى باستخدام المخلوط الحمضي الأمن بيئيا والمسرح به من هيئة الكودكس كمواد حافظة للأغذية للحماية الذرة الصفراء والمحافظة على سلامة الإنسان والحيوان المستهلك .


دراسة على البروتينات الصغرى في اللبن الجاموسى وجودتها التغذوية

جيهان علي فرج، 2005

Download


تأثير استخدام اللقاحات البكتيرية علي نوعية سيلاج الذرة

أحمد مصطفي عبيدو، 2005

Download

أجريت هذه الدراسة فى محطة أبحاث التجارب بشلقان القناطر الخيرية محافظة القليوبية التابعة لكلية الزراعة جامعة عين شمس والمعمل المركزى للأغذية والأعلاف مركز البحوث الزراعية .

وقد شملت الدراسة النقاط التالية :
1- تقييم التركيب الكيماوى وجودة سيلاج نبات الذرة الكامل بالكيزان الغير معامل وسيلاج نبات الذرة الكامل بالكيزان المعامل بلقاح بكيتيرى .
2- تجربة تغذية لدراسة الاداء الانتاجى وقياسات الدم للجاموس الحلاب .

التجربة الاولى : تقييم السيلاج :-
تم استخدام سيلوهين سطحين بسعة قدرها 16 طن (8 طن لكل منهما) فى سيلجة نبات الذرة الكامل بالكيزان بدون لقاح أو بلقاح بكتيرى 1132 بيونير ( والذي ينتج 100 بليون خلية حية /جرام) .
ولتقدير المواصفات الكيماوية والحسية للسيلاج فى فترات السيلجة المختلفة تم ملأ ثمانية اكياس بلاستيك لنوعين السيلاج (أربعة من كل معاملة) وتم فتح الاكياس على فترات زمنية بعد الاسبوع الرابع والخامس والسادس والسابع وقت السيلجة ثم تم تقدير (الأس الهيدروجينى ، الامونيا والأحماض الدهنية الطياره) .

ويمكن تلخيص النتائج كالاتى :-
1-احتوى سيلاج الذرة الغير معامل على اساس المادة الجافة على 32.88% مادة جافة ، 90.58 مادة عضوية ، 9.42% رماد ، 9.53بروتين خام ، 1.27% مستخلص الاثير ، 24.62% الياف خام ، 55.16% المستخلص الخالى من الازوت .
2-احتوى سيلاج الذرة المعامل بالبكتيريا على اساس المادة الجافة على 33.52% مادة جافة ، 89.64 مادة عضوية ، 10.36 رماد ، 9.35% بروتين خام ، 1.82 % مستخلص الأثير ، 23.84% ألياف خام ، 54.63 المستخلص الخالى من الازوت .
3-بلغت قيمة درجة الحموضة والنسبة المئوية لنيتروجين الامونيا والأحماض الدهنية الطيارة (مللى مول / 100ملى ) عند الأسبوع السابع من السيلجة 3.88 ، 2.91 ، 2.57 لسيلاج الذرة الغير معامل والقيم المقابلة كانت 3.88 ، 2.44 ، 2.82 لسيلاج الذرة المعامل بالبكتيريا مما يعطى انطباع عن جودة السيلاج .
4-جميع انواع السيلاج كانت خالية من التعفن والفطريات والكرمله والدخان او طعم الخل مع خصائص ملائمة للتخمر وكان ذو لون أخضر مصفر ورائحة جيدة

التجربة الثانية: تجربة التغذية:
استخدم 9 جاموسات حلابة فى الموسم الثالث من الحليب قسمت على ثلاث مجموعات متماثله ( 3 حيوانات فى كل مجموعة) حسب اوزانها وانتاجها كل مجموعة اختيرت عشوائيا لمعاملة من المعاملات الثلاثة وكان متوسط اوزانها يتراوح ما بين 500 – 550 كجم .
غذيت الحيوانات كلها على العلائق المختبرة لمدة اسبوعين بعد الولادة كفترة اقلمه ثم استمرت التجربة لمدة تتراوح من 12 – 13 اسبوع من موسم الحليب وكانت المجاميع كالتالى :
المجموعة الاولى (الكنترول) : 50% علف مركز + 50% قش ارز .
المجموعة الثانية : 50% علف مركز + 50% سيلاج نبات الذرة الكامل الغير معامل .
المجموعة الثالثة : 50% علف مركز + 50% سيلاج نبات الذرة الكامل الملقح بالبكتيريا .

