دورية
[الإجمالى: 988 ]
|
بركة عبد السلام جمعة،
2021
Download
زاد احتياج المستهلكين للمنتجات المعاملة حراريا بصورة منخفضة العالية الجودة وان تكون ءامنة ميكروبيولوجيا. ولذلك فقد تم معاملة اللبن الخام الفرز او اللبن الفرز المعقم الملقح بالبكتريا المرضية بثاني اكسيد الكربون الغازى او السائل( تحت الحرج) بتركيزات مختلفة وتم تخزينه علي 4°مئويكما تم مقارنة الانخفاض البكتيري في اللبن الخام الحادث بواسطة ثانياكسيدالكربون الغازىاوالسائل بتركيزات مختلفة كطريقة غير حرارية بالمحقق بالبسترة الحرارية. وقد تم تقدير العدد الكلي للاطباق , الكوليفورم والبكتريا المقاومة للبرودة في اللبن الخام واللبن المبستر عند 1, 3, 5 و7 يوم من فترة التخزين. ايضا تم تقدير اعداد البكتريا المرضية في اللبن المعقم الملقح بها . تم تقييم التغيرات الحادثة في قيم ال pH والخواص الحسية في اللبن الخام الفرزالمعامل بتركيزات مختلفة من ثانياكسيدالكربونالغازىاوالسائل اثناء التخزين علي 4° مئوي.أظهرت النتائج انخفاض العدد الكلي للاطباق حتي اليوم الخامس من فترة التخزين في اللبن الخام المعامل بثانياكسيدالكربون السائل في حين زاد في الكنترول واللبن الخام المعامل بثانياكسيدالكربون الغازي بتقدم فترة التخزين ولكن معدل النموفي اللبن المعامل بثانياكسيدالكربونالغازي اقل مما في الكنترول طوال فترة التخزين. وجد ان اعداد البكتريا المقاومة للبرودة وبكتريا الكوليفورم في اللبن الخام المعاملبثانياكسيدالكربون السائل اقل مما في المعاملاتبثانياكسيدالكربون الغازي طوال فترة التخزين. لم تظهر الكوليفورم في اللبن الخام المعامل ب17.28 مليمولرثانياكسيدالكربونالسائل كما اظهرت اعداد منخفضة من العدد الكلي للاطباق والبكتريا المقاومة للبرودة مماثلة تقريبا للموجودة في اللبن المبستر. انخفضت اعداد السلالات المرضية الملقحة في اللبن الفرز المعقم بزيادة تركيزثانياكسيدالكربونالسائلوفترة التخزين في حين انخفضت اعداد E. coli ( السلالتين) وزادت بصورة بسيطة اعدادS. aureus and B. cereus مع ثاني اكسيد الكربون الغازي. حدث انخفاض بسيط في ال pH بزيادة تركيز ثانياكسيدالكربونالغازي او السائل وفترة التخزين. لم تظهر معاملات اللبن الخام المعاملة ثاني اكسيدالكربون السائل اي روائح غير مقبولة او تجبن طوال فترة التخزين. ومن ثم فيمكن استخدام ثاني اكسيد الكربون السائل بتركيز 17.28 مليمولركطريقة فعالة لتخزين بالك اللبن الخام وكطريقة غير حرارية لبسترة اللبن.
|
وداد الخولى،
2021
Download
فقر الدم الناجم عن نقص الحديد (IDA) هو أحد أهم المعوقات الصحية في البلدان النامية حيث تزداد الإصابة به خاصة بين النساء الحوامل والأطفال. تعتبر مساهمة منتجات الألبان كمنتجات طبيعية في توصيل الأدوية مصدر إلهام. تهدف هذه الدراسة إلى استخدام الجسيمات النانوية (BSA-NPs) للحديد (Fe) وحمض الفوليك (FA) في مصل الألبومين البقري كعوامل دوائية مضادة لفقر الدم لتدعيم الزبادي الوظيفي المقلب (SFY) بالمقارنة بعينة الكنترول و SFY المدعم بالصورة الحرة للحديد و حمض الفوليك. تم تقييم التحليلات الكيميائية والفيزيائية وإختبار السمية الخلوية والتفاعلات الميكروبيولوجية و اللزوجة وتفاعلات الأكسدة والبنية الدقيقة و الاختبارات الحسية و الإتاحة البيولوجية في الفئران البيضاء التي تم إصابتها ب .IDA تم استخدام المجهر الإلكتروني الناقل (TEM) وجهاز قياس حجم جزيئات زيتا و المجهر الإلكتروني الماسح .(SEM) أظهرت منتجات SFYالمدعمة بالكبسولات النانوية تحسن في اللزوجة الظاهرية، وقدرة الاحتفاظ بالماء ، والبنية المجهرية ، أكسدة أقل للدهون ، والقبول الحسي الكلي. نجحت التغذية بالزبادي المقلب الوظيفي المدعم بالكبسولات النانوية للحديد وحمض الفوليك في المجموعة (G6)، في استعادة مؤشرات الهيموجلوبين (16.53 جم/لتر) ، الحديد (109.25 ميكروجرام/ لتر) ، الفيريتين (33.25 ميكروجرام/لتر) والبروتين الكلي (8.6 جم/لتر) في نهاية فترة التغذية البالغة 4 أسابيع، مع وجود منافسة معنوية في امتصاص الكالسيوم والزنك. لم يظهرالزبادي المقلب الوظيفي المدعم بالكبسولات النانوية أية آثار سلبية أو تغييرات في تركيب الكبد أو الكلى أو الطحال في الفئران كما أشارت الفحوصات البيوكيميائية أو النسيجية. يمكن التوصية بالكبسولات النانوية من الحديد وحمض الفوليك في مصل الألبومين البقري كمكمل غذائي مضاد لفقر الدم في تدعيم التطبيقات الغذائية الوظيفية المختلفة.
|
رانيا محمد المصيلحى،
2021
Download
أجريت دراسة مقارنة لتقدير ومقارنة الثبات الأوكسيدي للزيوت النباتية (زيتون، ذرة ود وّ ار الشمس)
،130 ،120 ، بمصر، من خلال تقدير الأكسدة المحفّزة عند 4 قيم مختلفة لدرجات الحرارة المنتظمة ( 110
م) باستخدام طريقتين مختلفتين: المسح الحراري التفاضلي والرانسيمات‘ مع الأخذ في الإعتبار تأثير o 140
صفات الجودة الفيزيقوكيميائية والعلاقات بين الثبات الأوكسيدي وتركيب الحامض الدھني للزيوت. وكان إعداد
جھاز الرانسيمات عند 4 قيم مختلفة لدرجات الحرارة المنتظمة في وجود الھواء المتدفق بمعدل 20 لتر/ساعة
وقياس الفترة التحضيرية للزيوت المختارة. ولقد إشتمل جھاز المسح الحراري التفاضلي علي الأكسدة
المحفّزة لعينات الزيوت في وجود الھواء المتدفق بمعدل 60 مل/دقيقة بخلية المسح الحراري التفاضلي عند
4 قيم مختلفة لدرجات الحرارة المنتظمة. ولقد لوحظ إنبعاث حراري مع ظھور منحني واضح ممثل لتفاعل
طارد الحرارة مع بداية تفاعل الأكسدة والذي ساعد في تقدير الفترة التحضيرية وتمثيلھا بيانياً بجھاز المسح
الحراري التفاضلي. وكانت علاقة الإرتباط قوية بين الطريقتين من خلال تقدير معامل بيرسون للإرتباط بين
القيم المسجلة بالطريقتين حيث كان أكبر من القيمة 0,98 وھو ارتباط قوي؛ مع وجود ارتباط قوي للمتغيرات
بطريقة المسح الحراري التفاضلي كان أكبر من القيمة 0,89 بصرف النظر عن نوعية ومصدر الزيتالنباتي
مما يستلزم تطبيق المسح الحراري التفاضلي كطريقة موضوعية بديلة وملائمة لتقدير الثبات الأوكسيدي
للزيوت النباتية لبساطة الطريقة وعدم وجود كيماويات ضارة منبعثة عنھا مع استخدام كمية ضئيلة من العينة
وإجراء التقدير في وقت قصير مما يبشر باستخدامھا كطريقة رسمية للتحليل الروتيني للزيوت والدھون في
الصناعة.