ويمكن تلخيص النتائج كالأتى :-
1- لوحظ فى العلائق زيادة محتوى المجموعة الثالثة (G3) من حيث مستخلص الاثير والرماد كنسبة مئوية وانخفاض الجزء المتبقى فى المحلول الحامضى ( ADF ) والجزء المتبقى من الالياف فى اللجنين الحامضى ( ADL ) والسليلوز والهيمى سيليلوز وذلك بالمقارنة بالمجموعة الثانية ( G2) .
2- لا يوجد اختلافات فى المكونات من حيث المادة الجافة والبروتين الخام ، الالياف الخام ، والمستخلص الخالى من الازوت بالنسبة للمجموعة الثالثة (G3 ) بالمقارنة بالمجموعة الثانية بينما لوحظ زيادة مكونات عليقه الكنترول (المقارنة) من حيث المادة الجافة والرماد ومستخلص الاثير والالياف الخام والجزء المتبقى فى المحلول الحامضى ( ADF ) والجزء المتبقى من الالياف فى اللجنين الحامض (ADL) والسيليلوز والهيمى سيليلوز مع انخفاض فى البروتين الخام مقارنة بالمجموعتين الاخرتين ( G2 and G3 ) .
3- معاملات الهضم للمادة الجافة والمادة العضوية كانت اعلى عند مستوى معنوية 5% بالنسبة للمجموعة الثالثة (G3 ) الملقحة مقارنة بالمجموعة الثانية ( G2 ) غير الملقحة والاخيرة بدورها كانت اعلى من المجموعة الاولى المقارنة ( G1 ) هناك ايضا زيادة معنوية محدودة فى معاملات هضم البروتين الخام والالياف الخام والمستخلص الخالى من الازوت لمجاميع السيلاج سواء كانت باللقاح او بدونه بالترتيب مقارنة بالمجموعة المقارنة G1 عند مستوى معنوية (5%)
4- تركيز الجلوكوز كان معنوى عند 5% بالنسبة للمجموعتين G2 , G3 بالترتيب مقارنته بالمجموعة المقارنة ( G1) ، كانت نفس المشاهدة بالنسبة للبروتين الكلى لسيرم الدم ، بينما لا توجد اى اختلافات معنوية لكلا من الالبيومين والجلوبيولين و اليوريا و الكلوسترول الكلى وانزيمات الكبد ( GOT and GPT ) وكذلك الكرياتيتين . بينما على الجانب الاخر عليقة الكنترول (المقارنة) G1 كانت اعلى عند مستوى معنوية 5% بالنسبة للجليسريدات الثلاثية مقارنة المجموعتين الاخرتين .
5- كان الانتاج الفعلى لللبن 5.00 ، 6.05 ، 7.58كجم/يوم للجاموس المغذى على الكنترول والسيلاج الغير معامل والسيلاج المعامل على التوالى وكان متوسط القيم المقابلة لللبن المعدل 4% دهن أثناء التجربة هى 6.65 ، 7.98 ، 10.35 (كجم/رأس /يوم) بينما كان متوسط القيم المقابلة للبن المعدل 4% دهن للموسمين السابقين هو 5.65 ، 6.95 و9.29 (كجم/رأس/يوم) مما أدى ذلك إلى زيادة انتاج اللبن المعدل 4% دهن بمقدار 5.6% للجاموس المغذى على عليقة السيلاج المعامل مقارنة بعليقة الكنترول كما زاد بنسبة 2.97% مقارنة بعليقه السيلاج الغير معامل .
6- تركيزات اللبن من حيث المواد الصلبه والدهن واللاكتوز كانت اعلى عند مستوى معنوية (1%) للمجموعة الثالثة مقارنة بالمجموعتين G2 , G1 بالترتيب ، بينما لا توجد معنوية لكلا من المواد الصلبة اللا دهنية والبروتين الكلى بينى المعاملات وبعضها وعلى الجانب الاخر كانت المجموعة الثانية اعلى عند مستوى معنوية (1%) فى محتواها من الرماد مقارنة بالمجموعة الاولى G1 والمجموعة الثالثة G3 بالترتيب .
7- درجة حموضة اللبن كانت معنوية عند مستوى (1%) للمجموعة الثانية مقارنة بالمجموعتين الاخرتين بينما لا توجد فروق معنوية لحموضة اللبن عند مستوى معنوية (5%) بالنسبة لكل العلائق .
8- استخدام السيلاج الملقح يحسن من الكفاءة الغذائية والكفاءة الاقتصادية عن السيلاج الغير معامل.
الاستنتاج:
استخدام سيلاج نبات الذرة الكامل كمصدر للمواد الخشنة فى علائق المجترات حسن من كفاءة الغذاء وكذلك الكفاءة الاقتصادية للجاموس الحلاب المستخدم فى التجربة .
تلقيح السيلاج باللقاحات البكتيرية تتسبب فى تحسن الاداء الانتاجى للحيوانات .