Egyptian Journal of Chemistry
|
سحر عبد الوهاب الجوهرى،
2021
Download
تم دراسة الخصائص الطبيعية والتركيب الكيميائي ومحتوى المعادن والاحماض الامينية وكذلك العوامل المضادة للتغذية مثل الفيتيك اسد والتانينات ومثبط التربسين لبذور الليما ( Phaseolus lunatus) المزروعة حديثاً في مصر اضافة الى دراسة تاثير المعاملات المختلفة (النقع – الطبخ- التحميص- التقشير) على التركيب الكيميائي ومحتوى المعادن والعوامل المضادة للتغذية في بذور الليما لاستخدامها في اعداد البسكويت.
أشارت النتائج الى ان حدوث زيادة معنوية في محتوى البروتين في البذور المقشورة (27.06%) مقارنة بالبذور الغير معاملة (26.02%) . جميع المعاملات التي تمت على بذور الليما أدت الى حدوث زيادة معنوية في محتوى الالياف الغذائية الذائبة وقد احتوت البذور المنقوعة على اعلى نسبة من الالياف الغذائية الكلية (30.18%) والالياف الغذائية الغير ذائبة (22.15%) . وفيما يخص محتوى العناصر المعدنية فقد احتوت بذور الليما الغير معاملة على النسب الاعلى للكالسيوم ، الحديد ،الماغنسيوم ، الصوديوم ، البوتاسيوم ، النحاس ، الزنك مقارنة بالبذور المعاملة . كذلك احتوت بذور الليما الغير معاملة على جميع الاحماض الامينية الاساسية المقدرة فيما عدا الميثونين مقارنة بدقيق القمح استخلاص 72%.
وفيما يخص تأثير المعاملات المختلفة المستخدمة في هذه الدراسة على محتوى الفيتيك اسد والتانينات ومثبط التربسين فقد احدثت جميع المعاملات انخفاض في محتوى الفيتيك والتانينات وكان ترتيب تاثير المعاملات على خفض كلا منهم كالتالي: التقشير > الطبخ > التحميص > النقع ، وفيما يخص مثبط التربسين فقد تم ازالته كليةً عن طريق معاملة التقشير ، معاملة الطبخ .
وقد اشارت النتائج الى عدم وجود فروق معنوية في المظهر واللون والقوام ومدى القبول العام لعينات البسكويت المستبدلة بـــ 30% من مسحوق الليما الغير معاملة او المعاملة مقارنة بعينة الكونترول (100% دقيق قمح).
وقد حدثت زيادة معنوية في قيم القطر ، نسبة الانتشار ، التركيب الكيميائي ( البروتين ، الرماد ، الالياف الخام ، الالياف الغذائية الذائبة والغير ذائبة والكلية ) ، محتوى المعادن في جميع عينات البسكويت المستبدلة مقارنةً ببسكويت الكونترول .
كما حدث تحسن في محتوى الاحماض الامينية الاساسية ، الـــ Chemical score ، القيمة الحيوية (BV) للبروتين في عينة البسكويت المستبدلة بـ 30% مسحوق ليما غير معاملة مقارنة بعينة الكونترول ولذا توصى الدراسة باستخدام بذور الليما في اعداد البسكويت بنسبة استبدال 30% لتحسين المحتوى الغذائي للبسكويت مع الاحتفاظ بالقبول الحسي
|
سلوى جبل،
2020
Download
يعتبر الاسبيرولينا طحلب غنى جدا بالمغذيات. لذلك تم تدعيم النودلز المجهز باستخدام?5 % من طحلب الاسبيرولينا , ?? , دقيق البطاطس التي تعتبر خالية من الجلوتين مع اضافة 5 لرفع القيمة التغذوية. تم تقدير التركيب الكيماوي لكل من طحلب الاسبيرولينا ودقيق البطاطس والنودلز الخالي من الجلوتين وكذلك المدعم بالاسبيرولينا. كذلك تم تقدير المحتوي من المعادن الثقيلة والصبغات النباتية في الطحلب وقابلية البروتين للھضم معمليا للنودلز الناتجة. كما تم تقييم الخصائص الحسية للنودلز الخالي من الجلوتين وكذلك المدعم بالاسبيرولينا. ودلت النتائج علي ان طحلب الاسبيرولينا يحتوي علي المعادن الثقيلة (الزرنيخ والكادميوم والرصاص والزئبق) في الحدود المسموح بھا في المواصفة القياسية المصرية. دلت النتائج ايضا أن طحلب الاسبيرولينا غني في محتواه من الفيتامينات وكان الانسيتول ھو الاعلي في نسبتھ ( 5???? ملجم/ ??? جم) والمعادن (الفسفور ???? ، البوتاسيوم ???6 ، الكالسيوم ??? ، الحديد 4?? ملجم/ ??? جم) ومن الصبغات النباتية التي تم تقديرھا كان الفيكوسيانين ھو الاعلي نسبة ( ????5 %) ثم الكلوروفيل 6???? % علي التوالي %، ??5 %) ونسبة الاحماض الامينية الاساسية والغير الاساسية ????4) ?5 % أدت الي زيادة ، ?? ، أظھرت النتائج أن إضافة الطحلب الي دقيق البطاطس بمستويات 5 ?? % علي التوالي والكالسيوم بنسبة ، 4? ، محتوي البروتين للنودلز الخالية من الجلوتين بنسبة ?4 ???4 % علي التوالي ، ???? ، 4?? % علي التوالي والفسفور بنسبة 5?? ، ??5 ،66 ?5? % علي ، 5?6 ، ?5? % علي التوالي والحديد بنسبة ?4? ، ?4 ، والبوتاسيوم بنسبة 4? ، ?? % علي التوالي مقارنة بعينة ، ?? ، التوالي وكذلك زيادة قابلية البروتين للھضم معمليا بنسبة ?? المقارنة. نتائج التقييم الحسي أظھرت أنھ يمكن إضافة مسحوق طحلب الاسبيرولينا الي دقيق البطاطس حتي نسبة ?5 % للحصول علي نودلز خالية من الجلوتين ذات خصائص حسية أفضل .من عينة المقارنة.
|
رانيا محمد المصيلحى، حمدى أحمد بدوى،
2020
Download
تهدف الدراسة إلى تأثير عملية التجفيف على جودة زيتون المائدة الأخضر صنف البيكوال الأخضر. ثم التجفيف على درجات حرارة 50، 60، 70 درجة مئوية للوصول إلى أفضل درجة حرارة تحافظ على جودة الزيتون وتجنب حدوث فقد فى المكونات الغذائية او انخفاض فى مواصفات الجودة. تم دراسة التركيب الكيميائى من رطوبة ، برتين، الياف، رماد، محتوى الزيت. كما تم دراسة تركيب الزيت من الأحماض الدهنية وكذلك درجة الحموضة ، البيروكسيد للزيت المستخلص من الزيتون قبل وبعد التجفيف. أظهرت النتائج التحليل للزيتون بعد التجفيف مقارنة بالزيتون قبل التجفيف الى انخفاض فى محتوى البروتين، كما أظهرت النتائج زيادة طفيفة فى محتوى الألياف فى الزيتون المجفف مقارنة بالزيتون قبل التجفيف. أيضا أظهرت النتائج بعض الإختلافات الطفيفة فى محتوى الزيتون من الرماد قبل وبعد التجفيف. كماأظهرت نتائج تحليل تركيب الزيت من الأحماض الدهنية عدم وجود اختلافات كبيرة فى زيت الزيتون قبل وبعد التجفيف. أدت عملية التجفيف الى الحفاظ على جودة الزيتون وزيادة فترة الصلاحية نتيجة تقليل فرص التعرض للإصابة الميكروبية. ومن الناحية الإقتصادية فان تقليل حجم ووزن الزيتون بالتجفيف يخفض من تكلفة النقل والتداول والتعبئة والتغليف.