دراسات لتأثير ملوثات البيئة علي حيوانات التجارب مع الإهتمام بالتغيرات المرضية

جيهان مصطفي حمود، 2004

Download

عنوان الرسالة: دراسات لتأثير ملوثات البيئة على حيوانات التجارب مع الاهتمام بالتغيرات المرضية
المستخلص العربى:
أخذت عينات من المياه من ترعة الخشاب التبين – حلوان ووجدت زيادة فى نسبة الحديد و المنجنيز والرصاص و الكادميوم والنيكل. بالنسبة لعينات التربة وجد أن نسبة العناصر فى التربة المزروعة أعلى من الغير مزروعة. اما عينات المياة وجدت بها زيادة فى نسبة الحديد و المنجنيز والرصاص و الكادميوم والنيكل. وتم تجريع الجرذان بجرعات من الكادميوم والرصاص مساوية لتركيزهما فى المياة و النبات وجرعت مجموعة اخرى بضعف الجرعات السابقة و أيضا جرعت مجموعة بجرعه سامة لمعرفة تأثيرهما على الكبد والكلى والمخ و صورة الدم لمدة ١٢أسبوع.ووجد أنهما يؤثران على المخ والكبد والكلى و وظائفهما تأثير متناسب مع الجرعة ومدة التجريع وبالنسبة لفحص الدم وجد قلة عدد كرات الدم الحمراء والهيموجلوبين أما الخلايا البيضاء وجد أنها فى زيادة مع نقصان نسبة الخلايا الليمفاوية وزيادة الخلايا المتعادلة وكانت الزيادة متناسبة مع الجرعة و الوقت ووجد زيادة فى تركيز السكرفىالدم.