|
رانيا محمد المصيلحى، منير عيد،
2020
Download
الهدف من الدراسة هو بحث فعالية تقنية النانوتكنولوجى فى عملية التبييض لثلاثة من الزيوت المصرية الهامة (فول الصويا، الذرة ودوار الشمس). حيث تم إجراء عملية الطحن لتراب التبييض الخام لمدة 10 ساعات فى مطحنة الكرة الكوكبية. وتم دراسة الشكل الظاهرى، الحجم البللورى، الإلتواء الحادث بالشبكة البللورية والحجم الجسيمى لكل من تراب التبييض الخام وتراب التبييض بعد الطحن باستخدام طريقة تحليل حيود الأشعة السينية والفحص المجهرى الإلكترونى للتراب. ولقد نجحت عملية الطحن بالسبائك الميكانيكية فى إنتاج تراب تبييض بعد 10 ساعات من الطحن. وأظهر الفحص الظاهرى للجسيمات وجودها بحالة عصوية بطول 46,6 نانومتر مع قطر 4,46 نانومتر. وبعد ذلك تم إجراء عمليات التبييض للزيوت محل الدراسة باستخدام تراب التبييض النانومترى. وبمقارنة معاملات اللون والبيروكسيد والإمتصاص الطيفى عند الطول الموجى 232, 270 نانومتر للزيوت التى تم تبييضها ومقارنتها بالزيوت الخام وكذلك مقارنتها بالزيوت التى تم تبييضها بتراب التبييض الخام؛ فإن النتائج أثبتت الفعالية العالية للتبييض بتراب التبييض النانومترى؛ حيث ظهر ذلك فى إختزال معاملات اللون والبيروكسيد والإمتصاص الطيفى عند الطول الموجى 232, 270 نانومتر.
?
|
اميمة دويدار،
2020
Download
أقيمت تجربة حقلية بمحطة البحوث الزراعية بالجميزة خلال موسم 2015 وكررت فى موسم 2016 لدراسة استجابة اربعة هجن ثلاثية للذرة الشامية (ھ .ث 324, 329, 353، 354) لمعدلات مختلفة من التسميد النيتروجيني ( 120، 135، 150 كجم نيتروجين / فدان) علي نمو وإنتاجية محصول الذرة الشامية للهجن البيضاء (ھ .ث 324, 329) والصفراء (ھ .ث 353، 354). وكان تصميم التجربة هو قطاعات منشقة مرة واحدة في اربعة مكررات. بالاضافة الي دراسة الخصائص الفيزيوكيمائية والتكنولوجية للهجن المنتجة.