تأثير الأنبات على التركيب الكيميائى والقيمة الحيوية لبعض بذور البقوليات

عقيلة حمزة، 2003

Download


دراسة المقارنة بين تقنية الليزر والطرق التقليدية في قياس ملوثات الماء والتربة

سعيد حسن، محمد الجمال، 2002

Download

إن مشاكل التلوث الآن تجذب إنتباه العلماء والمواطنين العاديين في جميع أنحاء العالم . ومن الملاحظ أن تلوث التربة الزراعية ينشأ غالباً من أنشطة الإنسان المختلفة مثل الاستخدام المفرط للأسمدة المعدنية واستخدام مياه المخلفات للري مما يؤدي إلى زيادة انتقال المركبات الضارة إلى التربة والنبات وبالتالي إلى الغذاء .
تم اختيار منطقة التبين لتقدير تلوث الماء والتربة ، والتي تحتوي على أكبر مصانع للصناعات الثقيلة في مصر ، ولقد تم أخذ العينات من عدة أماكن مختلفة في فصلين مختلفين في السنة ( الشتاء والصيف) ، وعلى أعماق مختلفة بالنسبة لعينات التربة .
تم تحليل العينات باستخدام التقنيات التقليدية : المقياس الطيفي للامتصاص الذري والمقياس الطيفي للأشعة تحت الحمراء والمقياس الطيفي لأشعة Raman .
بالإضافة إلى استخدام تقنية الليزر المعتمدة على الطيف الانبعاثي من العينات بعد إثارتها عن طريق شعاع ليزر ذو قوة وشدة عالية بهدف تحديد المعادن الثقيلة في العينات ،ولقد أمكن تقدير بعض العناصر في الماء والتربة باستخدام نظام الطيف الانبعاثي الليزري المجهز بحد أدنى 0.025 جزء في المليون وانحراف معياري نسبي مقداره (1) تقريباً لبعض العناصر المختلفة في نتائج عينات التربة وانحراف معياري نسبي مقداره (5) تقريباً لعنصر الحديد في نتائج عينات المياه ، ولقد تم عمل مقارنة بين نتائج التقنيات المستخدمة المذكورة سابقاً .
ولقد أوضحت نتائج هذه الدراسة الآتي :
- المنطقة التي كانت تحت الدراسة ملوثة بنسبة عالية نسبياً من المعادن الثقيلة وذلك سواء في المياه أو التربة
- تركيزات العناصر في فصل الصيف كانت أعلى من مثيلاتها في فصل الشتاء وذلك لكلا من عينات المياه أو التربة .
- تركيز أي معدن في الطبقة الأعلى من سطح التربة يكون أعلى من تركيزه في الطبقة السفلى فيما عدا الحديد الذي يسلك سلوكاً عكسياً .
- نتائج الطرق المستخدمة تبين نفس ترتيب العناصر طبقاً لتركيزاتها في كلا من المياه والتربة .
- هناك توافق بين جميع التقنيات المستخدمة والنتائج المذكورة سابقاً ، وهذه النتائج أوضحت أن طريقة طيف الانبعاث المستحث من الليزر قدمت طريقة تحليل مناسبة لتقدير المعادن الثقيلة في الماء والتربة وبدقة صائبة .