وتتلخص اهم النتائج فيما يلي:-
ادت زياده التسميد النيتروجيني من 120 الي 150 كجم نيتروجين / فدان الي التبكير في ظهور النورات المذكرة والمؤنثة , كما أدت الي زياده معنوية في كلا من ارتفاع النبات ومحصول الحبوب بالاردب / فدان في الموسم الثاني بينما لم يكن هناك استجابة معنوية في الموسم الأول في بعض الهجن. كان الهجين الثلاثي 353 ابكر الهجن بالنسبه لعدد الأيام من الزراعه حتي ظهور 50% حريرة ولقاح وذلك في الموسم الأول بينما في الموسم الثاني كان ھ . ث 354 هو ابكر الهجن. كذلك كان ھ . ث 329 هو الهجين المتأخر في هذه الصفة. وعلي العكس تماما فقد سجل ھ . ث 329 اعلي ارتفاع للنبات بينما سجل ھ . ث 353 اقل ارتفاع للنبات وذلك في كلا الموسمين. سجل كلا من ھ . ث 324, 329 اعلي محصول للحبوب بينما ھ .ث 353, 354 كلاهما اعطي اقل محصول للحبوب بالاردب للفدان. وكان التفاعل بين الهجن والتسميد النيتروجيني معنويا في صفة محصول الحبوب حيث اعطي ھ . ث 329 اعلي محصول للحبوب بالاردب للفدان في كلا الموسمين بينما اعطي ھ . ث 353 اقل محصول في الموسم الثاني. اظهرت نتائج مكونات الحبة وهى الإندوسبيرم والجنين والقشرة اختلافا نتيجة اختلاف مستوى التسميد والهجن خلال الموسمين. اظهرت النتائج ايضا زيادة في محتوي البروتين بزيادة معدلات التسميد. تأثر اللون حيث وجد اختلاف معنوي في قيم كلا من b* & L* والكاروتينات الكلية نتيجة إختلاف التسميد والهجن. سجلت نتائج التقييم الحسي ان التورتيلا المصنعة من هجن الذرة البيضاء (TWC 324, 329) كانت اعلى في القبول العام من تلك المصنعة من هجن الذرة الصفراء (TWC 353, 354) أظهرت النتائج أيضا أن معامل التشرب للدقيق المستخدم في تصنيع التورتيلا زاد بزيادة معدلات التسميد. غطت التورتيلا المصنعة جزءا من الاحتياجات الموصي بها في RDA من البروتين والكربوهيدرات والكالسيوم والحديد والزنك.
|
رانيا محمد المصيلحى،
2020
Download
إن دراسة طيف المنطقة فوق البنفسجية توفر معلومات حول جودة الزيت وصلاحيته والتغييرات التي طرأت عليه بالعمليات التكنولوجية. وإن الإمتصاص عند الأطوال الموجية 232، 270 نانومتر في السيكلوهكسان يكون نتيجة للأنظمة المقترنة للدايين والترايين، على الترتيب، والناتجة من عملية الأكسدة و/أو عمليات التكرير. هذه الإمتصاصات يعبر عنها بمصطلح "الإنقراض المحدد" وله القيمة K (ويشار إليه أيضاً بمصطلح "معامل الإنقراض"). وفي هذه الدراسة يتم تقدير الإنقراض المحدد عند الأطوال الموجية 232، 20 نانومتر في السيكلوهكسان لتركيز 1% وزن/حجم لعمليات الغش الإفتراضي لزيت الزيتون البكر الممتاز بزيوت دوار الشمس والذرة في المخاليط الثنائية بتركيزات مختلفة (0، 5، 15، 25، 100% وزن/وزن). ولقد أظهرت النتائج أنه يمكن كشف الغش بسهولة باستخدام طيف المنطقة فوق البنفسجية عند 270 نانومتر حيث خرج كل من زيت دوار الشمس وزيت الذرة عن الحد المسموح به عند وجود كل منهما بتركيز 15% فما فوقها بمخاليط كل منهما مع زيت الزيتون البكر الممتاز. ولقد أتاحت قيمة ?Kكشف غش زيت الزيتون البكر الممتاز بزيوت دوار الشمس والذرة عند تواجدها بتركيز 15% فما فوق. وتعتبر هذه القيمة هي أقل قيمة يمكن الكشف عنها في زيت الزيتون البكر الممتاز. وكذلك تم استخدام طيف المنطقة تحت الحمراء كأداة فعالة لكشف غش زيت الزيتون البكر الممتاز بزيوت وار الشمس والذرة في المخاليط الثنائية بتركيزات مختلفة (0، 5، 15، 25، 100% وزن/وزن). ولقد أظهرت النتائج أنه يمكن كشف الغش بسهولة باستخدام طيف المنطقة تحت الحمراء لعمليات الغش الإفتراضي لزيت الزيتون البكر الممتاز بزيوت دوار الشمس والذرة في المخاليط الثنائية بتركيزات مختلفة (0، 5، 15، 25، 100% وزن/وزن). حيث لوحظ وجود حزمة عند القيمة 2925 سم-1 (رابطة المطاطية والرابطة المتناسقة المطاطية الاهتزاز لمجموعة CH2 الأليفاتية) مع حزمة قوية جداً عند القيمة 1743 سم-1 (المخصصة لمجموعة C=O المطاطية المميزة لمجموعة الإستر) وهما ذات أهمية في كشف الغش لتركيز 5% فما فوق لزيوت دوار الشمس والذرة. ولقد نجحت الدراسة الحالية في تحقيق الهدف المرجو منها باستخدام طرق التحليل الطيفي في المنطقة فوق البنفسجية والمنطقة تحت الحمراء كأداة سريعة، رخيصة، غير هدامة للكشف عن أصالة زيت الزيتون البكر الممتاز والكشف عن غشه بزيوت غذائية أخري مثل زيت الذرة وزيت دوار الشمس بحساسية تصل إلى 15% بطيف المنطقة فوق البنفسجية وحساسية تصل إلي 5% بطيف المنطقة تحت الحمراء ومن السهل الإستعانة بقواعد البيانات في المنطقة تحت الحمراء من أجل التفرقة وعمل مقارنة لقياسات الطيف الناتج.