دراسة المقارنة بين تقنية الليزر والطرق التقليدية في قياس ملوثات الماء والتربة

محمد الجمال، سعيد حسن، 2002

Download

إن مشاكل التلوث الآن تجذب إنتباه العلماء والمواطنين العاديين في جميع أنحاء العالم . ومن الملاحظ أن تلوث التربة الزراعية ينشأ غالباً من أنشطة الإنسان المختلفة مثل الاستخدام المفرط للأسمدة المعدنية واستخدام مياه المخلفات للري مما يؤدي إلى زيادة انتقال المركبات الضارة إلى التربة والنبات وبالتالي إلى الغذاء .
تم اختيار منطقة التبين لتقدير تلوث الماء والتربة ، والتي تحتوي على أكبر مصانع للصناعات الثقيلة في مصر ، ولقد تم أخذ العينات من عدة أماكن مختلفة في فصلين مختلفين في السنة ( الشتاء والصيف) ، وعلى أعماق مختلفة بالنسبة لعينات التربة .
تم تحليل العينات باستخدام التقنيات التقليدية : المقياس الطيفي للامتصاص الذري والمقياس الطيفي للأشعة تحت الحمراء والمقياس الطيفي لأشعة Raman .
بالإضافة إلى استخدام تقنية الليزر المعتمدة على الطيف الانبعاثي من العينات بعد إثارتها عن طريق شعاع ليزر ذو قوة وشدة عالية بهدف تحديد المعادن الثقيلة في العينات ،ولقد أمكن تقدير بعض العناصر في الماء والتربة باستخدام نظام الطيف الانبعاثي الليزري المجهز بحد أدنى 0.025 جزء في المليون وانحراف معياري نسبي مقداره (1) تقريباً لبعض العناصر المختلفة في نتائج عينات التربة وانحراف معياري نسبي مقداره (5) تقريباً لعنصر الحديد في نتائج عينات المياه ، ولقد تم عمل مقارنة بين نتائج التقنيات المستخدمة المذكورة سابقاً .
ولقد أوضحت نتائج هذه الدراسة الآتي :
- المنطقة التي كانت تحت الدراسة ملوثة بنسبة عالية نسبياً من المعادن الثقيلة وذلك سواء في المياه أو التربة
- تركيزات العناصر في فصل الصيف كانت أعلى من مثيلاتها في فصل الشتاء وذلك لكلا من عينات المياه أو التربة .
- تركيز أي معدن في الطبقة الأعلى من سطح التربة يكون أعلى من تركيزه في الطبقة السفلى فيما عدا الحديد الذي يسلك سلوكاً عكسياً .
- نتائج الطرق المستخدمة تبين نفس ترتيب العناصر طبقاً لتركيزاتها في كلا من المياه والتربة .
- هناك توافق بين جميع التقنيات المستخدمة والنتائج المذكورة سابقاً ، وهذه النتائج أوضحت أن طريقة طيف الانبعاث المستحث من الليزر قدمت طريقة تحليل مناسبة لتقدير المعادن الثقيلة في الماء والتربة وبدقة صائبة .


دراسات بالمجهر الضوئي و المجهر الإلكتروني علي التأثيرات السيتولوجية و السيتوكيمائية لإضافات الأغذية علي كبد الثدييات

أيمان رميس محارب، عقيلة حمزة، 2001

Download

تمت دراسة تأثير مادة الجلوتاميت أحادي الصوديوم ( مادة مكسبه لطعم اللحوم ) علي كبد الفأر الأبيض كمثال للثدييات و ذلك من خلال معاملة ثلاث مجموعات من الفئران بثلاث جرعات مختلفة من المادة و كانت الجرعات هي 2 جم ، 5 جم ، 8 جم لكل كجم من وزن الجسم. و تمت دراسة كل مجموعة بعد اسبوعان و ثلاثة أسابيع. أوضحت النتائج أن المادة المستخدمة أحدثت تغيرات هستولوجية و هستوكيميائية و تغيرات في التركيب الدقيق للخلايا الكبدية. و قد اشتملت التغيرات الهستولوجية علي اضطراب في التنظيم العام للنسيج مع ظهور فجوات سيتوبلازمية و علامات للالتهاب و النكرزة و التحلل و تليف النسيج الكبدي. كما سببت أضرار بالغشاء البلازمي مع انتفاخ ثم تفتت في العضيات الخلوية المختلفة و صحب هذا زيادة في عدد الليسوسومات. و قد انعكست هذه التغيرات علي بعض المكونات السيتوبلازمية مثل الجليكوجين الذي نقص تدريجياً. كما حدثت زيادة في المحتوي الدهني. و لوحظ تناقص في الأحماض النووية و نتج عن ذلك نقص المحتوي البروتيني للخلايا.يستنتج من هذا أن مادة الجلوتاميت أحادي الصوديوم لها تأثيرات مرضية بالغة علي خلايا الكبد لذا توصي الدراسة بالحد من تناولها لفترات طويلة و مستمرة و خاصة بالنسبة للمرضي الذين يعانون من قصور في وظائف الكبد.

الكلمات المتعلقة بالبحث:-
الجلوتاميت أحادي الصوديوم ، الثدييات ، الفئران ، الكبد ، هستولوجي ، هستوكيمياء ، التركيب الدقيق ، الجليكوجين ، الدهون ، البروتين ، الأحماض النووية.


12