?
|
أمل عبد الحليم، وليد شحاته،
2020
Download
تمت زراعة ثلاثة أصناف من الشعير العاري تحت ظروف الزراعة العادية خلال الموسميين الزراعيين 2017/2018 و 2018/2019 م، وذلك لتحسين محصولها الزراعي ، وتقييم كيفية تأثير اختلاف التراكيب الوراثية على محتويات البيتاجلوكان ، وخصائصه الهيكلية والحرارية والريولوجية والوظيفية ،تمهيداً لاستخدامه في التطبيقات الغذائية.
و جد أن الصموغ المتستخرجة بالماء الساخن علي درجة حرارة 55 ? م ودرجة حموضة 8.0 ، بها من 5.75? إلى 6.41? (وزن / وزن) ، و من 68.55? إلى 79.29? تركيزمن البيتا جلوكان ، مع بعض شوائب النشا والبروتين.
أشارت نتائج الدراسة المحصولية إلى وجود تأثيرعالي المعنوية (P? 0.01) للتراكيب الوراثية على جميع الصفات المدروسة وعلى محتويات البيتا جلوكان عند (0.28 ?? و 0.33 ??) في كلا الموسمين.
أظهرت الخصائص المورفولوجية لصموغ البيتاجلوكان الثلاثة أنها مختلفة بشكل كبير في توزيع وهيكل الشبكات. كانت شدة الامتصاص لمجموعات الهيدروكسيل –OH و الميثيل –CH وتمدد مجموعة الميثلين CH2 أعلى وأوسع في كلا من الصنفين جيزة 129 وجيزة 131. أظهرت شبكات البيتاجلوكان درجة انصهار من 71.5 إلى 87.18? م ، وتميز الصنف جيزة 131 بأنه الأعلى في الاستقرار الحراري. أظهرت المعلقات المائية (1?) لصموغ البيتا جلوكان سلوكًا غير نيوتوني non-Newtonian، وكان الصنف جيزة 130 الأعلى لزوجة ظاهرية (?) وثباتاً للرغوة بشكل معنوي (P? 0.05). بينما أظهر الصنف جيزة 129 الأعلى معنوية في سعة الإرتباط بالماء وبالدهون ، بينما كان الصنف جيزة 131 الأعلى معنوية في القدرة علي تكوين الرغوة.
أظهرت صموغ البيتاجلوكان الثلاثة إمكانات مختلفة في التطبيقات الغذائية كبدائل للدهون ، ومثبتات ، ومغلظات ، وعوامل رغوة في النظم الغذائية. تقترح هذه الدراسة زراعة أنواع الشعير المناسبة في برامج التربية المحصولية والتحسين الوراثي لتزويد مصنعي الأغذية بالمحتوى المتوقع من البيتاجلوكان ذوالخصائص الهيكلية والحرارية والريولوجية و الوظيفية المتسقة.
|